برامج التعليم غير النظامي للكبيرات و علاقتها بمفهوم الذات /

تعُد هذه الدراسة أطروحة الماجستير في التربية، تبرز أهمية الدراسة أنها تتخطى بعد الحدود الجامدة للتخصصات التي تفصل بين ما هو تربوي وما هو نفسي، فتحصر ذاتها في نطاق واحدة تربية أو علم النفس مخالفة بذلك طبيعة موقف الحياة ذاتها، والتي يختلط فيها ما هو تربوي بما هو نفسي، وما أضر البحث التربوي قدر ما...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: الفايز ، نادية علي حمود ، 1390 هـ -
مؤلفون آخرون: عبدالجواد ، نور الدين محمد (مشرف.)
التنسيق: أطروحة كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الرياض : جامعة الملك سعود ، كلية التربية ، قسم التربية ، 1417هـ ،
1997م
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000nam a2200000 a 4500
001 in00000101343
005 20020203140000.0
008 010601s1997 su 0001 0 ara d
017 |a 0290/18 
035 |a 19400 
035 |a 210796 
035 |a 132876 
043 |a س 
063 |a ع 
082 |a 374.9531 
092 |a 237 ف 
100 1 |a الفايز ، نادية علي حمود ،  |d 1390 هـ -  |g 237 ف 
245 1 0 |a برامج التعليم غير النظامي للكبيرات و علاقتها بمفهوم الذات /  |c اعداد نادية علي الفايز ؛ اشراف نورالدين محمد عبدالجواد . 
260 |a الرياض :  |b جامعة الملك سعود ، كلية التربية ، قسم التربية ،  |c 1417هـ ، 
260 |c 1997م 
300 |a أ - ك ، 147 ورقة؛  |c 30 سم 
336 |a txt  |b txt 
502 |a بحث مكمل لرسالة ( الماجستير ) - جامعة الملك سعود ، 1417 هـ .ـ بآخره ملاحق  |b بحث مكمل ماجستير  |c جامعة الملك سعود  |d 1997  |m 1417 
520 |a تعُد هذه الدراسة أطروحة الماجستير في التربية، تبرز أهمية الدراسة أنها تتخطى بعد الحدود الجامدة للتخصصات التي تفصل بين ما هو تربوي وما هو نفسي، فتحصر ذاتها في نطاق واحدة تربية أو علم النفس مخالفة بذلك طبيعة موقف الحياة ذاتها، والتي يختلط فيها ما هو تربوي بما هو نفسي، وما أضر البحث التربوي قدر ما أضره أن حصر نشاطه في دائرة التخصصات ضيقة ولم يأخذ بالبعد المتداخل، تركز الدراسة الحالية على جانبين أحدهما تربوي يتمثل في التعليم غير النظامي الذي يتنامى في العقود الأخيرة ليصبح رديفا للتعليم النظامي، خاصة وقد تتضاءل كثيرا ًالادعاء بأن المدرسة هي وحدها صاحب الحق والامتياز في القيام بوظيفة التعلم. وقد أسفرت هذه الدراسة عن النتائج التالية، أن التعليم غير النظامي على علاقة وثيقة ببرامج التنمية، لذا ينبغي هذا اللون من التعليم ليكون رديفا ًللتعليم النظامي، أن الحرس الوطني ووزارة الدفاع والطيران والجمعيات الخيرية تقوم إلى جانب وظائفها التي وجدت من أجلها بوظائف تعليمية. وأن هذا هو حال معظم الوزارات والمؤسسات والشركات الكبرى في المملكة العربية السعودية، أن مفهوم الذات لا يختلف باختلاف الجنسية (سعودي وغير سعودي)، اتضح أن مستوى مفهوم الذات أعلى لدى المتزوجات من غير المتزوجات، وتوصلت الدراسة إلى التوصيات التالية، أن الوزارات والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية والشركات والقطاع الخاص في المملكة العربية السعودية، تقوم بجهود في مجال التعليم غير النظامي، لكن هذه الجهود لا تظهر للأسف في إحصاءات التعليم، وجاء في محتويات الدراسة، مدخل الدراسة، الإطار النظري، جهود للممكلة العربية السعودية في مجال التعليم غير النظامي، الدراسات السابقة، منهجية الدراسة وإجراءاتها، نتائج الدراسة ومناقشتها، ملخص النتائج والتوصيات، وذكر أيضا أهم المراجع والملاحق التي استخدمت في هذه الدراسة. 
610 |a السعودية .  |b المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية  |v فهارس 
650 |a تعليم الكبار  |z السعودية 
700 1 0 |a عبدالجواد ، نور الدين محمد  |g 206 ع  |e مشرف. 
888 |a 374.9531 ف 237 
900 |a ن : 341580 
915 |a 1997-08-30 
916 |a جديد ع 
920 |a أ . عبدالجواد ، نورالدين محمد ، مشرف 
920 |a ب . العنوان 
991 |a t2 
999 f f |i 223fe741-83ff-5507-b894-d28450f2eaa2  |s 6a14f0ca-bd3d-53c1-81d5-4af21e655372