العجيري : سيرة ذاتية . ملحمة شعرية /
إن ملحمة عيد الرياض والتي هي ملحمة العرب الرائعة التي دبَجَتَهْا زراع الشاعر الكبير بولس سلامة هي إحدى الغرز التي نالت إعجاب أدباء وكتاب وشعراء كثيرين لما اشتملت عليه من صور معبرة عن أمجاد حضارية وتاريخية تختزنها تلك الذخيرة في آفاقها الفنية والشعرية. وقد كانت بحق قبس من روح الحضارة الإسلامي...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
[د.م.] :
ع . س . الرويشد ،
1412هـ ،
1992م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | إن ملحمة عيد الرياض والتي هي ملحمة العرب الرائعة التي دبَجَتَهْا زراع الشاعر الكبير بولس سلامة هي إحدى الغرز التي نالت إعجاب أدباء وكتاب وشعراء كثيرين لما اشتملت عليه من صور معبرة عن أمجاد حضارية وتاريخية تختزنها تلك الذخيرة في آفاقها الفنية والشعرية. وقد كانت بحق قبس من روح الحضارة الإسلامية العربية على الرغم من مسيحية قائلها حيث تشع تلك الملحمة في مجملها بالإيحاءات المتنوعة، وبروح الانتماء المخلص للقضايا الإسلامية والعربية ولرموزهما التاريخية. وتحدث الكتاب عن الراوية الأعجوبة عبد الله بن أحمد العجيري، ومتى صحب العجيري الملك عبد العزيز حيث كان الأديب الراوية عبد الله العجيري ممن اختارهم الملك عبد العزيز ليكونوا بصحبته حضرا ًوسفرا ًضمن مجموعة من العلماء والقضاة والأئمة والمرشدين الذين كان يأنس بهم في مجالسه العامة. وفي غزواته الكثيرة إبان توحيد الجزيرة العربية وإرساء قواعد الأمن والإيمان فيها، وبينّ أيضا ًمن هو العجيري. وتحدث عن مولده ونشأته، ودراسته وحفظه وقراءته، وشهرته، ومكانته وقدرته الأدبية، وإجادته لضرب من ضروب الفن الأدبي القديم، وأخلاقه وطيب معشره، وبينّ أيضا ًلماذا كل هذا الاهتمام بهذا الراوية، ومحمد بن عثيمين يرثي العجيري، وأخيرا ًتحدث عن الملحمة الشعرية: العجيري في شعر بولس سلامة. |
---|---|
وصف مادي: | 68 ص؛ 24 سم |