الافصاح عن معاني الصحاح في مذاهب الأئمة الاربعة /
إن هذا الكتاب من أجَلَ ْالعلوم الشرعية المتصل بحياتنا اليومية فيما يحل لها ويحرم عليها، ألا وهو: الفقه، ولأهميته اضطر العلماء إلى إيضاح حكم كل واقعة، واستخراجه من النصوص، وتطبيق الأدلة على الأحكام، وذلك يحتاج إلى تفهم وتعقل، واستحضار للفظ الدليل وفهم لمعناه، ومعرفة لمقاصد الشريعة وأهدافها،...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلف مشترك: | |
مؤلفون آخرون: | , , |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
القاهرة :
مركز فجر للطباعة و النشر ،
فسح 1414 - 1419 هـ ،
1997 - 1999 م |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | إن هذا الكتاب من أجَلَ ْالعلوم الشرعية المتصل بحياتنا اليومية فيما يحل لها ويحرم عليها، ألا وهو: الفقه، ولأهميته اضطر العلماء إلى إيضاح حكم كل واقعة، واستخراجه من النصوص، وتطبيق الأدلة على الأحكام، وذلك يحتاج إلى تفهم وتعقل، واستحضار للفظ الدليل وفهم لمعناه، ومعرفة لمقاصد الشريعة وأهدافها،واستعرض الجزء الرابع من كتاب الإفصاح عن معاني الصحاح في مذاهب الأئمة الأربعة الحديث عن مذاهب الفقه الإسلامي. وتحدث عن باب كفارة الإحرام، وبينّ في المبحث الأول: اختلفوا: فيما إذا فعل محظورات الإحرام على طريق الرفض لإحرامه. وفي المبحث الثاني: اختلفوا: فيما إذا كرر المحظور في الإحرام. وتحدث في المبحث الثالث: واختلفوا: فيما إذا حلق ثلاث شعرات أو قصر. وتحدث أيضا ًعن باب صفة الحج، وبينّ في المبحث الأول: واتفقوا: على استحباب الاغتسال للأركان وغيرها، كالإحرام بالحج والوقوف بعرفة ودخول الحرم والطواف به وصلاة الركعتين عند عقد الإحرام. وفي المبحث الثاني: واتفقوا: على استحباب الرمل والاضطباع فيما سناّ له والأذكار، وبينّ أيضا ًباب في فروض الحج والعمرة وسننهما. وباب الفوات والإحصار، وأخيرا ًبينّ كلام الوزير ابن هبيرة على قسم العبادات. إن هذا الكتاب من أجَلَ ْالعلوم الشرعية المتصل بحياتنا اليومية فيما يحل لها ويحرم عليها، ألا وهو: الفقه، ولأهميته اضطر العلماء إلى إيضاح حكم كل واقعة، واستخراجه من النصوص، وتطبيق الأدلة على الأحكام، وذلك يحتاج إلى تفهم وتعقل، واستحضار للفظ الدليل وفهم لمعناه، ومعرفة لمقاصد الشريعة وأهدافها. ويتضمن الجزء الثالث من كتاب الإفصاح عن معاني الصحاح في مذاهب الأئمة الأربعة عدد من المواضيع عن مذاهب الفقه الإسلامي وشرح الحديث، واستعرض باب في زكاة الفطر، وبينّ في المبحث الأول: واتفقوا: على وجوب زكاة الفطر على الأحرار المسلمين. ثم اختلفوا: في صفة من تجب عليه منهم. وفي المبحث الثاني: واتفقوا: على أن من كان مخاطبا ًبالزكاة أنه تجب عليه، واختلفوا: في وقت وجوبها على من تجب عليه، واتفقوا: على أنها لا تسقط عمن وجبت عليه، وبينّ أيضا ًباب في قسم الصدقات. وباب تفرقة الزكاة، واستعرض في المبحث الأول: واتفقوا: على أنه يجوز وضع الصدقات في صنف واحد من الأصناف الثمانية. وفي المبحث الثاني: واتفقوا: على دفع الزكاة إلى الثمانية أصناف، وأخيرا ًتحدث عن باب المواقيت. إن هذا الكتاب من أجَلَ ْالعلوم الشرعية المتصل بحياتنا اليومية فيما يحل لها ويحرم عليها، ألا وهو: الفقه، ولأهميته اضطر العلماء إلى إيضاح حكم كل واقعة، واستخراجه من النصوص، وتطبيق الأدلة على الأحكام، وذلك يحتاج إلى تفهم وتعقل، واستحضار للفظ الدليل وفهم لمعناه، ومعرفة لمقاصد الشريعة وأهدافها. وتحدث الجزء الثاني من كتاب الإفصاح عن معاني الصحاح في مذاهب الأئمة الأربعة عن مذاهب الفقه الإسلامي، وشرح الحديث، وبينّ باب في سجود التلاوة، واستعرض عدد من المسائل منها: المسألة الأولى: وأجمعوا على أن سجود التلاوة غير واجب، المسألة الثانية: واتفقوا على أن في الحج سجدتين، المسألة الثالثة: واتفقوا على أن في المفصل ثلاث سجدات، وبينّ أيضا ًباب ما يفسد الصلاة وما لا يفسدها. وباب في المواضع المنهي عن الصلاة فيها. وباب في سجود السهو، واستعرض أيضا ًباب في الساعات التي نهى عن الصلاة فيها. وباب صلاة الجماعة. وباب صفة الأئمة. وباب موقف الإمام والمأموم. وباب صلاة المسافر. وباب صلاة الخوف. وباب ما يكره لبسه وما لا يكره. وباب في صلاة الجمعة. وباب هيئة الجمعة. وباب في صلاة العيدين، وأخيرا ًاستعرض باب في صلاة الكسوف. يتناول هذا الكتاب أجَلَ ْالعلوم الشرعية المتصل بحياتنا اليومية فيما يحل لها ويحرم عليها، ألا وهو: الفقه، ولأهميته اضطر العلماء إلى إيضاح حكم كل واقعة، واستخراجه من النصوص، وتطبيق الأدلة على الأحكام، وذلك يحتاج إلى تفهم وتعقل، واستحضار للفظ الدليل وفهم لمعناه، ومعرفة لمقاصد الشريعة وأهدافها. وتناول الجزء الخامس من كتاب الإفصاح عن معاني الصحاح في مذاهب الأئمة الأربعة الحديث عن مذاهب الفقه الإسلامي. وتحدث عن كتاب البيوع، وبينّ في المبحث الأول: اتفقوا: على جواز البيع، وتحريم الربا. وفي المبحث الثاني: اتفقوا: على أنه يصح البيع من كل بالغ عاقل مختار مطلق التصرف، وبينّ في المبحث الثالث: واتفقوا: على أنه لا يصح بيع المجنون، وأوضح أيضا ًباب ما لا يجوز بيعه وما لا يجوز، وبينّ في المبحث الأول: اتفقوا: على أن بيع العين الظاهرة القابلة للبيع صحيح. وفي المبحث الثاني: واختلفوا: في العين النجسة في نفسها. وتحدث في المبحث الثالث: واتفقوا: على أن الحر لا يصح بيعه ولا يجوز، وأخيرا ًتحدث عن باب القرض: وبينّ في المبحث الأول: اختلفوا: فيما إذا اقترض رجل من آخر قرضا ًفهل يجوز له أن ينتفع من جانبه بمنفعة لمن تجز له بها عادة. وفي النهاية أشار إلى المراجع والمصادر. إن هذا الكتاب من أجَلَ ْالعلوم الشرعية المتصل بحياتنا اليومية فيما يحل لها ويحرم عليها، ألا وهو: الفقه، ولأهميته اضطر العلماء إلى إيضاح حكم كل واقعة، واستخراجه من النصوص، وتطبيق الأدلة على الأحكام، وذلك يحتاج إلى تفهم وتعقل، واستحضار للفظ الدليل وفهم لمعناه، ومعرفة لمقاصد الشريعة وأهدافها، واستعرض الجزء الأول من كتاب الإفصاح عن معاني الصحاح في مذاهب الأئمة الأربعة الحديث عن مذاهب الفقه الإسلامي، والحديث الصحيح. وتحدث في القسم الأول: عن الدراسة، وبينّ في الفصل الأول: حياة المؤلف الخاصة، واستعرض في المبحث الأول: حياته الشخصية. وفي المبحث الثاني: رحلاته وشيوخه وتلاميذه. وناقش الفصل الثاني: التعريف بالكتاب ومخطوطاته. وتناول الحديث في المبحث الأول: عن عنوان الكتاب ونسبته للمؤلف وموضوعاته ومنهجه. وفي المبحث الثاني: وصف مخطوطات الكتاب وأماكن وجودها، وبينّ في القسم الثاني: التحقيق، وصور المخطوطات. وتحدث عن كتاب الطهارة، وبينّ في المبحث الأول: أجمعوا: على أن الصلاة لا تصح إلا بطهارة إذا وجد السبيل إليها. وفي المبحث الثاني: أجمعوا: على أن الطهارة تجب بالماء على كل من لزمته الصلاة مع وجوده فإن عدم فببدله، واستعرض أيضا ًباب في إزالة النجاسة. وباب الآنية. وباب في الوضوء، وأخيرا ًباب في السواك والنية في رفع الحدث. |
---|---|
وصف مادي: | 11 مج ؛ 24 سم |