عاشقة الزمن الوردي : شعر /

يتحدث هذا الديوان عن بعض القصائد ومنها، الرحيل إلى شواطئ الأحلام. وتناول فيها بعض الأبيات وهي، ألقيت بين يديك كل عتادي، وأرحت من هم الطريق جوادي، وفررت من لفح العواطف حينما طال الرحيل، ومات صوت الحادي وتجاوبت أصداء صمتي في الربى، وعلى السهول، وعند مجرى الوادي، ولمحت أوراق الخريف يجرها من خل...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: الثبيتي ، محمد عواض منيع الله ، 1371 - 1432 هـ
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: جدة : الدار السعودية ، 1402هـ ،
1981م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:يتحدث هذا الديوان عن بعض القصائد ومنها، الرحيل إلى شواطئ الأحلام. وتناول فيها بعض الأبيات وهي، ألقيت بين يديك كل عتادي، وأرحت من هم الطريق جوادي، وفررت من لفح العواطف حينما طال الرحيل، ومات صوت الحادي وتجاوبت أصداء صمتي في الربى، وعلى السهول، وعند مجرى الوادي، ولمحت أوراق الخريف يجرها من خلفه ذيل النسيم الهادي، فتركت في الصحراء كل قصائدي، ودفنت بين رمالها إنشادي، وعلى شواطئ ناظريك تقطعت أسباب سعيي وانطوت أبعادي، فإرمي قيودي باللهيب وحطمي أسوار روحي، وإقلعي أوتادي كالنار، كالإعصار قوديني إلى قدري، ولا تستسلمي لعنادي، يا نجم إن سأل الشعاع، فإنني سافرت في ركب الزهور الغادي، صحبي هناك على السفوح تركتهم ينعون جهلي، وانقياد فؤادي، وملاعب الأنس الرضيع هجرتها، وهجرت فيها مضجعي ووسادي، عجبا أتذبل في الربيع خمائلي، ويضيع في ليل الشتاء جهادي. وتناول أيضا قصيدة إيقاعات على زمن العشق، وذكر أيضا قصيدة من صوت من الصف الأخير، ومنها هذا البيت وهو ماذا جنيت سوى العقوق من الذي أسقيته نخب العلوم طويلا.
وصف مادي:116 ص: رسوم؛ 21 سم