التائبون الى الله من عهد آدم الى الوقت المعاصر /
يتناول الكتاب عدد من القصص في التوبة من عهد آدم عليه السلام إلى الوقت الحاضر، والتوبة هي الرجوع والإنابة لله تعالى، وقسم الله تعالى العباد إلى تائب وظالم، وليس ثمة ثالث لهما، فالتائب هو الذي انخلع من المعصية إلى الطاعة ورجع وأناب إلى الله تعالى بصدق. وأما الظالم فهو على العكس من ذلك تماما...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
دار الشريف ،
1418هـ ،
1998م |
الطبعة: | ط4 |
سلاسل: | سلسلة القصص الحق؛
6 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
LEADER | 00000cam a2200000 a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | in00000110540 | ||
005 | 20021021183300.0 | ||
008 | 010601s1998 su 0001 0 ara d | ||
017 | |a 3379/18 | ||
020 | |a 9960640019 | ||
035 | |a 9643 | ||
035 | |a 232172 | ||
035 | |a 149362 | ||
043 | |a س | ||
063 | |a ع | ||
082 | |a 813.0839531 | ||
092 | |a ت 116 ح | ||
093 | |a ط4 | ||
094 | |a 1418هـ | ||
100 | 1 | |a الحازمي ، ابراهيم بن عبدالله بن موسى |g 116 ح | |
245 | 0 | 2 | |a التائبون الى الله من عهد آدم الى الوقت المعاصر / |c ابراهيم بن عبدالله الحازمي . |
250 | |a ط4 | ||
260 | |a الرياض : |b دار الشريف ، |c 1418هـ ، | ||
260 | |c 1998م | ||
300 | |a مج؛ |c 24 سم | ||
336 | |a txt |b txt | ||
440 | 0 | |a سلسلة القصص الحق؛ |v 6 | |
500 | |a الموجود بالمكتبة : مج 1 | ||
520 | |a يتناول الكتاب عدد من القصص في التوبة من عهد آدم عليه السلام إلى الوقت الحاضر، والتوبة هي الرجوع والإنابة لله تعالى، وقسم الله تعالى العباد إلى تائب وظالم، وليس ثمة ثالث لهما، فالتائب هو الذي انخلع من المعصية إلى الطاعة ورجع وأناب إلى الله تعالى بصدق. وأما الظالم فهو على العكس من ذلك تماما ًقال الله تعالى : " ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون "، ولا يستحق العبد اسم " التائب " إلا بعد التخلص من الذنوب والمحرمات ؛ لأنه بالتخلص منها سيحيى حياة طيبة، فالتوبة ليست خاصة بالمذنب الجاني بل عامة في حق جميع المؤمنين الذين يريدون الفوز والفلاح في الدنيا والآخرة، وعن الأغر بن يسار المزني رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يا أيها الناس توبوا إلى الله واستغفروه فإني أتوب في اليوم مائة مرة "، فهذا رسول صلى الله عليه وسلم وهو المعصوم. وقد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، يتوب إلى الله في اليوم مائة مرة، وهذا لا يعني العدد بالتحديد وإنما كثرة الإستغفار والتوبة. | ||
650 | |a القصص الاجتماعية | ||
650 | |a القصص الاسلامية | ||
650 | |a الوعظ و الارشاد | ||
650 | |a التوبة ( الاسلام ) |v قصص | ||
888 | |a 813.0839531 ح 116 ت ط4 1418هـ | ||
900 | |a ن 1 - 3 : 438768 - 69 ، 493773 | ||
915 | |a 1999-04-24 | ||
916 | |a جديد ع | ||
920 | |a أ. العنوان | ||
920 | |a ب . السلسلة | ||
991 | |a t2 | ||
999 | f | f | |i dd3f412a-6d24-58c3-8d3d-2170959137d3 |s b44f0de9-d67f-5604-8549-c6f45c0d8606 |