مفتاح دار السعادة و منشور ولاية اهل العلم و الارادة /
سعى المؤلف بين طيات هذا الكتاب إلى إخراج كتاب "مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية أهل العلم والإدارة"، للإمام العلامة صاحب التصانيف الرائعة والعلوم النافعة الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله، في طبعة محققة، وحلة قشيبة متأنقة. وقد عزا فيها الآيات القرآنية الكريمة إلى مواضعها من السور،...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض : بلطيم ، مصر :
زمزم للنشر و التوزيع ؛ مؤسسة الاندلس ،
1414هـ ،
1994م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | سعى المؤلف بين طيات هذا الكتاب إلى إخراج كتاب "مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية أهل العلم والإدارة"، للإمام العلامة صاحب التصانيف الرائعة والعلوم النافعة الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله، في طبعة محققة، وحلة قشيبة متأنقة. وقد عزا فيها الآيات القرآنية الكريمة إلى مواضعها من السور، والأحاديث النبوية الشريفة، إلى مصادرها من كتب الصحاح والمسانيد والمعاجم والأجزاء والسنن مع بيان درجة أسانيدها قوة وضعف. وقد تضمن الجزء الأول على مجموعة من الفصول منها فصل في بيان أن آدم أعطى وذريته بعد إخراجه من الجنة أفضل مما منعه وهو العهد، وفصل في بيان من توجه إليه الخطاب في قوله "فإما يأتيكم مني هدى"، وفصل في بيان المراد من إتباع هدى الله في قوله "فمن تبع هداي"، وفصل في تعريف القلب السليم الذي ينجو من عذاب الله. كما يتضمن على الأصل الأول في العلم وفضله وشرفه وبيان عموم الحاجة وتوقف كمال العبد عليه، وفيه مجموعة من المطالب والفصول ومنها مطلب في أن العلم أفضل من المال من وجوه، وفصل وهذا الحديث (يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله) روى من عدة طرق. كما يحتوي على مطلب خلق الإنسان وما فيه من الآثار وبديع الصنع والكلام على أعضاء الإنسان عضوا وبيان ما في كل واحد منها من الحكم. سعى المؤلف بين طيات هذا الكتاب إلى إخراج كتاب "مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية أهل العلم والإدارة"، للإمام العلامة صاحب التصانيف الرائعة والعلوم النافعة الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله، في طبعة محققة، وحلة قشيبة متأنقة. وقد عزا فيها الآيات القرآنية الكريمة إلى مواضعها من السور، والأحاديث النبوية الشريفة، إلى مصادرها من كتب الصحاح والمسانيد والمعاجم والأجزاء والسنن مع بيان درجة أسانيدها قوة وضعف. وقد تضمن الجزء الثاني على مجموعة من الفصول منها فصل في بيان حاجة الناس إلى الشريعة، وفصل الشرائع كلها في أصولها وإن تباينت متفقة، وفصل في قول الفلاسفة أن المقصود من الشرائح استكمال النفس قوى العلم والعمل. وفي فصل أن الفلاسفة ذكروا كمالات النفس الأربع إلا أنهم لم يبينوا متعلقها. كما قدم فصل في ذكر رسالة أبي القاسم عيسى بن علي في إبطال علم النجوم مع تعليقات للمصنف، وفصل قال صاحب الرسالة ذكر طرف من احتجاجهم والاحتجاج عليهم. كما يحوي فصل في إبطال ما احتج به المنجمون من الآيات القرآنية، وفصل في إبطال ما ذكروه من تمسك إبراهيم الخليل عليه السلام بعلم النجوم، وفصل في إبطال ما تمسكوا به من أن الخليل تمسك في إثبات الصانع بالدلائل الفلكية. |
---|---|
وصف مادي: | 2 مج؛ 24 سم |