اثر المتغيرات التنظيمية و الديموغرافية على الاغتراب الوظيفي : دراسة استطلاعية للموظفين العاملين في الاجهزة الحكومية بمدينة الرياض /

قدمت هذه الرسالة استكمالا ًلمتطلبات الحصول على درجة الماجستير في الإدارة العامة، وتحدثت عن أثر المتغيرات التنظيمية والديموغرافية على الاغتراب الوظيفي، وتتناول هذه الدراسة موضوعا ًهاما ًلأحد الاتجاهات النفسية للعاملين في المنظمات بقطاعيها العام والخص، والتي تناولته العديد من دراسات السلوك التنظيمي...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: القهيدان ، ماجد بن عبدالعزيز
مؤلفون آخرون: البراك ، عبدالرحمن عبدالله (مشرف.)
التنسيق: أطروحة كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الرياض : جامعة الملك سعود ، كلية العلوم الادارية ، 1420هـ ،
1999م
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:قدمت هذه الرسالة استكمالا ًلمتطلبات الحصول على درجة الماجستير في الإدارة العامة، وتحدثت عن أثر المتغيرات التنظيمية والديموغرافية على الاغتراب الوظيفي، وتتناول هذه الدراسة موضوعا ًهاما ًلأحد الاتجاهات النفسية للعاملين في المنظمات بقطاعيها العام والخص، والتي تناولته العديد من دراسات السلوك التنظيمي في الدول الغربية، وهو موضوع الاغتراب، وتأتي هذه الدراسة في محاولة لإلقاء بعض الضوء على مفهوم الاغتراب في محيط العمل، ومعرفة ما إذا كان العاملون في الأجهزة الحكومية يشعرون بالاغتراب الوظيفي بافتراض وجود علاقة عكسية ذات دلالة إحصائية بين المتغيرات التنظيمية مثل خصائص الوظيفة التي تشتمل على: تنوع الماهرات، الاستقلالية، أهمية الوظيفة، هوية الوظيفة، وتكونت الإستبانة من 41 عبارة تقيس مستوى الاغتراب الوظيفي لدى الموظفين الحكوميين وعلاقته بخصائص الوظيفة والولاء التنظيمي. وكذلك الخصائص الشخصية لهم، وبلغ عدد أفراد عينة الدراسة 344 موظفا ًيعملون في عشرة أجهزة حكومية مدنية مركزية في مدينة الرياض، وبعد إجراء التحليلات الإحصائية، أسفرت الدراسة عن عدد من النتائج أهمها: أولا:ً إن أفراد الدراسة يشعرون بالاغتراب الوظيفي. ثانيا:ً أن أكثر أبعاد الاغتراب الوظيفي وضوحا ًفي إجابات أفراد العينة هو بعُد فقدان المعنى. وفي ضوء هذه النتائج التي توصلت إليها الدراسة، تم تقديم بعض التوصيات منها: إقراء الوظائف بحيث تصبح أكثر تنوعا ًفي المهارات وتعددا ًفي الواجبات وابتداع أساليب جديدة في ممارسة العمل لكسر الروتين اليومي ونمطية الأداء، واستعرض الفصل الأول: الإطار العام للدراسة، وبينّ الفصل الثاني: أدبيات الدراسة، وعرض الفصل الثالث: منهجية الدراسة، وأوضح الفصل الرابع: عرض وتحليل نتائج الدراسة، وأخيرا ًتضمن الفصل الخامس: الخلاصة والاستنتاجات والتوصيات. وفي النهاية أشار إلى المراجع والمصادر.
وصف مادي:أ - ح ، 128 ورقة: جداول؛ 30 سم