تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي /
يتناول هذا الكتاب بالشرح "متن التقريب" للإمام النووي، حيث يقوم المصنف ببيانه وشرحه شرحاً وافياً لكل كلمة، لغة واصطلاحاً. وقد بدأ فيه بمعنى الصحيح، وأقسامه. ومن صنف فيه. ثم تحدث عن الحسن، والضعيف. ثم عرض لبقية أقسام الحديث بمختلف الحيثيات، إلى أن وصل إلى خمسة وستين نوعاً، ويعد هذا ال...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلف مشترك: | |
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
مكة المكرمة؛ الرياض :
مكتبة نزار مصطفى الباز ،
1417هـ ،
1997م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يتناول هذا الكتاب بالشرح "متن التقريب" للإمام النووي، حيث يقوم المصنف ببيانه وشرحه شرحاً وافياً لكل كلمة، لغة واصطلاحاً. وقد بدأ فيه بمعنى الصحيح، وأقسامه. ومن صنف فيه. ثم تحدث عن الحسن، والضعيف. ثم عرض لبقية أقسام الحديث بمختلف الحيثيات، إلى أن وصل إلى خمسة وستين نوعاً، ويعد هذا الكتاب شرحاً لكتاب "متن التقريب" خصوصاً. ثم لمختصر ابن الصلاح ولسائر كتب الفن عموماً، وهذا هو المجلد الثاني والذي يضم باقى أنواع الأحاديث بداية من النوع الثالث عشر وهو الشاذ. ثم المنكر، ومعرفة الاعتبار، والمتابعات، والشواهد، ومعرفة زيادات الثقات وحكمها، ومعرفة الأفراد، والمعلل، والمضطرب، والمدرج، والموضوع، والمقلوب، وصفة من تقبل روايته وما يتعلق به وفيه مسائل: كصفات من تقبل روايته، وأسباب الجرح والتعديل، ورواية المجهول، وأخذ الأجرة على التحديث، وبعض ألفاظ الجرح والتعديل عند البخاري وغيره، وأخيرا ًالنوع الرابع والعشرون وهو متى يصح تحمل الحديث أو يستحب؟. ثم عرض أقسام التحمل والأخذ الثمانية، بداية من سماع لفظ الشيخ، وحتى الوجادة. يتناول هذا الكتاب بالشرح "متن التقريب" للإمام النووي، حيث يقوم المصنف ببيانه وشرحه شرحاً وافياً لكل كلمة، لغة واصطلاحاً. وقد بدأ فيه بمعنى الصحيح، وأقسامه. ومن صنف فيه. ثم تحدث عن الحسن، والضعيف. ثم عرض لبقية أقسام الحديث بمختلف الحيثيات، إلى أن وصل إلى خمسة وستين نوعاً، ويعد هذا الكتاب شرحاً لكتاب "متن التقريب" خصوصاً. ثم لمختصر ابن الصلاح ولسائر كتب الفن عموماً، وهذا هو المجلد الثالث والذي يضم: كتابة الحديث وضبطه، وصفة رواية الحديث، ومعرفة آداب المحدث، ومعرفة آداب طالب الحديث، ومعرفة الإسناد العالي والنازل، والمشهور من الحديث، وناسخ الحديث ومنسوخه، ومعرفة الصحابة رضوان الله عليهم، ورواية الأكابر عن الأصاغر، ورواية الأباء عن الأبناء، ومعرفة كنى المعروفين بالأسماء، والنسب التي على خلاف ظاهرها، ومعرفة الثقات والضعفاء، ومعرفة أوطان الرواة، ومعرفة أتباع التابعين، ورواية الصحابة بعضهم عن بعض، والتابعين بعضهم عن بعض، ومعرفة من وافقت كنيته كنية زوجه، ومعرفة من اتفق اسمه واسم شيخه وشيخ شيخه، ومعرفة من اتفق اسمه وكنيته، ومعرفة من لم يرو إلا حديثا ًواحدا،ً ومعرفة من أسند عنه من الصحابة الذين ماتوا في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم. يتناول هذا الكتاب بالشرح "متن التقريب" للإمام النووي، حيث يقوم المصنف ببيانه وشرحه شرحاً وافياً لكل كلمة، لغة واصطلاحاً. وقد بدأ فيه بمعنى الصحيح، وأقسامه. ومن صنف فيه. ثم تحدث عن الحسن، والضعيف. ثم عرض لبقية أقسام الحديث بمختلف الحيثيات، إلى أن وصل إلى خمسة وستين نوعاً، ويعد هذا الكتاب شرحاً لكتاب "متن التقريب" خصوصاً. ثم لمختصر ابن الصلاح ولسائر كتب الفن عموماً، وهذا هو المجلد الأول والذي يضم مقدمة المحقق والمؤلف، وفوائد في علم الحديث، وأشهر المصنفات في علم الحديث، وأنواع علوم الحديث. ثم تطرق إلى تقسيم الحديث إلى صحيح وحسن وضعيف ويضم: النوع الأول الحديث الصحيح، والكتب المصنفة في الصحيح، والكلام على صحيح البخاري وصحيح مسلم، وحكم تعاليق الصحيحين، والنوع الثاني الحديث الحسن، وقولهم: حديث حسن الإسناد أو صحيحه لا يعني صحة المتن، والكلام على مسند الإمام أحمد وأبي داود الطيالسي وغيرهما، والنوع الثالث الحديث الضعيف، وفصل في معرفة أوهى الأسانيد، والنوع الرابع الحديث المسند. ثم باقي الأنواع من الأحاديث كالمتصل، والمرفوع، والموقوف، والمقطوع، والمرسل، والمنقطع. |
---|---|
وصف مادي: | 3 مج ( 1024 ص )؛ 25 سم |