الزواجر عن اقتراف الكبائر /
يتناول هذا الكتاب الحديث عن إقتراف الكبائر، حيث أورد فيه مصنفها مقدمة في تعريف الكبائر وما وقع للناس فيه وفي عدها وما يتعلق بها وذلك في بابين : الأول في الكبائر الباطنة وما يتبعها مما لا علاقة له بأبواب الفقه، والثاني في الكبائر الظاهرة. وقد رتب ذلك على أبواب الفقه الشافعي، لما في ذلك من تي...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلف مشترك: | |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
مكة المكرمة؛ الرياض :
مكتبة نزار مصطفى الباز ،
1417هـ ،
1996م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يتناول هذا الكتاب الحديث عن إقتراف الكبائر، حيث أورد فيه مصنفها مقدمة في تعريف الكبائر وما وقع للناس فيه وفي عدها وما يتعلق بها وذلك في بابين : الأول في الكبائر الباطنة وما يتبعها مما لا علاقة له بأبواب الفقه، والثاني في الكبائر الظاهرة. وقد رتب ذلك على أبواب الفقه الشافعي، لما في ذلك من تيسير الكشف عن محالها. وأما تفاصيل مراتبها فحشا وقبحا فأشار إليه في كل منها ما يدل عليه ويهدي إليه، وذكر خاتمة في ذكر فضائل التوبة. ثم في ذكر النار ووصفها. ثم في ذكر الجنة وصفاتها، وهذا هو الجزء الأول من هذا الكتاب وفيه : الباب الأول في الكبائر الباطنية وما يتبعها وفيه عدة موضوعات منها : الكبيرة الأولى : الشرك الأكبر أعاذنا الله منه، والكبيرة الثانية الشرك الأصغر وهو الرياء، وخاتمة في الإخلاص، والكبيرة الثالث الغضب بالباطل والحقد والحسد، والكبيرة الرابعة الكبر والعجب والخيلاء، والكبيرة الخامسة الغش، والكبيرة السادسة النفاق، والكبيرة السابعة البغي، والكبيرة الثامنة الإعراض عن الخلق إستكباراً وإحتقاراً لهم، والكبيرة التاسعة الخوض فيما لا يعني، والكبيرة العاشرة الطمع، والكبيرة الحادية عشرة خوف الفقر. يتناول هذا الكتاب الحديث عن إقتراف الكبائر، حيث أورد فيه مصنفها مقدمة في تعريف الكبائر وما وقع للناس فيه وفي عدها وما يتعلق بها وذلك في بابين : الأول في الكبائر الباطنة وما يتبعها مما لا علاقة له بأبواب الفقه. والثاني في الكبائر الظاهرة. وقد رتب ذلك على أبواب الفقه الشافعي، لما في ذلك من تيسير الكشف عن محالها. وأما تفاصيل مراتبها فحشا وقبحا فأشار إليه في كل منها ما يدل عليه ويهدي إليه. وذكر خاتمة في ذكر فضائل التوبة. ثم في ذكر النار ووصفها. ثم في ذكر الجنة وصفاتها، وهذا هو الجزء الثاني من هذا الكتاب وفيه : كتاب النكاح وفيه : الكبيرة الحادية والأربعون بعد المائتين : التبتل أي ترك التزوج، ونظرة الأجنبية بشهوة مع خوف فتنة ولمسها كذلك، وكذا الحلوة بها بإن لم يكن معهما محرم لأحدهما يحتشمه ولو إمرأة كذلك ولا زوج تلك الأجنبية، وعل هذه الثلاثة مع الأمرد الجميل مع الشهوة وخوف الفتنة، والغيبة والسكوت عليها رضاً وتقريراً، والتنابز بالألقاب المكروهة، والسخرية والأستهزاء بالمسلم، والنميمة، وكلام ذي اللسانين وهو ذو الوجهين الذي لا يكون عند الله وجيهأً، والبهت، وعضل الولي موليته عن النكاح. وباب الصداق. وباب عشرة النساء. وباب الرجعة. وباب الإيلاء. وباب اللعان، وكتاب العدد، وكتاب النفقات على الزوجات والأقارب والمماليك، وكتاب الدعاوي، وكتاب العتق. |
---|---|
وصف مادي: | 2مج ( 1019 ص )؛ 24 سم |