احكام القرآن /

تقدم هذه الموسوعة العديد من المعلومات التي توضح العديد من أحكام القرآن الكريم، وبيان تفسير بعض آيات الذكر الحكيم. وتتضمن محتويات المجلد الأول من هذه الموسوعة على العديد من الموضوعات ومنها: القول في بسم الله الرحمن الرحيم وما فيه من معنى الضمير، والفوائد التي ينتظمها قوله: بسم الله، وبيان سورة ا...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: الكيا الهراسي ، علي بن محمد ، ت 504 هـ
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: بيروت : غلاف : مكة المكرمة : دار الكتب العلمية ؛ دار الباز ، 1403هـ ،
1983م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:تقدم هذه الموسوعة العديد من المعلومات التي توضح العديد من أحكام القرآن الكريم، وبيان تفسير بعض آيات الذكر الحكيم. وتتضمن محتويات المجلد الأول من هذه الموسوعة على العديد من الموضوعات ومنها: القول في بسم الله الرحمن الرحيم وما فيه من معنى الضمير، والفوائد التي ينتظمها قوله: بسم الله، وبيان سورة البقرة، وقوله تعالى في شأن المنافقين وإظهارهم الإيمان مع إضمار الكفر وعدم الأمر بقتلهم، وبيان قوله تعالى: (يخادعون الله والذين آمنوا)، و(خلق لكم ما في الأرض جميعا)ً ودلالته على إباحة الأشياء في الأصل، وقوله تعالى: ( أقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين)، ومناقشة قوله عز وجل: (فبدل الذين ظلموا غير الذي قيل لهم)، ووجوب إتباع النصوص بلا تغيير، وقوله تعالى: (أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين)، بالإضافة غلى بيان دلالة قوله تعالى: (وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن) ودلالتها على الأمر بالتلطف، وقوله تعالى: (واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى)، ورب اجعل هذا بلدا ًآمنا)ً، وأي من القحط والغارة، ومناقشة قوله تعالى: (وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره)، ودلالته على استعمال الأدلة، وعلى أن لأشبه من الحوادث حقيقة بالاجتهاد. كما يعرض تفسير العديد من آيات سورة آل عمران.
تلقي هذه الموسوعة الضوء على العديد من المعلومات التي توضح العديد من أحكام القرآن الكريم. وبيان تفسير بعض آيات الذكر الحكيم. وتتضمن محتويات المجلد الثاني من هذه الموسوعة على العديد من الموضوعات ومنها: (ياَ أيَهُّاَ الذَّيِن َآمنَوُا أوَفْوُا باِلعْقُوُد ِأحُلِتَّ ْلكَمُ ْبهَيِمةَ ُالأْنَعْاَم ِإلِاَّ ماَ يتُلْىَ علَيَكْمُ ْغيَرْ َمحُلِيِّ الصيَّدْ ِوأَنَتْمُ ْحرُمُ ٌإنِ َّاللهَّ َيحَكْمُ ُماَ يرُيِد.ُ ياَ أيَهُّاَ الذَّيِن َآمنَوُا لاَ تحُلِوُّا شعَاَئرِ َاللهَّ ِولَاَ الشهَّرْ َالحْرَاَم َولَاَ الهْدَيْ َولَاَ القْلَاَئدِ َولَاَ آميِّن َالبْيَتْ َالحْرَاَم َيبَتْغَوُن َفضَلْاً منِ ْربَهِّمِ ْورَضِوْاَناً وإَذِاَ حلَلَتْمُ ْفاَصطْاَدوُا ولَاَ يجَرْمِنَكَّمُ ْشنَآَن ُقوَمْ ٍأنَ ْصدَوُّكمُ ْعنَ ِالمْسَجْدِ ِالحْرَاَم ِأنَ ْتعَتْدَوُا وتَعَاَونَوُا علَىَ البْرِ ِّواَلتقَّوْىَ ولَاَ تعَاَونَوُا علَىَ الإْثِمْ ِواَلعْدُوْاَن ِواَتقَّوُا اللهَّ َإنِ َّاللهَّ َشدَيِد ُالعْقِاَب)ِ. كما يوضح قول الله عز وجل: (اليْوَمْ َأحُلِ َّلكَمُ ُالطيَّبِّاَت ُوطَعَاَم ُالذَّيِن َأوُتوُا الكْتِاَب َحلِ ٌّلكَمُ ْوطَعَاَمكُمُ ْحلِ ٌّلهَمُ ْواَلمْحُصْنَاَت ُمنِ َالمْؤُمْنِاَت ِواَلمْحُصْنَاَت ُمنِ َالذَّيِن َأوُتوُا الكْتِاَب َمنِ ْقبَلْكِمُ ْإذِاَ آتيَتْمُوُهنُ َّأجُوُرهَنُ َّمحُصْنِيِن َغيَرْ َمسُاَفحِيِن َولَاَ متُخَّذِيِ أخَدْاَن ٍومَنَ ْيكَفْرُ ْباِلإْيِماَن ِفقَدَ ْحبَطِ َعمَلَهُ ُوهَوُ َفيِ الآْخرِةَ ِمنِ َالخْاَسرِيِن.َ ياَ أيَهُّاَ الذَّيِن َآمنَوُا إذِاَ قمُتْمُ ْإلِىَ الصلَّاَة ِفاَغسْلِوُا وجُوُهكَمُ ْوأَيَدْيِكَمُ ْإلِىَ المْرَاَفقِ ِواَمسْحَوُا برِءُوُسكِمُ ْوأَرَجْلُكَمُ ْإلِىَ الكْعَبْيَنْ ِوإَنِ ْكنُتْمُ ْجنُبُاً فاَطهَّرَّوُا وإَنِ ْكنُتْمُ ْمرَضْىَ أوَ ْعلَىَ سفَرَ ٍأوَ ْجاَء َأحَدَ ٌمنِكْمُ ْمنِ َالغْاَئطِ ِأوَ ْلاَمسَتْمُ ُالنسِّاَء َفلَمَ ْتجَدِوُا ماَء ًفتَيَمَمَّوُا صعَيِداً طيَبِّاً فاَمسْحَوُا بوِجُوُهكِمُ ْوأَيَدْيِكمُ ْمنِهْ ُماَ يرُيِد ُاللهَّ ُليِجَعْلَ َعلَيَكْمُ ْمنِ ْحرَجَ ٍولَكَنِ ْيرُيِد ُليِطُهَرِّكَمُ ْولَيِتُمِ َّنعِمْتَهَ ُعلَيَكْمُ ْلعَلَكَّمُ ْتشَكْرُوُن)َ
وصف مادي:4 مج في 2؛ 24 سم