نماذج من اساليب التربية الاسلامية في مجال الاقتصاد /
تعد هذه الدراسة أطروحة ماجستير فى نماذج من أساليب التربية الإسلامية فى مجال الاقتصاد، حيث تهدف الدراسة إلى إيضاح كيف عملت الايّات والأحاديث على تربية أفراد المجتمع اقتصاديا ًفى زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وتحقيقا ًلهذا الهدف فقد اعتمدت على المنهج التاريخي للبحث عن تساؤلات وأحداث ووقائع ق...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| مؤلفون آخرون: | |
| التنسيق: | أطروحة كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
[ مكة المكرمة ] :
جامعة ام القرى ، كلية التربية ،
1412هـ ،
1992م |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | تعد هذه الدراسة أطروحة ماجستير فى نماذج من أساليب التربية الإسلامية فى مجال الاقتصاد، حيث تهدف الدراسة إلى إيضاح كيف عملت الايّات والأحاديث على تربية أفراد المجتمع اقتصاديا ًفى زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وتحقيقا ًلهذا الهدف فقد اعتمدت على المنهج التاريخي للبحث عن تساؤلات وأحداث ووقائع قصها القرانّ على الرسول، وأيضا ًاعتمدت الدراسة على المنهج الإستنباطي. وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج ومنها أن أساليب التربية الإسلامي فى مجال الاقتصاد هى الوسائل الاساسية فى إعادة توجيه السلوك الاقتصادي لأفراد المجتمع نحو الموقف الإسلامي الصحيح. وأن تربية المسلم على أن يكون أداة لحفظ وتنمية المال، وعلى أن يكون منتجا ًأمر له أهميته البالغة فى سلوكه الاقتصادي، وأيضا ًأن الإسلام دين الحياة الدنيا ومبادئه وأخلاقه انما تظهر فى سلوك الإنسان العملي فى عمارة الأرض واكتساب الرزق. وقد تضمن البحث العديد من التوصيات ومنها الإستفادة من أساليب التربية الإسلامية فى مجال الاقتصاد لمواجهة السلوكيات المنحرفة، وأيضا ًالتركيز على غرس المعتقدات السليمة والسلوكيات الاقتصادية الصحيحة فى الأجيال المتعلمين. وقد تضمن البحث عدة فصول حيث تناول التمهيد مقدمة البحث وأهدافه والدراسات السابقة. أما الفصل الأول عن أهمية الاقتصاد فى نظر التربية الإسلامية. والفصل الثاني عن نماذج من التربية بالممارسة العملية فى مجال الاقتصاد. وتناول الفصل الثالث نماذج من التربية بالأحداث فى مجال الاقتصاد. أما الفصل الرابع اشتمل على نماذج من التربية بالقصة فى مجال الاقتصاد. وقد أشُير فى النهاية إلى المصادر والمراجع. |
|---|---|
| وصف مادي: | أ - هـ ، 151 ورقة؛ 30 سم |