منهج الامام الشافعي رحمه الله تعالى في اثبات العقيدة /

تعرف هذه السلسلة بالإمام الشافعي وهو أحد الأئمة الأربعة المقتدى بهم في الإسلام، وبيان منهجه مهم في معرفة عقيدة السلف ومنهجهم في إثباتها، والرد على كثير من متأخري الشافعية الذين يؤلفون المختصرات في العقائد وينسبونها إلى الإمام الشافعي. ويتضمن الجزء الأول خمسة أبواب. ويتناول الباب الأول...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: العقيل ، محمد بن عبدالوهاب بن محمد ، 1380 هـ -
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الرياض : مكتبة اضواء السلف ، 1419هـ ،
1998م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:تعرف هذه السلسلة بالإمام الشافعي وهو أحد الأئمة الأربعة المقتدى بهم في الإسلام، وبيان منهجه مهم في معرفة عقيدة السلف ومنهجهم في إثباتها، والرد على كثير من متأخري الشافعية الذين يؤلفون المختصرات في العقائد وينسبونها إلى الإمام الشافعي. ويتضمن الجزء الأول خمسة أبواب. ويتناول الباب الأول حياة الإمام الشخصية والعلمية، ويقُدم ترجمة موجزة له وتضم اسمه ونسبه وكنيته، ومولده ونشأته، ورحلاته في طلب العلم، وثناء العلماء عليه، وكتبه ومؤلفاته. كما يناقش أصول الشافعي في إثبات العقيدة، ومنهج كلا ًمن السلف، والمتكلمين، والشافعي في إثبات العقيدة، ويهتم الباب الثاني بعقيدته في الإيمان ومنهجه في إثباته، وحقيقة الإيمان ودخول الأعمال في مسماه، وزيادة الإيمان ونقصانه، ويبين حكم مرتكب الكبيرة، وحكم الكبائر دون الشرك، وحكم تارك الصلاة من غير جحود لوجوبها، وحكم السحر والساحر. ثم يشير في الباب الثالث إلى عقيدته في التوحيد ومنهجه في إثباته، وتوحيد الألوهية، والحكمة من خلق الجن والإنس، وتوحيد الربوبية، وطريقة كلا ًمن السلف، والمتكلمين، والشافعي في الاستدلال على وجود الله، وتوحيد الأسماء والصفات، ويلقي الباب الرابع الضوء على بقية المعتقد ومنهجه في إثباته، ويناقش الباب الخامس تبرئة الإمام مما نسب إليه من مخالفة منهج السلف وموقفه من الفرق، ويعرض رسالة الفقه الأكبر المنسوبة للإمام الشافعي. كما يتضمن العديد من الفهارس وهي فهرس الآيات، والأحاديث، والآثار، والأعلام المترجم لها، وأيضا ًالمراجع.
تعرف هذه السلسلة بالإمام الشافعي وهو أحد الأئمة الأربعة المقتدى بهم في الإسلام، وبيان منهجه مهم في معرفة عقيدة السلف ومنهجهم في إثباتها، والرد على كثير من متأخري الشافعية الذين يؤلفون المختصرات في العقائد وينسبونها إلى الإمام الشافعي. ويتضمن الجزء الثاني أربعة أبواب، وأصول الشافعي في إثبات العقيدة، ويهتم الباب الثاني بعقيدته في الإيمان ومنهجه في إثباته، ويبين حكم مرتكب الكبيرة، وحكم الكبائر دون الشرك، وحكم تارك الصلاة من غير جحود لوجوبها، وحكم السحر والساحر. ثم يشير في الباب الثالث إلى عقيدته في التوحيد ومنهجه في إثباته، وتوحيد الألوهية، والحكمة من خلق الجن والإنس، وتوحيد الربوبية، وطريقة السلف في الاستدلال على وجود الله وهي الفطرة، والآيات الكونية. ثم طريقة المتكلمين، والشافعي في الاستدلال على وجود الله، وتوحيد الأسماء والصفات، ويبين مجمل عقيدة الإمام في الأسماء والصفات، ومفصل عقيدته في أسماء الله، وأنواع الإلحاد في الأسماء، ويلقي الباب الرابع الضوء على بقية المعتقد ومنهجه في إثباته. ويتناول الإيمان بالأنبياء، وفضائل نبينا صلى الله عليه وسلم، والإيمان باليوم الآخرويناقش الباب الخامس تبرئة الإمام مما نسب إليه من مخالفة منهج السلف وموقفه من الفرق، ويعرض رسالة الفقه الأكبر المنسوبة للإمام الشافعي. كما يتضمن العديد من الفهارس ومنها فهرس الآيات.
وصف المادة:الاصل : رسالة ( دكتوراه ) ـ الجامعة الاسلامية
وصف مادي:2 مج ( 590 ص ): 3؛ 24 سم