الوسيط بين المقبوض و البسيط : دراسة و تحقيق الجزء السابع من سورة " النجم " إلى سورة " الناس " /
يناقش هذا الكتاب الوسيط بين المقبوض والبسيط، لأن القرآن الكريم حياة هذه الأمة، وباعث نهضتها العقدية والفكرية، العناية به ودراسة، وتلاوة وتدبرا وتفهما، فنشأت جميع العلوم الإسلامية، والعربية فقد أنشأت العناية بتلاوته، وضبطه علوم القراءات ويتفرع منها علم النحو كما نشأ تدبرا أساليبه، وعلوم البل...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| مؤلفون آخرون: | , |
| التنسيق: | أطروحة كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
الرياض :
جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية ، كلية اصول الدين ، قسم القرآن و علومه ،
1407هـ ،
1996م |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | يناقش هذا الكتاب الوسيط بين المقبوض والبسيط، لأن القرآن الكريم حياة هذه الأمة، وباعث نهضتها العقدية والفكرية، العناية به ودراسة، وتلاوة وتدبرا وتفهما، فنشأت جميع العلوم الإسلامية، والعربية فقد أنشأت العناية بتلاوته، وضبطه علوم القراءات ويتفرع منها علم النحو كما نشأ تدبرا أساليبه، وعلوم البلاغة وسائر العلوم العربية والإسلامية إنما نشأت في كنف دراسة القرآن الكريم، ومحاولة تفهمه وضبطه، ولا شك إن تفسير القرآن الكريم يعد من أجل هذا العلوم،اشرفها. وقد قسمت مباحث الدراسة إلى قسمين القسم الأول تحدث عن المؤلفات المتعلقة بالقرآن الكريم، وهي نوعان مؤلفات في التفسير، ومؤلفات في علوم القرآن. ثانيا القسم الثاني ضم المؤلفات المتعلقة بالنحو والأدب العربي، والفنون الأخرى، وبينت في المبحث السادس مكانة الوحدة العلمية، وذلك من خلال دراسة أقوال المحققين فيه، كالذهبي وغيرهم، وموقف العلماء منه حيث ألقيت الضوء على بعض المآخذ وعلى تفاسيره، وخاصة كتابه الوسيط، وأشار في النهاية إلى قائمة محتويات الكتاب الخاصة. |
|---|---|
| وصف مادي: | 2مج ( أ - ط ، 1227 ورقة ): مثيليات؛ 34 سم |