التيسير لتفسير ابن كثير /
القرآن الكريم هو كلام ربنا ومعجزة نبينا، ومنبع العلوم والمعارف كان على كل مسلم مؤمن عاقل قرائته ودراسته، وتفهمه، وتلاوته، وعلى قدر ذلك يكون عمله وإيمانه، وتوحيده وإسلامه، قال صلى الله عليه وسلم " خيركم من تعلم القرآن وعلمه ". ومن هذا المنطلق جاء هذا الكتاب ليتناول تقديم تفسير ابن كثي...
محفوظ في:
مؤلفون آخرون: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
[د.م. :
د.ن. ] ،
1411هـ ،
1990م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | القرآن الكريم هو كلام ربنا ومعجزة نبينا، ومنبع العلوم والمعارف كان على كل مسلم مؤمن عاقل قرائته ودراسته، وتفهمه، وتلاوته، وعلى قدر ذلك يكون عمله وإيمانه، وتوحيده وإسلامه، قال صلى الله عليه وسلم " خيركم من تعلم القرآن وعلمه ". ومن هذا المنطلق جاء هذا الكتاب ليتناول تقديم تفسير ابن كثير للقرآن الكريم، وهذا هو الجزء الرابع من هذه السلسلة. ومن أهم السور التي يتناول هذا الجزء بالتفسير : سورة غافر، وسورة فصلت، وسورة الشورى، وسورة الزخرف، وسورة الدخان، وسورة الجاثية، وسورة الأحقاف، وسورة محمد، وسورة الفتح، وسورة الحجرات، وسورة ق، وسورة الذاريات، وسورة الطور، وسورة النجم، وسورة القمر، وسورة الرحمن، وسورة الواقعة، وسورة الحديد، وسورة المجادلة، وسورة الحشر، وسورة الممتحنة، وسورة الصف، وسورة الجمعة، وسورة المنافقون، وسورة التغابن، وسورة الطلاق، وسورة التحريم، وسورة الملك، وسورة القلم، وسورة الحاقة، وسورة المعارج، وسورة نوح، وسورة الجن، وسورة المزمل، وسورة المدثر، وسورة القيامة، وسورة الإنسان، وسورة المرسلات، وسورة سبأ، وسورة النازعات، وسورة عبس. القرآن الكريم هو كلام ربنا ومعجزة نبينا، ومنبع العلوم والمعارف كان على كل مسلم مؤمن عاقل قرائته ودراسته، وتفهمه، وتلاوته، وعلى قدر ذلك يكون عمله وإيمانه، وتوحيده وإسلامه، قال صلى الله عليه وسلم " خيركم من تعلم القرآن وعلمه ". ومن هذا المنطلق جاء هذا الكتاب ليتناول تقديم تفسير ابن كثير للقرآن الكريم، وهذا هو الجزء الثالث من هذه السلسلة. ومن أهم الموضوعات التي تناولها هذا الجزء : سورة مريم : حيث روى محمد بن إسحق في السيرة من حديث أم سلمة وأحمد بن حنبل عن ابن مسعود في قصة الهجرة إلى أرض الحبشة من مكة أن جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه قرأ صدر هذه السورة على النجاشي وأصحابه. ثم يتناول الكتاب تفسير : سورة طه، وسورة الأنبياء، وسورة الحج، وسورة المؤمنون، وسورة النور، وسورة الفرقان، وسورة الشعراء، وسورة النمل، وسورة القصص، وسورة العنكبوت، وسورة الروم، وسورة قمان، وسورة السجدة، وسورة سبأ، وسورة فاطر، وسورة يس، وسورة الصافات، وسورة ص، وسورة الزمر. المقدمة هذه في الجزء الأول من الكتاب. القرآن الكريم هو كلام ربنا ومعجزة نبينا، ومنبع العلوم والمعارف كان على كل مسلم مؤمن عاقل قرائته ودراسته، وتفهمه، وتلاوته، وعلى قدر ذلك يكون عمله وإيمانه، وتوحيده وإسلامه، قال صلى الله عليه وسلم " خيركم من تعلم القرآن وعلمه "، وقال صلى الله عليه وسلم في حديث علي كرم الله وجهه " والذي بعثني بالحق نبياً لتفترقن امتى عن أهل دينها وجماعتها على إثنتين وسبعين فرق، كلها ضالة مضلة، يدعون إلى النار، فإّذا كان ذلك فعليكم بكتاب الله عز وجل، فإن فيه نبأ من كان قبلكم، ونبأ من يأتي بعدكم، وحكم ما بينكم، من خالفه من الجبابرة قصمه الله عزوجل. ومن إبتغى العلم في غيره أضله الله عز وجل، وهو حبل الله المتين، ونوره المبين، وشفاؤه النافع، عصمة لمن تمسك به، ونجاة لمن إتبعه، لا يعوج فيقوم، ولا يزيغ فيستقيم، ولا تنقضي عجائبه، ولا يخلقه كثر الترديد. ومن هذا المنطلق جاء هذا الكتاب ليقدم تفسير ابن كثير للقرآن الكريم، وهذا هو الجزء الأول من هذه السلسلة. ومن أهم الموضوعات التي يتناولها الكتاب : مقدمة المؤلف، ومقدمة الكتاب، وسورة الفاتحة، وفصل في فضلها، وسورة البقرة، وسورة آل عمران، وسورة النساء، وسورة المائدة. القرآن الكريم هو كلام ربنا ومعجزة نبينا، ومنبع العلوم والمعارف كان على كل مسلم مؤمن عاقل قرائته ودراسته، وتفهمه، وتلاوته، وعلى قدر ذلك يكون عمله وإيمانه، وتوحيده وإسلامه، قال صلى الله عليه وسلم " خيركم من تعلم القرآن وعلمه ". ومن هذا المنطلق جاء هذا الكتاب ليتناول تقديم تفسير ابن كثير للقرآن الكريم، وهذا هو الجزء الثاني من هذه السلسلة. ويتناول هذا الجزء تفسير سورة الأنعام، حيث أنه عن ابن عباس قال : نزلت سورة الأنعام بمكة ليلا ًجملة واحدة حولها سبعون ألف ملك يجأرون حولها بالتسبيح. ومن أهم الموضوعات التي يتناولها الكتاب : تفسير قوله تعالى " الحْمَدْ ُللِهَّ ِالذَّيِ خلَقَ َالسمَّاَواَت ِواَلأرَضْ َوجَعَلَ َالظلُّمُاَت ِواَلنوُّر َثمُ َّالذَّيِن َكفَرَوُا ْبرِبَهِّمِ يعَدْلِوُن،َ وهوُ َالذَّيِ خلَقَكَمُ منِّ طيِن ٍثمُ َّقضَىَ أجَلَا ًوأَجَلَ ٌمسُّمَىًّ عنِدهَ ُثمُ َّأنَتمُ ْتمَتْرَوُن،َ وهَوُ َاللهَّ ُفيِ السمَّاَواَت ِوفَيِ الأرَضْ ِيعَلْمَ ُسرِكَّمُ ْوجَهَرْكَمُ ْويَعَلْمَ ُماَ تكَسْبِوُن َ"، وتفسير قوله تعالى " ومَاَ تأَتْيِهمِ منِّ ْآيةَ ٍمنِّ ْآياَت ِربَهِّمِ ْإلِا َّكاَنوُا ْعنَهْاَ معُرْضِيِن،َ فقدَ ْكذَبَّوُا ْباِلحْقَ ِّلمَاَّ جاَءهَمُ ْفسَوَفْ َيأَتْيِهمِ ْأنَباَء ماَ كاَنوُا ْبهِ ِيسَتْهَزْؤِوُن،َ ألَمَ ْيرَوَاْ كمَ ْأهَلْكَنْاَ منِ قبَلْهِمِ منِّ قرَنْ ٍمكَّنَّاَّهمُ ْفيِ الأرَضْ ِماَ لمَ ْنمُكَنِّ لكَّمُ ْوأَرَسْلَنْاَ السمَّاَء علَيَهْمِ مدِّرْاَراً وجَعَلَنْاَ الأنَهْاَر َتجَرْيِ منِ تحَتْهِمِ ْفأَهَلْكَنْاَهمُ بذِنُوُبهِمِ ْوأَنَشأَنْاَ منِ بعَدْهِمِ ْقرَنْاً آخرَيِن َ". |
---|---|
وصف المادة: | طبع على نفقة الامير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود |
وصف مادي: | 4 مج ؛ 25 سم |