اختلاف الاعراب في القراءات السبع : توجيهه و علاقته بالمعنى /
تعُد هذه الدراسة أطروحة ماجستير في اللغة العربية، إن الإشتغال بالقرآن الكريم وقراءاته علم له مكانته السامية، وحظه الغر من الأجر والثواب، ولقد راع الباحث في هذا العلم كثرة التوجيهات الإعرابية للقراءات القرآنية، ومما دفع الباحث لاختيار الموضوع ما يلي، أولا خدمة القرآن الكريم خاصة فيما يتعلق ب...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | أطروحة كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
جامعة الملك سعود ، كلية الآداب ، قسم اللغة العربية ،
1406هـ ،
1986م |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | تعُد هذه الدراسة أطروحة ماجستير في اللغة العربية، إن الإشتغال بالقرآن الكريم وقراءاته علم له مكانته السامية، وحظه الغر من الأجر والثواب، ولقد راع الباحث في هذا العلم كثرة التوجيهات الإعرابية للقراءات القرآنية، ومما دفع الباحث لاختيار الموضوع ما يلي، أولا خدمة القرآن الكريم خاصة فيما يتعلق بنحوه وقراءاته رغبة في بسطه وتقريب فهمه. ثانيا أن هذا الموضوع لم يفرد بمصنف مستقل نوقشت فيه هذه التوجيهات الإعرابية لبيان منزلتها قوة وضعفا، ثالثا موقف بعض النحويين من بعض القراءات القرآنية المتواترة إذ أنهم يردون القراءة القرآنية مقدمين عليها القياس مغفلين أن اللغة تعتمد على النقل والرواية لا على القياس فحسب، ويهدف البحث إلى أمور منها، إفراد مسائل اختلاف التوجيهات الإعرابية في القراءات السبع بمصنف مستقل، مناقشة آراء بعض النحويين الذين يضعفون بعض القراءات المتواترة أو يستبعدونها عند تقعيد القاعدة النحوية، تجلية العلاقة بين التوجيه الإعرابي والمعنى الذي يضيفه إلى الآية القرآنية التي وقع فيها اختلاف القراءة. وقد احتوت الدراسة على تمهيد وفيه ثلاثة مباحث. وفي الباب الأول القراءات والتوجيه الأعرابي وقسمه إلى فصلين. وفي الباب الثاني الصناعة النحوية في التوجيه الأعرابي للإسم الظاهر المعرب ويشتمل على ثلاثة فصول. وفي الباب الثالث الصناعة النحوية في التوجيه الأعرابي للفعل المضارع المعرب. |
---|---|
وصف مادي: | أ - هـ ، 433 ورقة؛ 30 سم |