جامع العلوم و الحكم في شرح خمسين حديثا من جوامع الكلم /

يتناول الكتاب الحديث عن الجزء الأول من كتاب جامع العلوم والحكم في شرح خمسين حديثاً من جوامع الكلم، فهو كتاب شرح فيه المصنف الأربعين حديثاً النووية، وهو يعد أفضل الشروح من حيث إستيعاب الكلام على الحديث سنداً ومتناً. وقد أضاف المؤلف عشرة أحاديث أخرى مع شرحها، في إشارة لطيفة إلى ضعف الحديث ال...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: ابن رجب ، عبدالرحمن بن احمد ، ت 795 هـ
مؤلفون آخرون: ابن محمد ، طارق بن عوض الله (محقق.)
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الدمام : دار ابن الجوزي ، 1415هـ ،
1995م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:يتناول الكتاب الحديث عن الجزء الأول من كتاب جامع العلوم والحكم في شرح خمسين حديثاً من جوامع الكلم، فهو كتاب شرح فيه المصنف الأربعين حديثاً النووية، وهو يعد أفضل الشروح من حيث إستيعاب الكلام على الحديث سنداً ومتناً. وقد أضاف المؤلف عشرة أحاديث أخرى مع شرحها، في إشارة لطيفة إلى ضعف الحديث الذي اعتمد عليه كل من ألف في الأربعينيات الحديثية، وعدم صحة التعويل على الضعيف ولو في فضائل الأعمال، فحوى بين دفتيه الحديث عن مقدمة المحقق، وترجمة المؤلف. ثم تناول الحديث الأول عن عمر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امريء ما نوى..." الحديث. ثم تناول الحديث الثاني : عن عمر بن الخطاب قال : " بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم، إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب، شديد سواد الشعر، لا يرى عليه أثر السفر... " حديث جبريل الطويل. ثم ذكر الحديث الثالث : عن عبد الله بن عمر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : " بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلا الله. وأن محمداً عبده ورسوله... ". ثم تناول الحديث الرابع، والحديث الخامس، والسادس، حتى انتهى بذكر الحديث الثالث والعشرون : " عن أبي مالك الأشعري، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان...".
يتناول الكتاب الحديث عن الجزء الثاني من كتاب جامع العلوم والحكم في شرح خمسين حديثاً من جوامع الكلم، فهو كتاب شرح فيه المصنف الأربعين حديثاً النووية، وهو يعد أفضل الشروح من حيث إستيعاب الكلام على الحديث سنداً ومتناً. وقد أضاف المؤلف عشرة أحاديث أخرى مع شرحها، في إشارة لطيفة إلى ضعف الحديث الذي اعتمد عليه كل من ألف في الأربعينيات الحديثية، وعدم صحة التعويل على الضعيف ولو في فضائل الأعمال، فحوى بين دفتيه الحديث الرابع والعشرون : عن أبي ذر، عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه أنه قال :" ياعبادي إني حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا..." الحديث. ثم تناول الحديث الخامس والعشرون : عن أبي ذر أن ناساً من أصحاب رسول الله قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : يارسول الله ذهب أهل الدثور بالأجور، يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم، ويتصدقون بفضول أموالهم، قال : " أوليس قد جعل الله لكم ما تصدقون ؟.... " الحديث. ثم تناول الحديث السادس والعشرون : عن أبي هريرة، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس...." الحديث، وأخيراً تناول الحديث الخمسون الذي ختم به لنا هذا الجزء القيم، وهو حديث عن عبد الله بن بسر قال : أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل، فقال : يارسول الله، إن شرائع الإسلام قد كثرت علينا، فباب نتمسك به جامع ؟، قال : " لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله عز وجل ".
وصف مادي:2مج؛ 25 سم