الهندسة التطبيقية للمواد /
إن علوم هندسة المواد تعد البنية الأساسية للتقدم العلمي والتقني الراهن، ولقد تنوعت وتعددت المواد واختلفت خواصها الداخلية رغم تطابق أو تماثل مظهرها الخارجي، ولذا فإنه من المفيد، بل من المهم للمهندس المتعامل مع هذه المواد أن يتأكد من مطابقة المواد للمواصفات الموضوعة. وأن تكون المادة التي يستعمله...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | , |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
جامعة الملك سعود ،
1418هـ ،
1997م |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | إن علوم هندسة المواد تعد البنية الأساسية للتقدم العلمي والتقني الراهن، ولقد تنوعت وتعددت المواد واختلفت خواصها الداخلية رغم تطابق أو تماثل مظهرها الخارجي، ولذا فإنه من المفيد، بل من المهم للمهندس المتعامل مع هذه المواد أن يتأكد من مطابقة المواد للمواصفات الموضوعة. وأن تكون المادة التي يستعملها خالية من العيوب حتى لا يكون مصيرها العجز والفشل تحت ظروف الإستخدام والعمل. كما يلزم المهندس التعرف على المعايير التي لا بد من أخذها في الحسبان عند اختيار المادة لغرض أو تطبيق معين. واشتمل الكتاب على أربعة فصول : تناول الفصل الأول اختبار المواد، والخواص الميكانيكية، والإختبارات الميكانيكية، وأنواع الإختبارات وأهدافها، والإختبارات الميكانيكية المعملية. والفصل الثاني عرض فحص المواد، والفحص الضوئي، والأشعة السينية، والميكروسكوب الإلكتروني، والإختبارات غير المتُلفِة. والفصل الثالث وضح كيفية اختيار المواد، وأسلوب اختيار المادة المناسبة، وعوامل اختيار المادة. والفصل الرابع ناقش أسباب فشل المواد، وآلية الفشل، وتحديد نوع الكسر، وأنواع إنهيارات الفلزات والسبائك، وكيفية تشخيص الإنهيار، وتأثير الأشعة المؤينة على المواد الفلزية، وتدني البوليمر وتدني المواد السيراميكية. |
---|---|
وصف مادي: | أ - ت ، 381 ص: جداول ، رسوم ، صور؛ 24 سم |
ردمك: | 9960055525 9960055523 |