النصيحة بما ابدته القريحة /
إن أعظم ما يبتلى به المسلم الغفلة عن نفسه، والتقصير في القيام بحقها، وما يجب عليه تزكيتها وتهذيبها ومن وقايتها موارد الهلكة. وقد جاء المؤلف في هذا الكتاب محذرا من أراد النجاة من أسباب العطب، ناصحا المسلمين فيها، مدققا في تحديدها، فوصف الدواء وكشف عن ما سماه صاحبه " النصيحة بما أبدته القري...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
دار الراية ،
1416هـ ،
1995م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | إن أعظم ما يبتلى به المسلم الغفلة عن نفسه، والتقصير في القيام بحقها، وما يجب عليه تزكيتها وتهذيبها ومن وقايتها موارد الهلكة. وقد جاء المؤلف في هذا الكتاب محذرا من أراد النجاة من أسباب العطب، ناصحا المسلمين فيها، مدققا في تحديدها، فوصف الدواء وكشف عن ما سماه صاحبه " النصيحة بما أبدته القريحة ". وقد تضمن أبحاثا جليلة، جمع المؤلف شواردها، وفوائدا عزيزة عز أن توجد في سفر غيره. ومن المذكور في هذا الكتاب : السبب الأول من المهلكات : الركون إلى مخالطة الناس. ومن آفات المخالطة : الغيبة، والظن وما يجوز منه وما يحرم، والأسباب المبيحة للغيبة، وحد الغيبة وحد النميمة، والسبب الثاني : مطاوعة النفس في شهواتها المحرمة، والتقلل من الشهوات بحيث يضر بالبدن، لم يكن من هدي السلف، والمراد بالتوبة، ووجوب إحسان الظن بالله، وجواز الاقتباس من القرآن في الشعر، والسبب الثالث : عدم الاهتمام بالمحافظة على أوقاتها، والنهي عن الالتفات في الصلاة، والسبب الرابع : مصاحبة الظلمة، والسبب الخامس : التلبس بالولايات، ومواقف مشرفة للعلماء القضاة في قول الحق ونصرته. |
---|---|
وصف مادي: | 108 ص: مثيليات؛ 24 سم |
ردمك: | 9960661091 |