حياة الصحابة /

إن السيرة النبوية وسير الصحابة وتاريخهم من أقوى مصادر القوة الإيمانية والعاطفة الدينية، التي لا تزال هذه الأمة والدعوات الدينية تقتبس منها شعلة الإيمان وتشعل بها مجامر القلوب، التي يسرع انطفاؤها وخمودها في مهب الرياح والعواصف المادية، والتي إذا انطفأت فقدت هذه الأمة قوتها وميزتها وتأثيرها،...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: الكاندهلوي ، محمد يوسف بن محمد إلياس ، ت 1384 هـ
مؤلفون آخرون: الارناؤوط ، محمود عبدالقادر (محقق.), مراد ، رياض عبدالحميد (محقق.)
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: بيروت : غلاف [ الرياض ] : دار صادر ؛ شركة الرياض ، 1418هـ ،
1998م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:إن السيرة النبوية وسير الصحابة وتاريخهم من أقوى مصادر القوة الإيمانية والعاطفة الدينية، التي لا تزال هذه الأمة والدعوات الدينية تقتبس منها شعلة الإيمان وتشعل بها مجامر القلوب، التي يسرع انطفاؤها وخمودها في مهب الرياح والعواصف المادية، والتي إذا انطفأت فقدت هذه الأمة قوتها وميزتها وتأثيرها، وأصبحت جثة هامدة تحملها الحياة على أكتافها. وقد تناول الجزء الثالث من هذا الكتاب : الباب الثاني عشر : باب اجتماع الصحابة على الصلوات، وترغيب النبي في الصلاة، وترغيب أصحاب النبي في الصلاة، وأمره عليه السلام بأن يصلي أبو بكر يصلي بهم، ورغبة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة وشدة اهتمامهم بها، وانتباه عمر من إغمائه حين نودي عليه بالصلاة، والباب الثالث عشر : باب رغبة الصحابة في العلم وترغيبهم به، وترغيب النبي في العلم، وترحيبه عليه السلام بصفوان ابن عسال الذي جاء يطلب العلم، ومجيء قبيصة إلى النبي عليه السلام لطلب العلم وقول النبي له، وإخباره عليه السلام بأن طلب العلم يكفر الذنوب، وقوله عليه السلام في فضل العالم على العابد، وترغيبه عليه السلام في طلب العلم، وترغيب علي في العلم، والإنكار والتشديد على من اشتغل في علم آخر غير ما جاء به النبي، وإنكاره عليه السلام على قوم فعل ذلك، والتأثر بعلم الله تعالى وعلم رسوله صلى الله عليه وسلم.
إن السيرة النبوية وسير الصحابة وتاريخهم من أقوى مصادر القوة الإيمانية والعاطفة الدينية، التي لا تزال هذه الأمة والدعوات الدينية تقتبس منها شعلة الإيمان وتشعل بها مجامر القلوب، التي يسرع انطفاؤها وخمودها في مهب الرياح والعواصف المادية، والتي إذا انطفأت فقدت هذه الأمة قوتها وميزتها وتأثيرها، وأصبحت جثة هامدة تحملها الحياة على أكتافها. وقد تناول الجزء الأول من هذا الكتاب : الآيات القرآنية في طاعة الله سبحانه وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم، والأحاديث في طاعة النبي وإتباعه وإتباع خلفائه، والباب الأول : باب الدعوة إلى الله وإلى رسوله، والباب الثاني : باب البيعة، والبيعة على الإسلام، وبيعة الكبار والصغار والنساء والرجال والشهادة يوم الفتح، والبيعة على أعمال الإسلام، والباب الثالث : باب تحمل الشدائد في الله، وقول المقداد في الحال التي بعث عليها النبي، وتحمل النبي الشدائد في الله، وقول المقداد في الحال التي بعث عليها النبي، والباب الرابع : باب الهجرة، وهجرة النبي وأبو بكر رضي الله عنه، وإجماع أمراء قريش على المكر به، والباب الخامس : باب النصرة، وابتداء أمر الأنصار، وحديث عائشة رضي الله عنها في هذا الباب، وحديث عمر رضي الله عنه في الباب وقوله فيهم، وأبيات لصرمة بن قيس في الباب، والمؤاخاة بين المهاجرين والأنصار رضي الله عنهم، والمؤاخاة بين المهاجرين والأنصار رضي الله عنهم، والباب السادس : باب الجهاد، والباب السابع : باب اهتمام الصحابة باجتماع الكلمة.
إن السيرة النبوية وسير الصحابة وتاريخهم من أقوى مصادر القوة الإيمانية والعاطفة الدينية، التي لا تزال هذه الأمة والدعوات الدينية تقتبس منها شعلة الإيمان وتشعل بها مجامر القلوب، التي يسرع انطفاؤها وخمودها في مهب الرياح والعواصف المادية، والتي إذا انطفأت فقدت هذه الأمة قوتها وميزتها وتأثيرها، وأصبحت جثة هامدة تحملها الحياة على أكتافها. وقد تناول الجزء الثاني من هذا الكتاب : الباب الثامن : باب إنفاق الصحابة في سبيل الله، وترغيب النبي وأصحابه ورغبتهم في الإنفاق، وترغيب النبي على الإنفاق، وخطبته صلى الله عليه وسلم في فضيلة السخار ومذمة اللؤم، ورغبة النبي وأصحابه في الإنفاق، وحديث عمر في هذا الأمر، وإنفاق ما يحب، وتصدق عمر بأرضه في خيبر، وإعتاقه لجارية كان قد طلبها من أبي موسى، وقصة ابن عمر وجارية، وحديث نافع في إنفاق ابن عمر، وقصة النبي في هذا الأمر، قصة أبي عقيل، وقصة عبد الله بن زيد، وقصة رجل من الأنصار. ومن أقرض الله تعالى، والإنفاق على الإسلام، والإنفاق في الجهاد في سبيل الله، وإنفاق أبي بكر الصديق، وإنفاق عثمان بن عفان، والباب العاشر : باب أخلاق الصحابة وشمائلهم، وخلق النبي، وأقوال عائشة في خلقه، وأقوال أبي هريرة وأنس في مصافحة النبي أصحابه، والباب الحادي عشر : باب إيمان الصحابة بالغيب، وعظمة الإيمان، ولم يشر هذا الكتاب إلى الباب التاسع.
وصف مادي:3 مج؛ 25 سم