نصب الراية لاحاديث الهداية /
هذا الكتاب لا نظير له في استقصاء أحاديث الأحكام، والمؤلف لم يدع مطمعاً لباحث وراء بحثه وتنقيبه، بل استوفى في الأبواب ذكر ما يمكن لطوائف الفقهاء أن يتمسكوا به على اختلاف مذاهبهم من أحاديث، وهذا هو الجزء الثالث من الكتاب، ويبين تحقيق أن الأراضي الخراجية لا تتبدل بشراء المسلمين، وحديث وآثار ف...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| مؤلفون آخرون: | |
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
جدة : بيروت :
دارالقبلة للثقافة الاسلامية ؛ مؤسسة الريان للطباعة و النشر ،
1418هـ ،
1997م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| LEADER | 00000cam a2200000 a 4500 | ||
|---|---|---|---|
| 001 | in00000105355 | ||
| 005 | 20020729133400.0 | ||
| 008 | 010601s1997 su 0001 0 ara d | ||
| 035 | |a 1023 | ||
| 035 | |a 140742 | ||
| 043 | |a س | ||
| 082 | |a 237.6 | ||
| 092 | |a 255 ز | ||
| 094 | |a 1418هـ | ||
| 100 | 1 | |a الزيلعي ، عبدالله بن يوسف ، |d ت 762 هـ |g 255 ز | |
| 245 | 1 | 0 | |a نصب الراية لاحاديث الهداية / |c لجمال الدين ابي محمد عبدالله بن يوسف الزيلعي ؛ تصحيح اصل النسخة بعناية من ادارة المجلس العلمي ، وزاده تصحيحا و مقابلة بمخطوطتين محمد عوامة . |
| 250 | |a ط1 | ||
| 260 | |a جدة : |b دارالقبلة للثقافة الاسلامية ؛ |a بيروت : |b مؤسسة الريان للطباعة و النشر ، |c 1418هـ ، | ||
| 260 | |c 1997م | ||
| 300 | |a 5مج ؛ |c 28 سم | ||
| 336 | |a txt |b txt | ||
| 501 | |a مع حاشيته " بغية الألمعي في تخريج الزيلعي " / لايعلم مؤلفها .- مج5 : فهارس / عمل حسن عبجي باشراف محمد عوامة .- الفهرسة التحليلية الرتد 183805 | ||
| 520 | |a هذا الكتاب لا نظير له في استقصاء أحاديث الأحكام، والمؤلف لم يدع مطمعاً لباحث وراء بحثه وتنقيبه، بل استوفى في الأبواب ذكر ما يمكن لطوائف الفقهاء أن يتمسكوا به على اختلاف مذاهبهم من أحاديث، وهذا هو الجزء الثالث من الكتاب، ويبين تحقيق أن الأراضي الخراجية لا تتبدل بشراء المسلمين، وحديث وآثار في عدم اجتماع عشر وخراج في أرض مسلم، وتفصيل الأراضي العشرية وأنها أربعة أنواع، وبيان عدم تكرار الخراج أو العشر في السنة الواحدة. كما يتناول باب الجزية، ويعرض أحاديث في تفصيل الجزية وقد ما يجب، ويبين أن مذهب الحنفية في الجزية روى عن عمر وعثمان وعلي ولم ينكر عليهم أحد من الصحابة والآثار في ذلك. كما يعرض أحاديث في وضع الجزية على اليهود، ووقفة اليمامة وقتل مسيلمة ومعاملة الصحابة في الغنائم، وآثار في الباب لغير الحنفية، وحديث في عدم الجزية على المسلم، واحاديث في أحكام الكنيسة والنهي عن الخصاء، وبيان تصنيف عمر جزية نصارى بني تغلب بمحضر الصحابة. كما يتناول باب أحكام المرتدين، ويعرض أحاديث وآثار في قتل المرتدين والنهي عن قتل المرتدات، وأحاديث وآثار لغير الحنفية في قتل المرتدة، وحديث صحة إسلام الصبي في صباه والاختلاف في سن على رضي الله عنه حين الإسلام، وأحاديث إمهال المرتد ثلاثة أيام وبعده القتل. كما يتناول باب البغاة، وأيضاً يتناول كتاب اللقيط، وكتاب اللقطة، وكتاب الأباق، وكتاب المفقود، وكتاب الشركة، وكتاب الوقف. | ||
| 520 | |a لاشك أن أهمية الفهرسة لا تنكر، وخاصة بعدما ضعفت الهمم، وتضاعفت الأعباء، فكم وفرت من جهد، واختصرت من الزمان، وأوصلت الباحث إلى طلبته بأسرع وقت وأقل جهد، وحققت له غاياته بأيسر السبل، وهذا هو الجزء الخامس من الكتاب. ويحتوي على الفهارس، ويعرض فهرس الآيات القرآنية. وقد استخرج واضع الفهرس الآيات الواردة بالكتاب ثم قام بترتيبها هجائياً ووضع أول الآية وبجانبها اسم السورة التي جاءت فيها، ورقم تلك الآية ويفصل بينهما خط مائل وبجانب ذلك مكان ورود الآية في " نصب الراية " بتحديد جزء الصفحة. كما فهرس شامل لأطراف الأحاديث والآثار جميعاً، وفهرس شامل لمسانيد الصحابة والتابعين فمن بعدهم. وقد رتبت أولاً مسانيد الرجال الأسماء فالكنى فالأبناء، ثانياً مسانيد النساء الأسماء فالكنى فالأبناء، ثالثاً الأسماء المبهمة من الرجال بترتيب من روى عنهم وبتقديم الأسماء على الكنى، رابعاً المبهمات من النساء، وكان ترتيب أسماء كل قسم على حروف المعجم، وغير ذلك. كما يعرض فهرس للألفاظ الحديثية الغريبة التي ورد تفسيرها. كما يعرض فهرس لأسماء الأماكن ومواطن الغزوات، وفهرس للأعلام والأماكن المضبوطة، وفهرس الأشعار، وأيضاً يعرض فهرس تفصيلي لأسماء الكتب والأبواب والفصول | ||
| 520 | |a خطر بالبال أن يكون "نصب الراية لأحاديث الهداية" مسبوقا بمقدمة، تحوى أمورا، يجب علمها. وحقائق ثابتة، تجب معرفتها. وفي ضوء ذلك جاء الجزء الأول منه متناولا: الصحيح البخارى، والصحيح المسلم، والسنن لأبي داود السجزى. والصغرى للنسائي، والسنن لابن ماجة، والسنن للدرامى. والمسند لأبي داود الطيالسى، والموطأ لمالك بن أنس، والموطأ لمحمد بن حسن الشيباني. وكتاب الآثار لمحمد بن حسن الشيباني، ومجمع الزوائد للهيثمي، وكتاب الاعتبار للحازمى. وكتاب الأم للإمام الشافعي، والمستدرك للحاكم، والطبقات لابن سعد. وعلوم الحديث للحاكم، وتهذيب التهذيب للحافظ العسقلاني، ولسان الميزان للحافظ العسقلاني. وميزان الاعتدال للذهبي، والجواهر المضية للحافظ عبدالقادر القرشي الحنفي، والدراية للحافظ ابن حجر. والتلخيص الحبير للحاظ ابن حجر، والتاريخ الكبير للخطيب البغدادي، وفتح القدير لابن الهمام. والقاموس للمجد الفيروز آبادى، وكتاب الأموال للإمام أبي عبيد القاسم ابن سلام، والسنن الكبرى للبيهقي. وكتاب المعتصر من المشكل، ومشكل الآثار للطحاوى، ودلائل النبوة للبيهقي. وبدائع الفوائد للحافظ ابن القيم، وزاد المعاد للحافظ ابن القيم، والفتاوى لابن تيمية. وشرح معاني الآثار للطحاوى، والمعجم الصغير للطبرانى، والتفسير لابن جرير. والتفسير لابن كثير. | ||
| 520 | |a هذا الكتاب لا نظير له في استقصاء أحاديث الأحكام، والمؤلف لم يدع مطمعاً لباحث وراء بحثه وتنقيبه، بل استوفى في الأبواب ذكر ما يمكن لطوائف الفقهاء أن يتمسكوا به على اختلاف مذاهبهم من أحاديث، وهذا هو الجزء الثاني من الكتاب. ويتناول زكاة الفضة والذهب، ويعرض أحاديث في نصاب زكاة الفضة وآثار فيه، وأحاديث في نصاب زكاة الذهب، وأحاديث زكاة الحلي عند الحنفية، وأحاديث من يرى في الحلي زكاة. كما يتناول زكاة العروض، ويعرض أحاديث تقويم العروض للزكاة واي جنس تجب فيه، وأيضاً يتناول باب المعادن والركاز. وباب زكاة الزروع والثمار، ويعرض حديث " ليس فيما دون خمسة أوسق صدقة " رواه أبو سعيد وجابر وأبو هريرة، وحديث وجول العشر فيما أخرجته الأرض، وآثار عن التابعين في هذا الباب موافقة للحنفية، وحديث " ليس في الخضراوات صدقة ط رواه ستة من الصحابة، وتحقيق أن أحاديث " إنما تجب الزكاة في خمسة " كلها مدخولة مضطربة، وأحاديث الزكاة في العسل، وحديث في ذكر ما فيه العشر او نصفه. وباب من يجوز دفع الصدقات إليه ومن لا يجوز. وباب صدقة الفطر. كما يتناول كتاب الصوم، ويعرض باب ما يوجب القضاء والكفارة. وباب الاعتكاف، ويعرض حديث المواظبة على الاعتكاف في العشر الآواخر من رمضان، وأحاديث لزوم الصوم للاعتكاف، والآثار في هذا المعنى عن عائشة وابن عباس وابن عمر، وأحاديث الخصوم في ذلك والجواب عنها، واحاديث الباب في الاعتكاف في المسجد، وأحاديث فيما يمنع عنه من الخصال في المساجد. | ||
| 520 | |a هذا الكتاب لا نظير له في استقصاء أحاديث الأحكام، والمؤلف لم يدع مطمعاً لباحث وراء بحثه وتنقيبه، بل استوفى في الأبواب ذكر ما يمكن لطوائف الفقهاء أن يتمسكوا به على اختلاف مذاهبهم من أحاديث، وهذا هو الجزء الرابع من الكتاب. ويتناول كتاب المعاقل، وكتاب الوصايا، وكتاب الخنثى. ثم يعرض مسائل شتى، ويبين أن الكتابة حجة مثل العبارة ويدل على ذلك أحاديث. كما يعرض كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى كسرى ملك الفرس، وكتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى النجاشي ملك الحبشة، وكتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى المقوقس عظيم القبط، وكتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى جيفر وعبد ابنى الجلندى ملكى عمان، وكتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى الحارث الغساني ملك الشام، وكتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى هوذه الحنفي صاحب اليمامة، وكتاب الفرائض، وتذييل لتخريج أحاديث الهداية بأحاديث الفرائض من الداية للحافظ ابن حجر تخريج حديث " تعلموا الفرائض " وحديث " أفرضكم زيد " وحديث " أنا وارث من لا وارث له ". كما يعرض تخريج حديث " العمة لا ميراث لها " وحديث " ألحقوا الفرائض بأهلها "، وحديث الجدة وحديث " أعيان بني الأم " وحديث " غنما الولاء لمن أعتق ولا يرث المسلم الكافر وغيرها، وأيضاً تخريج حديث الجارية، وحديث الأكدرية وحديث المنبرية وغير ذلك. | ||
| 650 | |a الحديث |x تخريج | ||
| 650 | |a الفقه الحنفي | ||
| 700 | 1 | 0 | |a عبجي ، حسن |g 183 ع |e مفهرس. |
| 888 | |a 237.6 ز 255 1418هـ | ||
| 999 | f | f | |i f52ea775-a300-5257-9e43-6258a7a12ba8 |s b2435f2a-3aa5-5304-b61e-6e8e0d1f8b46 |