نقوش على صفحة المجتمع : صور شعرية بين العامي و الفصيح /
إن الشعر العفيف النظيف يبقى مع مرور السنين مثل الذهب، يحفظه جيل بعد جيل، فتبقى تلك الأشعار الجميلة التي تخاطب العقل ساكنة وسط القلوب، وبارزة في العقول، ويحلو ترديدها، والشعر هو الناطق والمتحدث عن هموم الناس وقضاياهم. وقد تناول ديوان نقوش على صفحة المجتمع عدد من القصائد المتنوعة، بطريقة مميزة جادة...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
مكتبة العبيكان ،
1417هـ ،
1996م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | إن الشعر العفيف النظيف يبقى مع مرور السنين مثل الذهب، يحفظه جيل بعد جيل، فتبقى تلك الأشعار الجميلة التي تخاطب العقل ساكنة وسط القلوب، وبارزة في العقول، ويحلو ترديدها، والشعر هو الناطق والمتحدث عن هموم الناس وقضاياهم. وقد تناول ديوان نقوش على صفحة المجتمع عدد من القصائد المتنوعة، بطريقة مميزة جادة، فكانت اللهجة العذبة مادته الأساسية، والصور الحية رأس ماله الأساسي، فيتدفق الإبداع كما يتدفق النهر الصافي من الأعالي ليروي ظمأ السهول، ومعظم قصائد هذا الديوان من الشعر العامي والفصيح. ويتناول هذا الكتاب العديد من القصائد والأبيات الشعرية ومنها: شارع يشكو، وخواطر ريال، ورسالة المعلم، وما أشد الانتظار، وقلة القروض، والمدير بالمزاج، وزواج مصالح، ورسالة بنت إلى والديها، ويا شاعري، ونسور الفضاء، والزكاة تتحدث عن معاناتها، وضعف التيار الكهربائي، وشهيد العمار، والجديد والقديم، وانتظار، ولسان حال المحاسب، وزينة الوجود، ووفاء تتحدث عن طبخها، وزهرة القلب، واحتجاج، ومناجاة، وتجاوب، واعتذار، وعادات دخيلة، وصلاة التراويح، والتلميذ المجتهد. ومن وحي غزو القمر. |
---|---|
وصف مادي: | 268 ص؛ 22 سم |
ردمك: | 9960202933 |