درة القاري للفرق بين الضاد و الظاء /
يستعرض الكتاب موضوع هام بعنوان درة القاري للفرق بين الضاد والظاء. ويتناول المقدمة، ويبين فيها أن العناية باللغة العربية التي نزل بها القرآن الكريم من أجل العلوم وأعظمها، وضبط ألفاظها وفهم معانيها من أهمها وأكملها إذ هي الطريق لفهم الدين ممثل بكلام الله عزو جل وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم....
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الخبر ، السعودية :
دار ابن عفان ،
1419هـ ،
1998م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يستعرض الكتاب موضوع هام بعنوان درة القاري للفرق بين الضاد والظاء. ويتناول المقدمة، ويبين فيها أن العناية باللغة العربية التي نزل بها القرآن الكريم من أجل العلوم وأعظمها، وضبط ألفاظها وفهم معانيها من أهمها وأكملها إذ هي الطريق لفهم الدين ممثل بكلام الله عزو جل وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم. وقد أبلى العلماء في هذا الشأن بلاء حسنا ومما حظي بهذا الجانب إلى يومنا هذا حرف الضاد والظاء،ولقد عسر التفريق بينهما في النطق إلا على جهابذة العلماء وفطاحلة الفقهاء باللغة العربية، وكان العرب بحكم فصاحتهم يستطيعون التمييز بينهما بغير مشقة، حتى اختلط العرب بغيرهم من أمم العجم، فاضطر العلماء للدخول في المعركة وخوض غمارها لبيان الحق وإظهار الحقيقة، ويلقي الضوء على بعض المصنفات في الفرق بين الضاد والظاء، ويسرد التعريف بالمؤلف، وطلبه للعلم ورحلاته، وشيوخه، وتلاميذه، ووفاته، ومصنفاته، وتحملنا صفحات الكتاب لمطالعة نسبة الرسالة للمؤلف، ولا يغفل الحديث عن وصف النسخة، ويوضح نماذج من النسخ الخطية، ويبين نص الرسالة. وفي النهاية تأتي الفهارس : فهرس الآيات القرآنية، وفهرس الأعلام، وفهرس المراجع، وفهرس الموضوعات. |
---|---|
وصف مادي: | 78 ص؛ 20 سم |