علاقة المسلمة مع خالقها /

في هذا الكتاب يقوم المؤلف بتقديم ومضات تنير الطريق.. وتخضر الدروب.. وتؤنس القلوب..إلى كل من سكنت إلى ربها وطاعته وأمره وذكره.. ولم تسكن إلى سواه.. إلى من اطمأنت إلى محبته وعبوديته.. واطمأنت إلى التصديق بحقائق أسمائه وصفاته.. واطمأنت إلى قضائه وقدره.. فأيقنت بأنه وحده ربها.. وإلهه...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: الانصاري ، زبيدة
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الرياض : دار القاسم ، 1419هـ ،
1998م
الطبعة:ط1
سلاسل:نسمات و نبضات؛ 1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:في هذا الكتاب يقوم المؤلف بتقديم ومضات تنير الطريق.. وتخضر الدروب.. وتؤنس القلوب..إلى كل من سكنت إلى ربها وطاعته وأمره وذكره.. ولم تسكن إلى سواه.. إلى من اطمأنت إلى محبته وعبوديته.. واطمأنت إلى التصديق بحقائق أسمائه وصفاته.. واطمأنت إلى قضائه وقدره.. فأيقنت بأنه وحده ربها.. وإلهها.. ومعبودها.. ومالك أمرها كله.. وأن مرجعها إليه.. وأنها لاغنى لها عنه طرفة عين، فيتحدث في هذا الكتاب عن علاقة المسلمة بخالقها. ثم قال " الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة " وقد قسم الكتاب إلى خمسة أجزاء : الأول يتحدث فيه عن علاقة المسلمة مع خالقها، والثاني : عن علاقة المسلمة مع والديها، والثالث : عن علاقة المسلمة مع نفسها، والرابع: عن علاقة المسلمة ببيتها وأطفالها، والخامس : عن علاقة المسلمة بأخواتها ومجتمعها.
وصف مادي:48 ص؛ 16 سم
ردمك:9960331105