الكفاءة النوعية للكليات التقنية من وجهة نظر الخريجين و المشرفين عليهم بسوق العمل في القطاع الخاص بمحافظة جدة /
تعد هذه الدراسة رسالة ماجستير، حول الكفاءة النوعية لكليات التقنية. وتكمن أهداف الدراسة في التعرف على درجة الكفاءة النوعية الداخلية والخارجية للكليات التقنية، والتعرف على مدى تجاوب وملاءمة برامج الكليات التقنية مع متطلبات سوف العمل. وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي. وقد توصل الباحث إلى عدد من النتاي...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| مؤلفون آخرون: | |
| التنسيق: | أطروحة كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
مكة المكرمة :
جامعة ام القرى ، كلية التربية ،
1417هـ ،
1997م |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | تعد هذه الدراسة رسالة ماجستير، حول الكفاءة النوعية لكليات التقنية. وتكمن أهداف الدراسة في التعرف على درجة الكفاءة النوعية الداخلية والخارجية للكليات التقنية، والتعرف على مدى تجاوب وملاءمة برامج الكليات التقنية مع متطلبات سوف العمل. وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي. وقد توصل الباحث إلى عدد من النتائج منها، حصلت الكفاءة النوعية الداخلية للبرامج التعليمية بالكليات التقنية على درجة الكفاءة المتوسطة من وجهة نظر الخريجين والمشرفين. ومن أهم التوصيات ضرورة اشتراك متخصصين من ذوي الخبرة لإعداد البرامج التعليمية للكليات التقنية، وذلك عن طريق التنسيق مع القطاع الخاص وتشكيل فريق عمل من ممثلي الكليات التقنية وقطاعات العمل. وقد تضمن البحث أربعة فصول. تناول الفصل الأول مشكلة الدراسة، وفيه أشار إلى مدخل الدراسة، وأهدافها، وتساؤلاتها، وحدودها، ومطلحاتها، وأهميتها. وفي الفصل الثاني أشار الباحث إلى الإطار النظري والدراسات السابقة، وفيه المؤسسات العامة للتعليم الفني والتدريب المهني، والكليات التقنية، والنظام التعليمي، والكفاءة التعليمية. وفي الفصل الثالث عرج بنا نحو التصميم الإجرائي للدراسة، وفيه منهج الدراسة، ومجتمع وعينة الدراسة، وبناء وتطوير أدوات جمع المعلومات، وصدق وثبات الاستبانة. وفي الفصل الرابع تناول عرض وتحليل البيانات، وفيه تحليل البيانات الأولية، وتحليل البيانات وفقاً لتساؤلات الدراسة. وفي الفصل الخامس عرض النتائج والتوصيات التي توصل إليها. وفي نهاية الكتاب نجد عدداً من الملاحق وقائمة المراجع والمصادر وكشاف الرسالة. |
|---|---|
| وصف مادي: | أ - ج ، 145 ورقة؛ 30 سم |