الداء و الدواء ، المعروف باسم الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي /

إن الإمام ابن القيم هو الإمام العالم الرباني وشيخ الإسلام الثاني، ذو الذهن الوقاد، والقلم السيال، والبيان المشرق، والمؤلفات الفذة، شمس الدين أبو عبد الله، محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد بن حريز الزرعي الدمشقي، المعروف بابن قيم الجوزية، ولد الإمام ابن القيم في زرع قرية من قرى حوران. وقد نشأ...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: ابن قيم الجوزية ، محمد بن ابي بكر ، ت 751 هـ
مؤلفون آخرون: ياسين ، عامر بن علي (محقق.)
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الرياض : دار ابن خزيمة ، 1417هـ ،
1997م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000nam a2200000 a 4500
001 in00000099664
005 20010603000000.0
008 010601s1997 su 0001 0 ara d
035 |a 17212 
035 |a 206227 
035 |a 130688 
043 |a س 
063 |a ع 
082 |a 213 
092 |a د 619 ق 
094 |a 1417هـ 
100 1 |a ابن قيم الجوزية ، محمد بن ابي بكر ،  |d ت 751 هـ  |g 619 ق 
245 0 2 |a الداء و الدواء ، المعروف باسم الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي /  |c تأليف ابن قيم الجوزية ؛ تحقيق و تعليق عامر بن علي ياسين . 
250 |a ط1 
260 |a الرياض :  |b دار ابن خزيمة ،  |c 1417هـ ، 
260 |c 1997م 
300 |a 574 ص؛  |c 25 سم 
336 |a txt  |b txt 
520 |a إن الإمام ابن القيم هو الإمام العالم الرباني وشيخ الإسلام الثاني، ذو الذهن الوقاد، والقلم السيال، والبيان المشرق، والمؤلفات الفذة، شمس الدين أبو عبد الله، محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد بن حريز الزرعي الدمشقي، المعروف بابن قيم الجوزية، ولد الإمام ابن القيم في زرع قرية من قرى حوران. وقد نشأ ابن القيم رحمه الله وتربى في بيت علم ودين وفضل، فأبوه هو الشيخ الصالح العابد الناسك العالم المرز في علم الفرائض، أقبل الإمام ابن القيم على طلب مختلف علوم الشريعة وتحصيلها، حتى لا يكاد يوجد واحد من علوم الشريعة وعلوم الآلة إلا وله فيها يد ومشاركة. ويتناول هذا الكتاب في فهرسه الموضوعات التالية، صلة الإمام ابن القيم بشيخ الإسلام ابن تيمية، وذكر مذهبه ومنهجه العلمي، وأشار إلى أخلاقه وعبادته وزهده وتواضعه، وأشار إلى تعريف عام بكتاب الداء والدواء، وفيه عدة فصول هي، فصل في السؤال الذي كان سبب تأليف الكتاب، وفصل آخر ذكر فيه أن الله لم ينزل داء إلا أنزله له شفاء، ونوه إلى فصل الدعاء دواء من أنفع الأدوية وشفاء من أعظم الأشفية، وهناك فصل متى يستجاب الدعاء وذكر بعض جوامع الدعاء، وأيضا تحدث عن فصل الدعاء كالسلاح لا يتحقق تأثيره إلا بشروط، وتكلم عن فصل في بعض ما رآه رسول الله صلى الله عليه وسلم من عقوبات المعاصي، وذكر فصل في أن المعاصي تضعف القلب تعظيم الرب سبحانه وتعالى، وأيضا فصل في العقوبات القدرية على القلوب والنفوس، وأشار إلى فصل في حاجة العبد إلى الهداية للصراط المستقيم، ونوه في فصل آخر أن الحب أصل جميع الحركات في العالم العلوي والسفلي. 
650 |a الوعظ و الارشاد 
700 1 0 |a ياسين ، عامر بن علي  |g 897 ي  |e محقق. 
740 0 2 |a الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي 
888 |a 213 ق 619د 1417هـ 
900 |a ن1 - 3 : 376407 - 409 
915 |a 1997-06-02 
916 |a جديد ع 
920 |a أ . ياسين ، عامر بن علي ، محقق 
920 |a ب . العنوان 
920 |a جـ. عنوان : الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي 
991 |a t2 
999 f f |i eb7a06b7-4eae-5422-91e4-a53c9c82cece  |s 198ad4f6-b4bb-5296-9f44-688c7189a10b