كاشف الغمة في اعتقاد اهل السنة لابي القاسم هبة الله بن الحسن اللالكائي /
لقد تم تقديم هذه الرسالة ضمن متطلبات الحصول على درجة الماجستير، وهذا الكتاب الذي يقوم الباحث بتحقيقه هو صورة صادقة للمنهج السلفي العظيم قام بتأليفه عالم كبير من علماء السلف الصالح، وتشتمل الدراسة على مقدمة للكتاب، بين فيها الباحث منهج السلف في تقرير عقيدة الأمة، وترجمة لمؤلف أصل الكتاب وبين أول...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| مؤلفون آخرون: | , , |
| التنسيق: | أطروحة كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
الرياض :
جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية ، كلية اصول الدين ،
1405هـ ،
1984م |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | لقد تم تقديم هذه الرسالة ضمن متطلبات الحصول على درجة الماجستير، وهذا الكتاب الذي يقوم الباحث بتحقيقه هو صورة صادقة للمنهج السلفي العظيم قام بتأليفه عالم كبير من علماء السلف الصالح، وتشتمل الدراسة على مقدمة للكتاب، بين فيها الباحث منهج السلف في تقرير عقيدة الأمة، وترجمة لمؤلف أصل الكتاب وبين أولاده ومكانته العلمية. كما عرض دراسة عن كتاب الأصل من حيث اسم الكتاب ونسخه، وتوثيق الكتاب، ومنهج المؤلف في الكتاب، وقيمة الكتاب العلمية. ثم يعرض دراسة المختصر. وقد عرض ترجمة لمختصر الكتاب، وقارن فيه بينه وبين الأصل فذكر أولاً قيمة الإسناد وفضل السند على غير المسند. ثم جعل جدولاً خاصاً يبين ما حذفه المختصر، وبين عيوب المختصر المخلة في بعض المواضع ومزايا وفوائد كل من الأصل والمختصر. ثم قدم دراسة نسخ المختصر وقد بين مصدر كل نسخة وتاريخ نسخها ومزايا كل نسخة. ثانيا القسم التحقيقي. وقد رقم فيه الباحث الأحاديث والآثار برقم متسلسل حتى وصل مجموعها 923 حديثاً وأثراً. كما خرج الأحاديث من مصادرها الأصلية ولم يكتف بالتخريج فقط بل بينت الاختلافات في الروايات وذكر أقوال العلماء في تصحيح الأحاديث التي لم يروها البخاري ومسلم، وخرج أكثر الآثار من مصادرها الأصلية وبعضها وقد عزاها بعض العلماء إلى مصادرها فبين الباحث مصدر هذا العزو، لأن بعض المصادر لم تتوفر عند الباحث، وترجم للأعلام في هذا الكتاب وقد بلغ عددهم 403، وقابل بين النسخ وعدد خمس، وعرف بالطوائف التي مرت في هذا الكتاب، وعرف بالأمكنة التي لم تشتهر. ثم يعرض الفهارس. |
|---|---|
| وصف مادي: | 2مج ( 61 ، 734 ورقة ): مثيليات؛ 32 سم |