افتقدتك .. يوم احببتك .. /

إن الرواية قصة نثرية طويلة ؛ وهي من أشهر أنواع الأدب النثري، وتقدم الروايات قصصا ًشائقة تساعد القارئ في معظمها، على التفكير في القضايا الأخلاقية والاجتماعية أو الفلسفية. كما يحث بعضها على الإصلاح، ويهتم بعضها الآخر بتقديم معلومات عن موضوعات غير مألوفة، وتكشف جوهر المألوف. ومن الروايات ما...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: عنبر ، صفية عبدالحميد عبدالقدير 1433 هـ -
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: [د.م. : د.ن. ] ، 1415هـ ،
1995م
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000nam a2200000 a 4500
001 in00000100917
005 20010603000000.0
008 010601s1995 su 0001 0 ara d
020 |a 9770099635 
035 |a 18855 
035 |a 209490 
035 |a 132331 
043 |a س 
063 |a ع 
082 |a 813.039531 
092 |a 887 ع 
100 1 |a عنبر ، صفية عبدالحميد عبدالقدير  |d 1433 هـ -  |g 887 ع 
245 1 0 |a افتقدتك .. يوم احببتك .. /  |c المؤلفة صفية عبدالحميد عنبر . 
260 |a [د.م. :  |b د.ن. ] ،  |c 1415هـ ،  |e (القاهرة :  |f مطابع الاهرام) 
260 |c 1995م 
300 |a 192ص؛  |c 20 سم 
336 |a txt  |b txt 
520 |a إن الرواية قصة نثرية طويلة ؛ وهي من أشهر أنواع الأدب النثري، وتقدم الروايات قصصا ًشائقة تساعد القارئ في معظمها، على التفكير في القضايا الأخلاقية والاجتماعية أو الفلسفية. كما يحث بعضها على الإصلاح، ويهتم بعضها الآخر بتقديم معلومات عن موضوعات غير مألوفة، وتكشف جوهر المألوف. ومن الروايات ما يكون هدفه مجرد الإمتاع والتسلية، ويقدم هذا الكتاب رواية قصيرة لامرأة وتدعى "عبير" وقعت في حب رجل في العقد الخامس من عمره، ويدعى "سامي توفيق"، ويعمل مدير عام التوظيف، وكانت شخصيته تؤثر في من يراه. وقد التقت به هذه المرأة عند خروجها من مكتب التوظيف، وكانا عربيين يعيشان في فرنسا، وكانت عبير تعمل في إحدى الجامعات، وكانت عبير تريد الانتقال من جامعتها إلى جامعة أخرى قريبة من سكتها وقدمت طلباً بذلك، وذات يوم اتصل بها سامي ليخبرها أن أوراق نقلها إلى الجامعة القريبة من سكنها قد تكاملت ويمكنها أن تبدأ بإجراءات نقلها، وذهبت عبير إلى سامي في المكتب وقابلها لكنها لم تأخذ مظروف أوراقها. ثم عادت إلى البيت، وبعد فترة اتصل بها واعترف لها بحبه. ثم سافرت عبير مع أسرتها إلى باريس لتقضي الإجازة هناك، وسافر ورائها سامي إلى باريس، وقابلها هناك كما قابل والد عبير وتعرف عليه، وذات يوم خرجت عبير وأختها نهى للتسوق وشراء بعض المستلزمات، وقابلت عبير سامي أثناء التسوق، وتتوالى أحداث القصة. 
650 |a القصص العربية  |z السعودية 
650 |a ادبيات المرأة  |z السعودية 
888 |a 813.039531 ع 887 
900 |a ن1 - 2 : 377120 ، 483189 
915 |a 1997-06-15 
916 |a جديد ع 
920 |a أ . العنوان 
991 |a t2 
999 f f |i ce23ccc8-ee56-51af-b522-e580769f7f80  |s fca86fbc-af7c-566e-99f2-ef6d45f06c89