مختصر مغني اللبيب عن كتب الاعاريب لابن هشام الانصاري /
انتشر هذا المصنف بين طلبة العلم في بقاع شتى، ولاقى استحسانهم - فيما علمت - كما لاقى من المتعلمين إقبالا طيبا على دراسته، وليعلم طلبة العلم أن من الخير أن يقرءوا هذا الكتاب على شيخ من شيوخ العلم، وهم - بحمد الله - كثير؛ فإن من يتصدى لمطالعته فردا إنما ينضي راحلته، ويقصر دون بلوغ الغاية فإذا هو...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | , |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
مؤسسة آسام ،
1418هـ ،
1997م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | انتشر هذا المصنف بين طلبة العلم في بقاع شتى، ولاقى استحسانهم - فيما علمت - كما لاقى من المتعلمين إقبالا طيبا على دراسته، وليعلم طلبة العلم أن من الخير أن يقرءوا هذا الكتاب على شيخ من شيوخ العلم، وهم - بحمد الله - كثير؛ فإن من يتصدى لمطالعته فردا إنما ينضي راحلته، ويقصر دون بلوغ الغاية فإذا هو رجرجة بين الشداة والمتفقهين، لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء. واشتمل هذا الكتاب على ثلاثة أبواب تناول الباب الأول: تفسير المفردات وذكر أحكامها، ورتبها أبجديا من حرف الألف إلى حرف الياء ومنها على سبيل المثال: فصل في خروج الهمزة عن الاستفهام، أجل، إذن، إن، أن. وتناول في حرف الباء والباء المفردة ومواضع زيادتها. ثم بلى وبل. وتناول حرف الجيم والهاء المهملة وخرف العين والغين المعجمة والفاء والقاف، واللام ومنها: لو ولوما ولن وليت ولعل ولكن َّولكن ْوليس. وتناول في حرف الميم ما ومن وتناول في حرف النون والنون المفردة ونعم، وحرف الهاء تناول الهاء المفردة وها وهل وحرف الواو تناول الواو المفردة ووا، إلى أن وصل إلى حرف الياء. وفي الفصل الثاني : تناول تفسير الجملة وأحكامها. ثم تناول الجمل التي لها محل من الإعراب والجمل التي لا محل لها من الإعراب ثم تناول حكم الجمل بعد المعارف وبعد النكرات. وفي الباب الثالث تناول : أحكام الظرف والجار والمجرور. ثم حكم المرفوع بعد الظرف والجار والمجرور. |
---|---|
وصف مادي: | 149 ص: مثيليات؛ 25 سم |