الاشباه و النظائر /
العلم الشرعي من أشرف المطالب، وأسمى الغايات. وأن المشتغل به - إذا أخلص النية - فهو في عبادة وأي عبادة. ومن ينظر ويتأمل في حال الأمة الإسلامية اليوم ليجد أنها في أمس الحاجة إلى متخصصين في دراسة العلوم الشرعية وقواعدها، وبحث ما جد في حياتنا اليوم من مخترعات، وأحوال تقتضي دراسة أحكامها، و...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | , |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
مكتبة الرشد ،
1418هـ ،
1997م |
الطبعة: | ط2 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | العلم الشرعي من أشرف المطالب، وأسمى الغايات. وأن المشتغل به - إذا أخلص النية - فهو في عبادة وأي عبادة. ومن ينظر ويتأمل في حال الأمة الإسلامية اليوم ليجد أنها في أمس الحاجة إلى متخصصين في دراسة العلوم الشرعية وقواعدها، وبحث ما جد في حياتنا اليوم من مخترعات، وأحوال تقتضي دراسة أحكامها، وانطلاقا ًمن حكم الشريعة حرص العلماء على دراسته وتوضيح مشكلة وترتيبه، وتبين أوجه الفرق والشبه بين مسائله، وتوضيح أصوله. من هذا المنطلق يأتي المجلد الثاني من هذا الكتاب ليستعرض موضوعاته ليبين أن الفقه الإسلامي أهم ميادين العلوم الشرعية. ويتناول التعليق لغة، ويقدم التعليق اصطلاحا،ً ويأتي الكتاب ليلقي الضوء على فصل يشرح الثيوبة في الفقه على صور، ويعرض فائدة يبين أنه من جهل شيئا ًمما يجب فيه الحد، فلا يجب عليه الحد لأنه لم يقدم على مخالفة أمر الله سبحانه وتعالى. ومن علم حرمة شيء مما يجب فيه الحد وجهل وجوب الحد وجب عليه الحد لانتهاكه حرمة الله سبحانه وتعالى، مع عرض فهرس الفهارس العامة. العلم الشرعي من أشرف المطالب، وأسمى الغايات. وأن المشتغل به - إذا أخلص النية - فهو في عبادة وأي عبادة. ومن ينظر ويتأمل في حال الأمة الإسلامية اليوم ليجد أنها في أمس الحاجة إلى متخصصين في دراسة العلوم الشرعية وقواعدها، وبحث ما جد في حياتنا اليوم من مخترعات، وأحوال تقتضي دراسة أحكامها، وانطلاقا ًمن حكم الشريعة حرص العلماء على دراسته وتوضيح مشكلة وترتيبه، وتبين أوجه الفرق والشبه بين مسائله، وتوضيح أصوله. من هذا المنطلق يأتي المجلد الأول من هذا الكتاب ليستعرض موضوعاته ليبين أن الفقه الإسلامي أهم ميادين العلوم الشرعية، ويعرض الأدلة متضافرة في الحض على التففه في أحكام الله سبحانه وتعالى، قال الله تبارك وتعالى ".. فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا اليهم لعلهم يحذرون "، ويبين أن علم القواعد نشأ قبل صدر الدين بن الوكيل بكثير، إلا أن دراسة القواعد قبله كانت بمناهج مختلفة، وجاء هو ليدرس، ويؤلف بين المسائل المتشابهة ذات القولين أو الوجهين غالبا،ً ويقع الكتاب في قسمين فسنجد أن القسم الأول الدراسي يتناول دراسة علم القواعد الفقهية، وعرض ترجمة مصنف الكتاب، ويبين القسم الثاني التحقيقي منهج الكتاب. |
---|---|
وصف المادة: | مج1 : تحقيق احمد بن محمد العنقري - مج2 : تحقيق عادل بن عبدالله الشويخ .ـ الاصل : رسالة ( ماجستير ) - جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية ، 1404 هـ |
وصف مادي: | 2مج: مثيليات؛ 24 سم |