ابن عقيل النحوي في كتابه : " المساعد " /
يشير الكاتب إلى أن الله تعالى شرف اللغة العربية وجعلها لغة القرآن وأن الله سبحانه وتعالى قد هيأ من هذه الأمة من نذر نفسه في سبيل الله من خلال خدمة هذه اللغة والعناية بها فظهرت المصنفات في علم العربية عامة وفي علم النحو خاصة منذ القرن الثاني حتى هذا اليوم وما بعده، ويشير إلى أن الكتاب قد لاقى...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
بريدة :
مؤسسة الرسالة ،
1419هـ ،
1998م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يشير الكاتب إلى أن الله تعالى شرف اللغة العربية وجعلها لغة القرآن وأن الله سبحانه وتعالى قد هيأ من هذه الأمة من نذر نفسه في سبيل الله من خلال خدمة هذه اللغة والعناية بها فظهرت المصنفات في علم العربية عامة وفي علم النحو خاصة منذ القرن الثاني حتى هذا اليوم وما بعده، ويشير إلى أن الكتاب قد لاقى الشهرة والاهتمام من العلماء فتداولوه بالشرح والتعليق والنظم فتجاوز عدد شارحيه الأربعين، ويعد ابن عقيل من أشهر من عني بهذا الكتاب فشرحه في أربعة مجلدات، ويبين أن هذا الكتاب تم تقسيمه إلى إلى تمهيد وسبعة فصول وخاتمة فيها خلاصة لهذا العمل وأهم النتائج فيه أما التمهيد فترجم فيه لصاحب التسهيل وكذلك ترجم لصاحب المساعد ثم كان الحديث عن كتاب التسهيل وشهرته ومكانته ثم بعد ذلك عرض العلماء الذين قاموا بشرح الكتاب واختتم التمهيد ببيان الهدف من تأليف ابن عقيل للمساعد. أما الفصول فجاءت على النحو التالي الفصل الأول ويحتوي على تسعة مباحث المبحث الأول عن طريقة ابن عقيل في تناول متن التسهيل. أما المبحث الثاني فكان عن طريقته في النقل. والمبحث الثالث فكان عن الاستطراد والإيجاز في الشرح. ثم المبحث الرابع الذي تناول موقفه من الحدود. والمبحث الخامس الذي عرض فيه موقفه من المصطلحات النحوية وما يستعمله من مصطلحات، ويأتي المبحث السادس ليشير إلى عنايته بالعلة. ثم المبحث السابع الذي تناول موقفه من الخلاف النحوي. ثم المبحث الثامن الذي يشير فيه إلى موقفه من أصول النحو. ثم المبحث التاسع والأخير عن شواهد الكتاب، ويتحدث في الفصل الثاني عن مصادر الكتاب التي أفاد منها ابن عقيل سواء كانت شفوية أم كتبا ًمدونة. ثم يأتي الفصل الثالث ليوضح فيه مواقف ابن عقيل المختلفة من المصنف،ويبين في الفصل الرابع مذهبه النحوي بعد عرض المسائل التي وافق البصريين فيها والمسائل التي وافق الكوفيين فيها ثم اجتهاده، وعقد في الفصل الخامس موازنة بين ابن عقيل والدماميني. أما الفصل السادس فجاء بعنوان أثر الكتاب فيمن جاء بعدهم واختار فيه اثنين ن العلماء لتطبيق ذلك الأثر لديهم، وجعل الفصل السابع والأخير لتقويم الكتاب وما فيه من المزايا وكذا ما فيه من المآخذ. ثم تأتي الفهارس والمراجع والمصادر في نهاية الكتاب. |
---|---|
وصف مادي: | 664 ص؛ 24 سم |
ردمك: | 9960352315 |