الاجتهاد و مدى ما نحتاج اليه في هذا العصر /
لقد تم تقديم هذه الرسالة ضمن متُطلبات الحصول على درجة الدكتوراه وتتناول الاجتهاد ومدى ما نحتاج إليه في هذا العصر. وتكمنُ أهمية موضوع الاجتهاد في كونه مفتاح باب الدخول إلى حلبة الصراع الثقافي في العالم، وسبيلا ًإلى النهوض بالشريعة الإسلامية، ووسيلة لإثبات صلاحية الفقه الإسلامي لأن يكون قانونا...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | أطروحة كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
القاهرة :
جامعة الازهر ، كلية الشريعة و القانون ،
1391هـ ،
1971م |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | لقد تم تقديم هذه الرسالة ضمن متُطلبات الحصول على درجة الدكتوراه وتتناول الاجتهاد ومدى ما نحتاج إليه في هذا العصر. وتكمنُ أهمية موضوع الاجتهاد في كونه مفتاح باب الدخول إلى حلبة الصراع الثقافي في العالم، وسبيلا ًإلى النهوض بالشريعة الإسلامية، ووسيلة لإثبات صلاحية الفقه الإسلامي لأن يكون قانونا ًللوطن الإسلامي الكبير. وقد تم تقسيم هذه الرسالة إلى تمهيد واحدى عشر مبحثا،ً التمهيد تناول : عرض تأريخي للاجتهاد في عصوره المخُتلفة. في حين تناول البحث الأول : تعريف الاجتهاد وما يتعلق به من المسائل. كما تناول البحث الثاني : شروط الاجتهاد. أما البحث الثالث فيتناول : حكُم الاجتهاد. كما تناول البحث الرابع : ما يقوم به المجُتهد لإدراك الحكُم ومعرفته من الأدلة المتُفق عليها والأدلة المخُتلف فيها. في حين تناول البحث الخامس : بيان مراتب الاجتهاد. أما البحث السادس فيتناول : خلو بعض العصور عن المجُتهدين. في حين تناول البحث السابع : سبب وحكُم ما ينسب إلى مجُتهد واحد من أقوال مخُتلفة في مسألة واحدة. كما تتاول البحث الثامن : نقض الاجتهاد وعدم نقضه في الحالات المخُتلفة. أما البحث التاسع فيتناول : الاجتهاد غير الفقهي، الاجتهاد في المسائل الاعتقادية. في حين تناول البحث العاشر : آراء بعض المسُتشرقين في الاجتهاد. وأخيرا ًيأتي البحث الحادي عشر ليتناول : الحاجة إلى الاجتهاد. ثم في نهاية الرسالة تأتي : الخاتمة وفيها بيان مواضيع : التفويض، والتقليد، وخلُاصة البحث. |
---|---|
وصف مادي: | أ - و ، 495 ورقة ؛ 30سم |