عجالة الاملاء المتيسره من التذنيب على ماوقع للحافظ المنذري من الوهم و غيره في كتابة الترغيب و الترهيب /

يتناول الكتاب المجلد الثالث من كتاب عجالة الإملاء المتيسرة من التنزيل على ما وقع للحافظ النذري من الوهم وغيره في كتابه الترغيب والترهيب وجاء فيه، كتاب الترغيب والترهيب هو من أفضل وأشهر وأجمع ما صنف في هذا الفن، حيث حاول أن يستوعب فيه عددا ًكبيرا ًمن أحاديث الترغيب، لكنه لم يخلو من شيء من الخلل...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: الناجي ، ابراهيم بن محمد ، ت 900 هـ
مؤلفون آخرون: المنذري ، عبدالعظيم بن عبدالقوي ، ت 656 هـ (مؤلف.), الريس ، إبراهيم بن حماد السلطان (محقق.), القناص ، محمد بن عبدالله (محقق.)
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الرياض : مكتبة المعارف ، 1420هـ ،
1999م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:يتناول الكتاب المجلد الثالث من كتاب عجالة الإملاء المتيسرة من التنزيل على ما وقع للحافظ النذري من الوهم وغيره في كتابه الترغيب والترهيب وجاء فيه، كتاب الترغيب والترهيب هو من أفضل وأشهر وأجمع ما صنف في هذا الفن، حيث حاول أن يستوعب فيه عددا ًكبيرا ًمن أحاديث الترغيب، لكنه لم يخلو من شيء من الخلل والقصور، وترجع أهمية الكتاب لقيمته العلمية كونه غزير في مادته، حيث اشتمل على تعقبات واستدراكات في غاية الدقة والأهمية، وحوى عددا ًمن الفوائد الفرائد والتنبيهات القيمة، وقال الشيخ الألباني عن هذا الكتاب: هو كتاب هام جدا،ً دل على أن مؤلفه كان على ثروة عظيمة من العلم، وجانب كبير من الدقة والفهم، جاء فيه بالعجب العجاب، طرزه بفوائد كثيرة تسر ذي الألباب قلما توجد في كتاب، وجاء المجلد الثالث في القسم الأول الدراسة وفيه مبحثان، جاء المبحث الأول في دراسة موجزة عن حياة الحافظ الناجي، وتشتمل على، أولا ًأسمه ونسبه ولقبه ومولده. ثانيا ًسيوخه وتلاميذه وأقرانه، ثالثا ًشيوخه وتلاميذه وأقرانه، ثالثا ًمكانته العلمية وأهم مصنفاته، رابعا ًوفاته. وتناول المبحث الثاني دراسة مفصلة عن القسم المحقق من كتابة العجالة وتشمل ما يلي، أولا ًموضوع الكتاب. ثانيا ًمادة الكتاب العلمية، منهج المؤلف في الكتاب، رابعا ًأهم مميزات الكتاب، خامسا ًأهم المآخذ عليه، سادسا ًموارده في الكتاب.
يهدفِ هذا الكتاب إلى تصحيح واستدراك الأخطاء الموجودة في كتاب "الترغيب والترهيب" للحافظ زكي الدين عبد العظيم المنذري. ويعُتبر كتاب "الترغيب والترهيب" أجمع وأنفع ما ألُفِ في موضوعه. فقد استوعب عددا ًكبيرا ًمن أحاديث الترغيب والترهيب في مخُتلف أبواب الشريعة الغراء. وقد اشتمل هذا الجزء الأول على العديد من الموضوعات منها : القسم الأول : قسم الدراسة، ويضم مبحثين : المبحث الأول : ترجمة موجزة للمؤلف ؛ المبحث الثاني : دراسة مفُصلة للقسم المحُقق. أما القسم الثاني فيتناول : قسم التحقيق، ويضم : تحقيق اسم الكتاب وإثبات نسبته للمؤلف، منهجي في تحقيق الكتاب والتعليق عليه. كما اشتمل الكتاب على : كتاب الحج، ويضم : الترغيب في الحج والعمُرة، الترغيب في النفقة في الحج والعمُرة، الترغيب في عمُرة رمضان، الترغيب في التواضع في الحج، الترغيب في الإحرام في المسجد الأقصى، الترغيب في شرُب ماء زمزم، الترغيب في الصلاة في المسجد الحرام ومسجد المدينة وبيت المقدس وقباء. واشتمل الكتاب أيضا ًعلى : كتاب الجهاد، ويضم : الترغيب في الرباط في سبيل الله، الترغيب في الحراسة في سبيل الله، الترغيب في الجهاد في سبيل الله تعالى، الترغيب في إخلاص النية في الجهاد، الترهيب من الغلول والتشديد فيه، الترغيب في الشهادة وما جاء في فضل الشهداء.
يهدفِ هذا الكتاب إلى تصحيح واستدراك الأخطاء الموجودة في كتاب "الترغيب والترهيب" للحافظ زكي الدين عبد العظيم المنذري. ويعُتبر كتاب "الترغيب والترهيب" أجمع وأنفع ما ألُفِ في موضوعه. فقد استوعب عددا ًكبيرا ًمن أحاديث الترغيب والترهيب في مخُتلف أبواب الشريعة الغراء. وقد اشتمل هذا الجزء الثاني على العديد من الموضوعات منها : أولا ً: كتاب العلِم، ويضم : الترغيب في العلِم وطلبه، الترغيب في سماع الحديث وتبليغه، الترغيب في إكرام العلماء، الترغيب في نشر العلِم. ثانيا ً: كتاب الطهارة، ويضم : الترهيب من التخلي على طرُقُ الناس، الترهيب من الكلام على الخلاء، الترغيب في السواك، الترغيب في ركعتين بعد الوضوء. ثالثا ً: كتاب الصلاة، ويضم : الترغيب في الأذان، الترغيب في بناء المساجد، الترغيب في لزوم المساجد، الترغيب في الصلوات الخمس، الترغيب في صلاة الجماعة، الترهيب من ترك الصلاة تعمدُا.ً رابعا ً: كتاب النوافل، ويضم : الترغيب في المحُافظة على ركعتين قبل الصبُح، الترغيب في الوتر، الترغيب في قيام الليل، الترغيب في صلاة الاستخارة. خامسا ً: كتاب الجمُعة، ويضم : الترغيب في صلاة الجمُعة، الترغيب في قراءة سورة الكهف. سادسا ً: كتاب الصدقات، ويضم : الترغيب في أداء الزكاة، الترغيب في التعففُ، الترغيب في صدقة السر، الترغيب في الإنفاق. سابعا ً: كتاب الصوم، ويضم : الترغيب في الصوم، الترغيب في السحور، الترغيب في صدقة الفطر. ثامنا ً: كتاب العيدين والأضحية، ويضم : الترغيب في الأضحية وما جاء فيمن لم يضح مع القدُرة. ومن باع جلد أضحيته. ثم في نهاية الكتاب تأتي الفهارس، وهي : فهرس الآيات، فهرس الأحاديث والآثار، فهرس الأعلام، فهرس الأماكن والبلدان، فهرس المصادر والمراجع.
يهدفِ هذا الكتاب إلى تصحيح واستدراك الأخطاء الموجودة في كتاب "الترغيب والترهيب" للحافظ زكي الدين عبد العظيم المنذري. ويعُتبر كتاب "الترغيب والترهيب" أجمع وأنفع ما ألُفِ في موضوعه. فقد استوعب عددا ًكبيرا ًمن أحاديث الترغيب والترهيب في مخُتلف أبواب الشريعة الغراء. وقد اشتمل هذا الجزء الخامس على العديد من الموضوعات منها : أولا ً: كتاب قراءة القرآن، ويضم : الترغيب في قراءة القرآن في الصلاة وغيرها، الترغيب في قراءة آية الكرسي. ثانيا ً: كتاب الذكِر والدعُاء، ويضم : الترغيب في الإكثار من ذكِر الله سرا ًوجهرا،ً الترغيب في حضور مجالس الذكِر، الترغيب في الاستغفار، الترغيب في إكثار الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم. ثالثا ً: كتاب البيوع، ويضم : الترغيب في الاكتساب بالبيع وغيره، الترهيب من الاحتكار، الترهيب من الربا، الترغيب في العتِق. رابعا ً: كتاب النكاح، ويضم : الترغيب في النفقة على الزوجة والعيال، ترهيب المرأة أن تخرج من بيتها متُعطرة. خامسا ً: كتاب اللباس والزينة، ويضم : الترغيب في ترك الترفعُ في اللباس، الترغيب في إبقاء الشيب. سادسا ً: كتاب الطعام وغيره، ويضم : الترغيب في التسمية على الطعام والترهيب من تركها، الترهيب من استعمال أواني الذهب والفضة. سابعا ً: كتاب القضاء، ويضم : الترهيب من تولي السلطنة والقضاء والإمارة، الترهيب من الظلُم ودعُاء المظلوم. ثامنا ً: كتاب الحدود، ويضم : الترغيب في الأمر بالمعروف والنهي عن المنُكر والترهيب من تركهما. تاسعا ً: كتاب البر والصلِة وغيرهما، ويضم : الترغيب في بر الوالدين، الترهيب من أذى الجار. ثم في نهاية الكتاب تأتي الفهارس، وهي : فهرس الآيات القرآنية، فهرس الأحاديث المرفوعة، فهرس الأعلام الوارد ذكِرهم في المتن، فهرس الأماكن والبلدان والأقاليم، فهرس المصادر والمراجع.
يتناول الكتاب المجلد الرابع من كتاب عجالة الإملاء المتيسرة من التنزيل على ما وقع للحافظ النذري من الوهم وغيره في كتابه الترغيب والترهيب وهو من أفضل وأشهر وأجمع ما صنف في هذا الفن، حيث حاول أن يستوعب فيه عددا ًكبيرا ًمن أحاديث الترغيب، لكنه لم يخلو من شيء من الخلل والقصور، وترجع أهمية الكتاب لقيمته العلمية كونه غزير في مادته، وجاء في المجلد الرابع، 216- قوله في آخر الحديث المذكور البابلتي، هو بباءين موحدتين، الأولى مفتوحة والثانية ساكنة بينهما ألف ساكنة، ويضم اللام، وتشديد المثناة الفوقانية منسوب إلى باب لتُ وهو موضع. وأما شيخ الحجار المسند: أبو المنجا ابن اللتي الذي نروي من طريقه عنه عاليا ًمسند الدرامي، وعبد بن حميد، وجزء أبي الجهم، وغيرهما فهو بفتح اللام وتشديد التاء المكسورة. وقد حوى المجلد الرابع القسم الثاني قسم التحقيق ويشتمل على ثلاثة مباحث، جاء المبحث الأول في فصلين. الفصل الأول تحقيق اسم الكتاب، وإثبات نسبته للمؤلف. الفصل الثاني وصف النسخ الخطية للكتاب، وبيان أماكن كل منها. وتناول المبحث الثاني بيان منهج المؤلف في تحقيق الكتاب والتعليق عليه، واستعرض المبحث الثالث النص محققا ًومعلقا ًعليه طبقا ًللخطة المذكورة، الخاتمة. ثم الفهارس العلمية.
وصف مادي:5 مج ( 1312 ص ): مثيليات؛ 25 سم
ردمك:9960830403