دراسات في لهجات شرقي الجزيرة العربية /
بينما كانت اللغة العربية الفصحى تتقيد بنظامها الخاص، وقانونها المنظم، كانت في هذه المرحلة لهجات الحوار تتطورَّ في بيئاتها المختلفة، وتتشكل بشكل الأوعية التي تصب فيها، وتتأثر بما يقابلها أو يفد عليها من ظروف حضارية واجتماعية وسياسية وطبيعية وغيرها، فعندما انطلق الفاتحون الأوائل من الجزيرة العرب...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| مؤلفون آخرون: | |
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
بيروت :
الدار العربية للموسوعات ،
1404هـ ،
1983م |
| الطبعة: | ط2 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | بينما كانت اللغة العربية الفصحى تتقيد بنظامها الخاص، وقانونها المنظم، كانت في هذه المرحلة لهجات الحوار تتطورَّ في بيئاتها المختلفة، وتتشكل بشكل الأوعية التي تصب فيها، وتتأثر بما يقابلها أو يفد عليها من ظروف حضارية واجتماعية وسياسية وطبيعية وغيرها، فعندما انطلق الفاتحون الأوائل من الجزيرة العربية إلى الأقطار المجاورة، كان الإسلام الهدية الأولى التي يقدمها هؤلاء إلى الأمم الأخرى، وكانت اللغة العربية هي الهدية الثانية، وكان من الطبيعي أن تتلون هذه اللغة بالبيئة التي تنتقل إليها. وتحدث هذا الكتاب أيضا بين محتوياته عن كيفية دراسة اللهجات عند العرب، وعن كيفية دراسة اللهجات العربية في العصر الحديث، حيث أن هذه الدراسات قد بدأت على أيدي المستشرقين، الذين قاموا بالبحث في أحوال أمم الشرق وتراثها وحضارتها، وذكر أيضا في فهرسه الخصائص العامة للهجات الساحل الشرقي للجزية العربية، عن اللهجة الكويتية، واللهجة البحرينية، واللهجة القطرية، وسلط الضوء على التشكيل الصوتي للهجات، وعن صرف لهجات شرقي الجزيرة العربية، وذكر فكرة عن لهجة دبي وأبي ظبي، وبعض الملاحظات على النحو، وذكر في خاتمته فكرة لهجات الساحل المعاهد. |
|---|---|
| وصف المادة: | مترجم عن : Eastefn Arabian diaiect studies |
| وصف مادي: | 365 ص؛ 24 سم |