مضار السكر و خبث اهل المسكر /
يحمل المؤلف بين طيات هذا الكتاب نصيحة وجيزة للتأكيد على تحريم المسكرات والمخدرات من حبوب وغيرها، وبيان ذلك في القرآن والسنة، وإجماع أهل العلم. ويبدأ الكاتب بتوضيح أن كل مسكر هو خمر سواء كان من عصير أو ثمر أو زبيب، أو حنطه أو روب أو طيب، سواء كان المسكر يشرب أو يؤكل مثل الحشيش وغيره. ثم...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
[د.م. :
د.ن. ] ،
فسح 1405هـ ،
1985م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يحمل المؤلف بين طيات هذا الكتاب نصيحة وجيزة للتأكيد على تحريم المسكرات والمخدرات من حبوب وغيرها، وبيان ذلك في القرآن والسنة، وإجماع أهل العلم. ويبدأ الكاتب بتوضيح أن كل مسكر هو خمر سواء كان من عصير أو ثمر أو زبيب، أو حنطه أو روب أو طيب، سواء كان المسكر يشرب أو يؤكل مثل الحشيش وغيره. ثم يبدأ الكاتب ليتناول ما جاء في القرآن من تحريم السكر من حبوب وغيرها مستندا إلى الكثير من الآيات التي توضح ذلك وتقديم تفسيرها، وبيان ذلك في السنة النبوية ذاكراً الأحاديث التي تبين حرمة الخمر وعقوبته. ثم ذكر آثار عن السلف الصالح في خبث المسكر وعقوبة شاربة، فروى أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أمر بعدم السلام على شاربي الخمر، وذكر موقف الصحابة عندما نزلت الآيات في تحريم الخمر وقولهم : جعلت الخمر عديلة للشرك بالله. وقول عائشة رضي الله عنها أن شارب الخمر ملعون في التوارة والإنجيل والزبور. وقول الطبراني من شرب الخمر خرج نور الإيمان من جوفه. ثم يتطرق الكاتب للحديث عن أحوال كل من شارب الخمر،وبائعها، وعاصرها، وساقيها، وحاملها والمحمولة إليه. ويوضح أحوال تناول المسكر من أجل التداوي. |
---|---|
وصف المادة: | نسخة مصورة |
وصف مادي: | 18 ص؛ 24 سم |