تفسير اسحاق بن ابراهيم البستي : تحقيق و دارسة من اول سورة النمل إلى آية 12 من سورة النجم /

تعُد هذه الدراسة أطروحة دكتوراه في التفسير وعلوم القرآن، لما كان تدبر القرآن بهذه المثابة هفت النفوس إلى تبوء تلك المكانة، والمورد إذا عذب كثر عليه الزحام، فحاول فريق من العلماء إدناءه إلى الأفهام، ليصقلوا صدأ القلوب والأفهام، بقماطر تنوء بالعصبة من الأنام، وكان التفسير في أول أمره أثر...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: القاضي ، اسحاق بن ابراهيم ، ت 307 هـ
مؤلفون آخرون: شيخ علي ، عثمان معلم محمود (محقق.), الشنقيطي ، عبدالله بن محمد الامين بن محمد المختار ، 1368 هـ - (مشرف.)
التنسيق: أطروحة كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: المدينة المنورة : الجامعة الاسلامية ، كلية القرآن الكريم و الدراسات الاسلامية ، قسم التفسير و علوم القرآن ، 1416هـ ،
1995م
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000nam a2200000 a 4500
001 in00000098354
005 20010603000000.0
008 010601s1995 su 0001 0 ara d
017 |a 2093/17 
035 |a 15164 
035 |a 202432 
035 |a 128640 
043 |a س 
063 |a ع 
082 |a 227.32 
092 |a ن 509 ق 
100 1 |a القاضي ، اسحاق بن ابراهيم ،  |d ت 307 هـ  |g 509 ق 
245 1 0 |a تفسير اسحاق بن ابراهيم البستي :  |b تحقيق و دارسة من اول سورة النمل إلى آية 12 من سورة النجم /  |c اعداد عثمان معلم محمود شيخ علي ؛ اشراف عبدالله بن محمد الامين الشنقيطي . 
260 |a المدينة المنورة :  |b الجامعة الاسلامية ، كلية القرآن الكريم و الدراسات الاسلامية ، قسم التفسير و علوم القرآن ،  |c 1416هـ ، 
260 |c 1995م 
300 |a 50 ، 539 ورقة:  |b مثيليات؛  |c 30 سم 
336 |a txt  |b txt 
502 |a رسالة ( دكتوراه ) - الجامعة الاسلامية ، 1416 هـ  |b دكتوراه  |c الجامعة الإسلامية  |d 1996  |m 1416 
520 |a تعُد هذه الدراسة أطروحة دكتوراه في التفسير وعلوم القرآن، لما كان تدبر القرآن بهذه المثابة هفت النفوس إلى تبوء تلك المكانة، والمورد إذا عذب كثر عليه الزحام، فحاول فريق من العلماء إدناءه إلى الأفهام، ليصقلوا صدأ القلوب والأفهام، بقماطر تنوء بالعصبة من الأنام، وكان التفسير في أول أمره أثريا يحرص أهله على الإسناد، ويعيبون العلم إذا خلا من الإسناد، إذ به يميز الصحيح والسقيم، فكم حيرت رواية ضعيفة المخرج، أو قصة موضوعة أفكار الباحثين والكتاب، فصاروا يلتمسون لها التأويل المتكلف لجعلها مقبولة لدى الأذهان قريبة من الشرع، ولو كانوا جاءوا البيوت من أبوابها وفتشوا عن إسنادهم لتبين لهم وهاؤها ولاستراحوا من عناء التأويل والتوفيق، وما يحتاج الناس إليه من التفسير المأثور يمكن معرفة صحيحه من ضعيفه كما أفاده شيخ الإسلام ابن تيمية، ولقرب عهد الناس بنور النبوة وصفاء اللسان لم تكن الحاجة قائمة إلى تفسير كل حرف من التنزيل، ولما زادت العجمة وفسدت السليقة احتاجوا إلى التوسع في التفسير، وكلما تأخر الزمن احتيج إلى إشباع حاجات الناس المتعلقة بالفهم لكتاب الله. وقد تناول الباحث الكتاب من جانبين جانب الدراسة وجانب التحقيق. أما قسم الدراسة فيقع في مقدمة وفصلين. وأما القسم الثاني ففيه النص المحقق، وفيه تفسير سور من القرآن الكريم. وفي الخاتمة قدمت الدراسة عددا من الفهارس. 
650 |a القرآن  |x التفسير بالمأثور 
700 1 0 |a شيخ علي ، عثمان معلم محمود  |g 792 ش  |e محقق. 
700 1 0 |a الشنقيطي ، عبدالله بن محمد الامين بن محمد المختار ،  |d 1368 هـ -  |g 743 ش  |e مشرف. 
888 |a 227.32 ق 509ن 
900 |a ن : 340204 
915 |a 1997-02-26 
916 |a جديد ع 
920 |a أ . شيخ علي ، عثمان معلم محمود ، محقق 
920 |a ب . الشنقيطي ، عبدالله بن محمد الامين بن محمد المختار ، مشرف 
920 |a جـ. العنوان 
991 |a t2 
999 f f |i e0a9d04d-624e-5c8c-ad96-bac85464aa5a  |s 8d994fe5-1f02-58f7-b085-43b8c5e01005