... العظمة /
يتناول هذا الكتاب الجزء الثالث من كتاب العظمة حيث يأتي الحديث عن ذكر ميكائيل عليه السلام والطيران وعظم خلقه وما وكل به، حدثنا إبراهيم بن محمد بن الحسن، حدثنا عبد الجبار بن العلاء. حدثنا سفيان بن عيينة، عن علقمة بن مرثد، عن ابن سابط. قال: يدبر الأمور أربعة: جبريل وميكائيل وإسرافيل وملك الموت،...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
دار العاصمة ،
1419هـ ،
1998م |
الطبعة: | ط2 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يتناول هذا الكتاب الجزء الثالث من كتاب العظمة حيث يأتي الحديث عن ذكر ميكائيل عليه السلام والطيران وعظم خلقه وما وكل به، حدثنا إبراهيم بن محمد بن الحسن، حدثنا عبد الجبار بن العلاء. حدثنا سفيان بن عيينة، عن علقمة بن مرثد، عن ابن سابط. قال: يدبر الأمور أربعة: جبريل وميكائيل وإسرافيل وملك الموت، صلى الله على نبيان وعليهم وسلم، فجبريل على الريح والجنود. وميكائيل على القطر والنبات، وملك الموت يقبض الأرواح، وإسرافيل يبلغهم ما يؤمرون به. حدثنا محمد بن يعقوب بن أبي يعقوب، حدثنا على بن عمر بن أبي هبيرة الأنصاري، حثنا يحيى بن سعيد القرشي. عن الأعمش، عن سعد الطائي عن عطية، عن أبي سعيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: جبريل عن يمينه. وميكائيل عن الأخرى، حدثنا محمد بن زكريا، حدثنا أبو حذيفة. حدثنا سفيان عن أبيه، عن عبد الرحمن بن سابط رحمه الله تعالى قال: يدبر الدنيا والأمر أربعة أملا، فجبريل على الريح والجنود. وميكائيل على القطر والنبات، وملك الموت على الأنفس، وكل هؤلاء ترفع إلى إسرافيل. حدثنا الوليد بن أبان، حدثنا محمد بن إدريس، حدثنا أبو صالح. قال: حدثني معاوية بن صالح أن عبد القاهر حدثه، عن خالد بن أبي عمران، أنه قال: جبريل أمين الله إلى رسله. وميكائيل يتلقى الكتب التي ترفف من أعمال الناس، وإسرافيل بمنزلة الحاجب، يتناول هذا الكتاب الجزء الخامس من كتاب العظمة حيث يأتي الحديث عن قصة عوج وعظم خلقه وبيان شأنه. وتتضمن محتويات هذا الكتاب على قسمين، القسم الأول (الدراسة)، وفيه: سبب اختيار الموضوع، خطة الرسالة، المقدمة: عصر المؤلف، وفيه الناحية السياسية، الناحية الاجتماعية، الناحية العلمية. واشتمل على، بابين، الباب الأول: ترجمة المؤلف، ويحوى على فصلين. الفصل الأول: سيرته الشخصية، وشمل على، اسمه وكنيته ولقبه، نسبه، ولادته، أسرته، نشأته، زواجه أولاد، أوصاف الخلقية، والخلقية، وفاته. الفصل الثاني: سيرته العلمية وشملت على دراسته وطلبه للعلم، رحلاته في طلب العلم، مشايخه، تلاميذه، ثقافته وعلمه، عقيدته ومذهبه، مكانته لدى العلماء، الباب الثاني: دراسة كتاب العظمة والنسخ الخطية منه، ويشتمل على، ثلاثة فصول. الفصل الأول: التعريف بالكتاب وفيه: اسم الكتاب وموضعه، توثيق نسبة الكتاب، المؤلفات الأخرى بهذا الاسم، منهج المؤلف في تأليف الكتاب، أهمية الكتاب، بعض المآخذ على الكتاب. الفصل الثاني: ذكر النسخ الخطية وشمل على، وذكر النسخ الصحيحة المعزوة إلى المؤلف خطأ، ذكر النسخ الصحيحة من كتاب العظمة نسخة سراي مدينة ووصفها، نسخة كويريلي ووصفها، نسخة جوروم ووصفها، نسخة دار الكتب الظاهرية ووصفها، القسم الثاني: (نص الكتاب) ويشتمل على أبواب الكتاب. باب الأمر بالتفكر في آيات الله عز وجل وقدرته وملكه وسلطانه وعظمته ووحدانيته، ذكر نوع من التفكير في عظمة الله عز وجل ووحدانيته، ما ذكر من الفضل في المتفكر في ذلك، ذكر معرفة الرب تبارك وتعالى بوحدانيته وعظيم قدرته وسلطانه ولطيف حكمته وتدبيره، ذكر تعظيم الرب تبارك وتعالى وأنه لا يدرك ولا يوصف ولا يحاط به تعالى وتقدس، ذكر آيات ربنا تبارك وتعالى وعظمته وسؤدده وشرفه ونسبه تبارك وتعالى، ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه، يتناول هذا الكتاب الجزء الرابع من كتاب العظمة حيث يأتي الحديث عن ذكر عظمة الله عز وجل وعجائب لطفه وحكمته في الشمس والقمر، حيث لإثبات وجوده سبحانه وتعالى، من خلال المظاهر الكونية. ولبيان عظمته وقوته وسلطانه من خلال صفاته العلى، ومخلوقاته العظيمة، أخبرني الشيخ الإمام الفقيه أبو الحسن عباد بن سرحان بن مسلم المعافري. قال: أخبرنا الشيخ الرئيس الزكي الحضرة أبو الرجاء إسماعيل بن أحمد بن محمد بن أحمد الحداد، إجازة إن لم يكون سماعا،ً قال: أخبرنا أبو القاسم عبد العزيز بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن فاذويه. قراءة عليه وأنا حاضر اسمع في شهر ربيع الآخر سنة إحدى أربعين وأربعمائة، قال: أخبرنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان رحمه الله تعالى: حدثنا العباس بن على، قال: وحدثنا عبد الله بن أحمد الجصاص ببغداد. قالا: حدثنا يزيد بن عمرو بن البراء الغنوي، حدثنا معقل بن مالك، حدثنا عبد الرحمن بن سليمان. عن عبيد الله بن أنس، قال: سالت أنس بن مالك رضي الله عنه عن ثلاث خصال عن الشمس والقمر والنجوم، فقال: حدثني رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهن خلقن من نور العرش. حدثنا ابن أبي عاصم، حدثنا هدبه، حدثنا حماد بن سلمه. عن علي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس رضي الله عنهما: (وجعَلَ َالقمَرَ َفيِهنِ َّنوُراً وجعَلَ َالشمَّسْ َسرِاَجاً). سورة نوح: الآية 16، قال: قفاه مما يلي الأرض، ووجهه مما يلي السماء. يتناول هذا الكتاب الجزء الثاني من كتاب العظمة حيث يأتي الحديث عن ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى، وامره وقضائه، وجاء بالأحاديث النبوية الصحيحة والحديث ورجاله وذلك على النحو التالي: أخبرنا أبو القاسم عبد العزيز بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن فاذويه، قال: أخبرنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان، قال: حدثنا محمد بن يحيى المروزي، حدثنا عاصم بن على، قال: حدثنا المسعودي، عن عمرو بن مرة، عن أبي عبيدة، عن أبي موسى رضي الله عنه قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع، فقال: إن الله عز وجل لا ينام، ولا ينبغي له أن ينام، يخفض القسط ويرفعه، يرفع إليه عمل الليل قبل النهار، وعمل النهار قبل الليل، حجابه النور، لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره. ثم قرأ أبو عبيدة: (فلَمَاَّ جاَءهَاَ نوُديِ َأنَ بوُركِ َمنَ فيِ الناَّر ِومنَ ْحوَلْهَاَ وسبُحْاَن َاللهَّ ِربَ ِّالعاَلمَيِن)َ النمل الآية 8، وذكر عبدة السجستاني، قال: سألت عمرو بن أبي قيس وكان قدم سجستان في تجارة، ما سبحات وجهه؟ قال: "جلا" كان في أصل أب الرجاء أولا ً"جلا وجهه" فأصلح جلال وجهه، حدثنا محمد بن العباس، حدنا أبو كريب وأحمد بن إبراهيم الدورقي، قالا: حدثنا أبو معاوية، قال: حدثنا الأعمش، قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس كلمات: إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام، يخفض القسط ويرفعه، يرفع إليه عمل الليل قبل (عمل) النهار، وعمل الليل، حجابه النور، لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه. تعُد هذه الدراسة عن كتاب العظمة، حيث يأتي الحديث في الجزء الأول عن تراث سلفنا الصالح. وتتضمن محتويات هذا البحث قسمين، القسم الأول: القسم الدراسي، القسم الثاني: قسم التحقيق. أما القسم الأول: يشتمل على المقدمة وبابين، المقدمة: ذكر فيها العصر الذي عاش فيه المؤلف من الناحية السياسية والاجتماعية والعلمية وعن تكوينه العلمي وبين مدى تأثره بما حوله، الباب الأول: في ترجمة المؤلف: وتشتمل على فصلين. الفصل الأول: في سيرته الشخصية، ويشتمل على، اسمه ونسبه، ولادته، أسرته، نشأته، ما خلف من أولاد، أوصاف الخلقية، والخلقية، وفاته. الفصل الثاني: في سيرته العلمية، ويشتمل على دراسته وتربيته، رحلاته في طلب العلم، مشايخه، تلاميذه، ثقافته وعلمه، عقيدته ومذهبه، مكانته لدى العلماء، مؤلفاته، الباب الثاني: في دراسة الكتاب والنسخ الخطية له بيان منه التحقيق ويشتمل على ثلاثة فصول. الفصل الأول: التعريف بالكتاب وفيه: اسم الكتاب وموضوعه، توثيق نسبة الكتاب إلى المؤلف، المؤلفات الأخرى بهذا الاسم، منهج المؤلف في الكتاب، أهمية الكتاب، المآخذ على الكتاب، مصادره في الكتاب، مشايخه، المقتبسات. الفصل الثاني: دراسة النسخ الخطية، وفيه: ذكر النسخ الخطية المنسوبة إلى المؤلف خطأ، وذكر النسخ الصحيحة وبيان وصفها: نسخة سراي مدينة ووصفها، نسخة كويريلي ووصفها، نسخة جوروم ووصفها، نسخة دار الكتب الظاهرية ووصفها، نسخة دار الكتب المصرية (طلعت) ووصفها. الفصل الثالث: فيه بيان منهج التحقيق وعملي في الكتاب، والقسم الثاني: تحقيق النص للكتاب مع تعليقات موجزة، فيه خلاصه موضوعية نهاية كل باب وتشتمل هذه الخلاصة على بعض الأدلة من الكتاب والسنة الصحيحة على ما أراد المؤلف تقرير من عقدة الباب، |
---|---|
وصف مادي: | 5 مج ( 1960 ص ): مثيليات؛ 24 سم |