معركة الارك الموحدية /
يستعرض الكتاب موضوع هام وهومعركة الأرك الموحدية 591 هجرية - 1194 ميلادية، فيتناول الموقف العام قبل المعركة، ويتكلم عن موقف المسلمين. وعن تولي الخليفة ( أبو يعقوب المنصور ) مهام الخلافة، وقضائه على الثورات في بلاد المغرب، وانتهاز البرتغاليين الفرصة وقيامهم بغزو مدينة شلب. ويتحدث عن موقف النصارى في...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
[ الرياض ] :
دار المعراج ،
فسح 1412هـ ،
1992م |
سلاسل: | سلسلة المعارك الاسلامية؛
2 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يستعرض الكتاب موضوع هام وهومعركة الأرك الموحدية 591 هجرية - 1194 ميلادية، فيتناول الموقف العام قبل المعركة، ويتكلم عن موقف المسلمين. وعن تولي الخليفة ( أبو يعقوب المنصور ) مهام الخلافة، وقضائه على الثورات في بلاد المغرب، وانتهاز البرتغاليين الفرصة وقيامهم بغزو مدينة شلب. ويتحدث عن موقف النصارى فيبين تعيين ( مارتن دى بسيرجا ) مطرانا لطليطلة وإعداده لحملة صليبية كبيرة ضد المسلمين دمر فيها كل شيء بالنار والسيف، ويلقي الضوء على خطاب ( ألفونسوا الثامن ) ملك قشتالة للأمير (أبي يوسف المنصور ) وتحديه بأسلوب يفيض غرورا ووقاحة، ورد الأمير( أبي يوسف المنصور عليه ) وغيرته على الإسلام وتأهبه للحرب. وتحملنا صفحات الكتاب لمطالعة أهداف الطرفين فيبين هدف المسلمون وهو وقف زحف النصارى وعبثهم بأراضي المسلمين واعتدائهم على السكان الآمنين وتأديب ملك قشتالة، ويبين هدف النصارى وهو إنزال الهزيمة بالجيش الموحدي،وضياع هيبته. والعمل على إضعاف المسلمين في الأندلس حتى يتمكنوا من استردادها، ولا يغفل الكتاب الحديث عن قوات الطرفين المسلمين والنصارى وعددهما، ويستعرض الاستعداد للمعركة ( التنظيم الإستراتيجي ) فيبين استعداد المسلمين. وتجهيز الجيش، وتنظيم مؤنه، وتكوينه. والقبائل المشاركة. ويتناول تجهيز النصارى، وطلب ألفونسو الثامن العون من ملكي لبون ونياره، وتوجهه لحصن الأرك ووإقامة معسكره هناك. ويستعرض خطة المعركة، فيبين خطة المسلمين ورأي (أبي عبيد الله بن صناديد ). |
---|---|
وصف مادي: | 55 ص؛ 17 سم |