التفاصيل البيبلوغرافية
العنوان: |
علماء الزيتونة في تونس في القرن السادس عشر الميلادي ومواقفهم المشرِّفة ; XVI. Asırda Tunus Zeytûne Âlimleri ve Medenî Değişim Konusundaki Tutumları ; Tunisian Zaytuna Scholars in the 16th Century and Their Attitudes to Civil Change |
المؤلفون: |
Kutlay, Halil İbrahim |
المساهمون: |
FSM Vakıf Üniversitesi, İslâmî İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü |
بيانات النشر: |
Fatih Sultan Mehmet Vakıf Üniversitesi |
سنة النشر: |
2022 |
المجموعة: |
FSM Vakif University Institutional Repository (DSpace@FSM) / Fatih Sultan Mehmet Vakıf Üniversitesi (FSMVÜ) |
مصطلحات موضوعية: |
علماء تونس, جامع الزيتونة, الاحتلال الإسباني, الحكم العثماني, المتغيرات, XVI. Asır, Tunus, Zeytûne Alimleri, Medenî Değişim, Tunisia, Zaytuna Scholars, Civil Changes |
Time: |
16th Century |
الوصف: |
من سُنن الله تعالى في الكون وجودُ التغيرِ ا اجتماعي والتطوّر والتقدّم، و ا يتِمُّ ذلك إلّّا بتغير ل ل الأنفسِ، و ا يتحقَّق ذلك إلّّا برغبة أكيدةٍ في الوصول إلى التقدُّم والتطوّر. قال ابن خلدون رحمه ل إنّ الحضارة تنشأ حينما يَستلهم الناسُ عزمًا واضحًا على بلوغ التقدّم، ويكرِّسون أنفسهم « : الله اه. ولكنْ يُشترط في ذلك الحفاظُ على الهوية الأصليةِ من .» تبعًا لذلك؛ لخدمة الحياةِ والعلم التغيُّر، فطَوالَ التاريخِ كان للعلماء عزمٌ واضحٌ على بلوغ التقدُّم ودورٌ بارز في أهمِّ المتغيِّرات الحضاريةِ وا اجتماعية التي مرَّتْ بها أمّتُنا، وقد كان من بين هؤ اء "علماءُ الزيتونة في تونسَ" ل ل الذين سجَّل لهم التاريخ مواقفَ مشرقةً ومشرِّفة تُجاه القضايا ا اجتماعيةِ والحضارية في زمانهم ل ومكانهم. وفي سنة 1535 م احتلَّ الإسبانُ تونسَ، ودام احتلالهم الغاشمُ أربعين سنةً، وكان نَكبة كبيرة حقًّا حصلتْ خلالها مصائبُ عظيمةٌ ونوائبُ جسيمةٌ، وقد قام علماءُ الزيتونة في تونسَ بدور كبير في الدفاع عن العلوم الإس لمية أثناءَ فترةِ ا احتلالِ الإسباني، حيث حافظوا على الهويّة ا ل الأصليةِ لتونسَ، ثمّ في ظلِّ ا احت للِ الإسباني الغاشم استنجد الأميرُ رشيدٌ أخو السلطانِ محمدِ ا ل بنِ الحسن الحفصي بالعثمانيين لتحرير تونسَ من هذا ا احت لل، فأرسل السلطانُ سليمٌ الثاني ا ل العثماني أسطو اً بحريًّا مكوّنًا من نحو ألف سفينة بقيادة سنانٍ باشا الذي تمكَّن من طرد الإسبان، ل وبذلك قضى على الوجود الإسبانيِّ في ربوع تونسَ وشمالِ إفريقيا، وبدأ الحكمُ العثماني الذي دام في تونسَ قرابة 350 سنة. ; Allah’ın kâinattaki ilahî kanunlarından biri, sürekli sosyal değişim, gelişim ve ilerlemenin meydana gelmesidir. Bu da ancak insanların değişimi ile, ilerleme ve gelişime duydukları şiddetli arzu ile gerçekleşir. İbn Haldun diyor ki: “Medeniyet ancak ilerlemeye erişme konusunda insanların açık bir kararlılık sergiledikleri, ilim ve hayata hizmet için kendilerini buna hazırladıkları takdirde gelişebilir.” Fakat bu konuda değişimle birlikte asîl kimliği koruma şarttır. Zira tarih boyunca İslâm ümmetinin karşılaştığı en önemli medenî ve sosyal değişikliklerde ilerlemeye erişme konusunda ilim erbabının açık bir kararlılık gösterdikleri ve bariz bir rol oynadıkları ... |
نوع الوثيقة: |
article in journal/newspaper |
وصف الملف: |
application/pdf |
اللغة: |
Arabic |
Relation: |
Mecelletü Külliyyeti’l-Ulumi’l-İslamiyye; Makale - Ulusal Hakemli Dergi - Kurum Öğretim Elemanı; https://hdl.handle.net/11352/5088; 196; 217 |
الاتاحة: |
https://hdl.handle.net/11352/5088 |
Rights: |
info:eu-repo/semantics/openAccess |
رقم الانضمام: |
edsbas.2DC728EE |
قاعدة البيانات: |
BASE |