شفاء الصدور في زيارة المشاهد و القبور /
في هذا الكتاب مسائل هي بحسب العادة غريبة باعتبار ما ألفه الناس من البدع العجيبة، فينكرها الجاهل ويعرفها الفاضل، والدليل علي ذلك من الكتاب والسنة هو الفاصل، وإياك وزخرف الأقاويل واتباع الأباطيل، والزم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإن أنكر عليك من أنكر، أو أبى قبوله الجاهل واستكبر، واحرص...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلف مشترك: | |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
مكة المكرمة؛ الرياض :
مكتبة نزار مصطفى الباز ،
1417هـ ،
1996م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | في هذا الكتاب مسائل هي بحسب العادة غريبة باعتبار ما ألفه الناس من البدع العجيبة، فينكرها الجاهل ويعرفها الفاضل، والدليل علي ذلك من الكتاب والسنة هو الفاصل، وإياك وزخرف الأقاويل واتباع الأباطيل، والزم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإن أنكر عليك من أنكر، أو أبى قبوله الجاهل واستكبر، واحرص على التمسك بالسنة باطناً وظاهراً في خاصتك وخاصة من يطيعك ,واعرف المعروف وانكر المنكر، وادع الناس إلى السنة بحسب الإمكان، ولا ترجع إلى قول من يخالف الفقهاء من كان. وإن عارضك معارض فأقم عليه الدليل بالأحاديث الصحيحة، وأقوال الأئمة الصريحة، وتمسك بطريقة السلف الصالحين لاسيما الخلفاء الراشدين. ويشتمل هذا الكتاب علي عشرة أبواب وهي، الباب الأول :ويتناول موضوع زيارة القبور، ويتحدث الباب الثاني : عن التمسح بالقبور وتقبيلها وتقبيل أعتاب الأولياء وأضرحتهم، ويوضح الباب الثالث : حكم بناء المساجد علي القبور، ويوضح الباب الرابع : حكم الصلاة عند القبور. كما يعرض الباب الخامس : حكم اتخاذ القبور أعياداً أو مجامع يجتمعون عندها في أوقات معينة، والباب السادس: في النذر للقبور والمجاورة عندها والمبالغة في تعظيمها وتعظيم أهلها، ويتحدث الباب السابع : عن القراءة عند القبور والذبح عندها، ويبين الباب الثامن : حكم السفر إلي القبور وشد الرحال إليها، ويعرض الباب التاسع : المقامات وحكم إتيانها، وأخيراً الباب العاشر : يوضح حكم الاستغاثة بالقبور والدعاء عند القبور وغير ذلك. |
---|---|
وصف مادي: | 181 ص؛ 25 سم |