المتبلورة زمنا : شعر /
يطل علينا الشاعر الشاب إبراهيم المشني الغامدي بديوانه الأول (المتبلورة زمنا)ً فنحس نبضه من خلال واحد وعشرين قصيدة أو قطعة شعرية، إنه ينشد من عمق نفس شاعرة تبدأ بقصيدة فكر وألم وتتوالى القصائد حاملة ًتجربة شعرية، القلب فيها هو الذي ينطق متألماً حيناً من خلال "رسالة إلى أمي، ولداي، ليس...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
الرياض :
ا . م . الغامدي ،
1420هـ ،
1999م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | يطل علينا الشاعر الشاب إبراهيم المشني الغامدي بديوانه الأول (المتبلورة زمنا)ً فنحس نبضه من خلال واحد وعشرين قصيدة أو قطعة شعرية، إنه ينشد من عمق نفس شاعرة تبدأ بقصيدة فكر وألم وتتوالى القصائد حاملة ًتجربة شعرية، القلب فيها هو الذي ينطق متألماً حيناً من خلال "رسالة إلى أمي، ولداي، ليس إلا أنه قلبي، فكر وألم..الخ"، وحيناً آخر نجده متأملا ًبنظرة عميقة إلى الكون والحياة والإنسان من خلال قصائده "ذات مساء، زمن الفصول الأربعة، أرض وأفلاك...الخ"، ولا يفوت الشاعر أن يقطف من جنة الحب مقطوعات شعرية تشي بقلب محب كما في "عذراء قلب، نافذة غرام، الحب للجميع...الخ"، ويزين هذا الكلام الجميل رسوم معبرة دافئة تمتد عبر صفحات الديوان. كما تشمل أشعار الديوان قصائد مثل المستأسد حرفاً، والنورس، وربي وربك يا شجر، وهذا بيان، وقتلى وأسرى، ليأخذنا الشاعر في نسماته إلى مقطوعات شعرية كصمت الضياع وشعر وشعور، وكتاب جدي، ونقاب الأمس، بالإضافة إلى قصيدة شمس الغروب، وهكذا، نطير على أجنحة السعادة والبهجة مع الشاعر ونتألم لألمه، وهذا هو الشعر الذي نتوقع للشاعر أن يمخر بحوره ويرتقي عبابه. |
|---|---|
| وصف مادي: | 54 ص؛ 20 سم |
| ردمك: | 9960840042 |