دراسات لغوية /
إن الوظيفة الأساسية للغة هي الإبلاغ، فهي تمكن الناطقين بها من إقامة علاقات تفاهم فيما بينهم وإلى جانب هذه الوظيفة وظائف أخرى لا يمكن إغفالها مثل التفكير والتعبير عن الذات إلى جانب الوظيفة الجمالية للغة، ولما كانت اللغة هي أداة الإتصال الإنساني فإن الفرد يجد نفسه مضطرا ًلأن يكون مفهوما...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
[د.م. :
د.ن. ] ،
1419هـ ،
1998م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | إن الوظيفة الأساسية للغة هي الإبلاغ، فهي تمكن الناطقين بها من إقامة علاقات تفاهم فيما بينهم وإلى جانب هذه الوظيفة وظائف أخرى لا يمكن إغفالها مثل التفكير والتعبير عن الذات إلى جانب الوظيفة الجمالية للغة، ولما كانت اللغة هي أداة الإتصال الإنساني فإن الفرد يجد نفسه مضطرا ًلأن يكون مفهوما ًمن قبل الجماعة التي يعايشها، ولعل هذا الاضطرار المستمر هو الذي يجعل اللغة في حالة صالحة دائما ًللاستعمال، وتؤدى اللغة وظيفتها من خلال الوحدات الكلامية وهي تنقسم إلى قسمين رئيسيين وهما : الوحدات الكلامية المحكية والوحدات الكلامية المكتوبة، وإن التمييز بينهما يتطلب معيارا ًدقيقا ًلكل منهما لأن المجال الذي يعايشه مستعمل اللغة يختلف من واحد لآخر ولهذا المجال تأثره على مستعمل اللغة، فالفرد الذي يكثر من اتصالاته بالوحدات الكلامية المكتوبة فإن لغته المحكية تتأثر بهذا الاتصال وكذلك العكس، وتناول الكتاب : الوحدات الكلامية، والنص، والسياق، ومقصدية النص. وناقش الدليل اللساني وتعدد احتمالات مدلوله، ووقف مع الفصاحة بين المزيني والغوث. وناقش مقصدية النص الشعري بين رمزية اللغة وتوقع البلاغيين، وبين اللغة الموحدة ولهجات القبائل. كما عرض لأثر الأزدواجية اللغوية على تعلم الفصحى، وتناول التفضيل والموصول بين العربية والانجليزية. |
|---|---|
| وصف المادة: | العنوان مأخوذ من صفحة الغلاف |
| وصف مادي: | 185 ص؛ 24 سم |
| ردمك: | 9960350193 |