الاطعمة ما يحل منها و مايحرم بالادلة /
تعد هذه الدراسة أطروحة دكتوراه في الشريعة، إن المحرم من الطعام على نوعين، النوع الأول محرم لوصف ملازم له وهو الخبيث الذي هو ضد الطيب كالميتة والدم ولحم الخنزير، والنوع الثاني محرم لوصف عارض وهو المحرم لتعلق حق الله أو حق عباده به، كالمكاسب المحرمة من ربا وميسر وسرقة وغير ذلك، واقتصرت الدراسة على...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | أطروحة كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
[ الرياض :
جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية ،
-139هـ ،
-197م] |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | تعد هذه الدراسة أطروحة دكتوراه في الشريعة، إن المحرم من الطعام على نوعين، النوع الأول محرم لوصف ملازم له وهو الخبيث الذي هو ضد الطيب كالميتة والدم ولحم الخنزير، والنوع الثاني محرم لوصف عارض وهو المحرم لتعلق حق الله أو حق عباده به، كالمكاسب المحرمة من ربا وميسر وسرقة وغير ذلك، واقتصرت الدراسة على النوع الأول، واشتملت الدراسة على مقدمة وأربعة أبواب وخاتمة. أما المقدمة فتشمل المباحث التالية، بيان حاجة الإنسان إلى الطعام الذي يقيم به بنيته، واللباس الذي يستر بع عورته ويجعل به هيئته ويتقي به الحر والبرد، بيان أنعام الله سبحانه وتعالى على الإنسان حيث خلق الله له ما في الأرض جميعا وسخر له ما في السموات وما في الأرض جميعا منه، بيان الأصل في الأشياء هل هو الإباحة أو الحرمة، بيان ما للأكل من الطيبات من آثار حسنة وما للأكل من الخبائث من آثار سيئة. ومن مباحث الباب الأول، بيان المراد بالأطعمة، والفرق بين منهاج الجاهلية ومنهاج الإسلام فيما يحل ويحرم منها. ومن مباحث الباب الثاني، بيان ما يحرم من الحيوان البري وصيد البحر وفاقا وخلافا مع الاستدلال والترجيح. ومن مباحث الباب الثالث بيان انقسام الحيوان البري الذي يباح أكله إلى مقدور عليه وغير مقدور عليه، وما يترتب على ذلك. ومن مباحث الباب الرابع حكم أكل الميتة، والخنزير، والدم. وفي الخاتمة بيان سماحة الإسلام وحفاظه على صحة الإنسان. |
---|---|
وصف مادي: | 231 ورقة؛ 32 سم |