الامة الاسلامية من التبعية الى الريادة /
إن الإسلام هو سبيل إلى الحياة الهادئة الراشدة، هذه حقيقة، ولكن الإسلام لا يقود إلى هذا النوع من الحياة إلا أن تجري خطوات عريضة وتطبيقه وفق منهاج واضح وترتيب محدد، ويشير المؤلف أن أكبر التحديات التي تواجه الصحوة الإسلامية، هو تحدي المشروع الحضاري الإسلامي، الذي يطرح الإسلام كمعادلة فكري...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
مكة المكرمة :
دار الرسالة ،
1414هـ ،
1993م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | إن الإسلام هو سبيل إلى الحياة الهادئة الراشدة، هذه حقيقة، ولكن الإسلام لا يقود إلى هذا النوع من الحياة إلا أن تجري خطوات عريضة وتطبيقه وفق منهاج واضح وترتيب محدد، ويشير المؤلف أن أكبر التحديات التي تواجه الصحوة الإسلامية، هو تحدي المشروع الحضاري الإسلامي، الذي يطرح الإسلام كمعادلة فكرية وسياسية واقتصادية واجتماعية في مواجهة المعادلة العلمانية التي تريد إبعاد الأمة عن خط الإسلام لتقربها إلى خط الكفر!!، وهذا الكتاب محاولة لعرض معالم الإحياء الحضاري الإسلامي. ويحتوي الكتاب على المقدمة. وتناول الباب الأول الفرقان الإسلامي، وانطلاقة الإحياء وتضمن هذا الباب أربعة فصول. الفصل الأول: حتى يغيروا ما بأنفسهم. الفصل الثاني: الأفكار أساس التغيير. الفصل الثالث: تصحيح الأفكار والمفاهيم. الفصل الرابع: إقامة الفرقان الإسلامي، والباب الثاني تناول الهوية الإسلامية، وإحياء الأمة والذي تضمن ثلاثة فصول. الفصل الأول: هوية الامة الإسلامية. الفصل الثاني: التغريب والاغتراب. الفصل الثالث: إحياء الهوية الإسلامية، والباب الثالث تناول التربية الشاملة وإحياء الربانية وتضمن ثلاثة فصول. الأول: الشمولية في التصور الإسلامي، الثاني: التوجه الإسلامي الشامل، الثالث : التربية الإسلامية الشاملة، والباب الرابع تناول إحياء الأمة والحكم الإسلامي، والباب الخامس تناول الطليعة المؤمنة وقيادة الأمة، والباب السادس تناول الفاعلية الإسلامية والريادة البشرية. ثم الخاتمة وفهرس المصادر والمراجع. |
|---|---|
| وصف مادي: | 239 ص؛ 24 سم |