المنتقى من منهاج الاعتدال في نقص كلام اهل الرفض و الاعتزال ، و هو مختصر منهاج السنة لابن تيمية /
يركز هذا الكتاب "المنتقى من منهاج الاعتدال في نقض كلام أهل الرفض والاعتزال" على مذاهب أهل السنة والرافضة في الإمامة، وخاصة إمامة أبي بكر وعمر وعثمان. ويحتوي الكتاب على ستة فصول وفصل ختامي، ويتحدث الفصل الأول عن نقل المذاهب في مسألة الإمامة، وكذب الحلي في سرده مذاهب أهل السنة والرا...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | , |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
وزارة الشئون الاسلامية و الاوقاف والدعوة و الارشاد ،
1418هـ ،
1998 م |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يركز هذا الكتاب "المنتقى من منهاج الاعتدال في نقض كلام أهل الرفض والاعتزال" على مذاهب أهل السنة والرافضة في الإمامة، وخاصة إمامة أبي بكر وعمر وعثمان. ويحتوي الكتاب على ستة فصول وفصل ختامي، ويتحدث الفصل الأول عن نقل المذاهب في مسألة الإمامة، وكذب الحلي في سرده مذاهب أهل السنة والرافضة في الإمامة. وإقحامه مسائل القدر والعدل في مبحث الإمامة، وخرافة أن الله نصب أولياء معصومين لئلا يخلي العالم من لطفه، ويقدم الفصل الثاني المذهب الواجب الاتباع. ودعوى الشيعي في مذهبه، وزعمه أن الصحابة افترقوا بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلى أربعة أصناف، وثناء الله على السابقين الأولين. وتسمية الرافضة أبا بكر وعمر الجبت والطاغوت، ويتحدث الفصل الثالث عن إمامة علي رضي الله عنه -، وموقف أهل السنة بين علي ومبغضي إخوته الخلفاء الثلاثة قبله. وأكاذيب الشيعة في خرافة الوصية مع اعترافهم بأن مخترعها ابن سبإ، ويتحدث الفصل الرابع عن إمامة باقي الاثني عشر، وكذب الشيعة على الحسين وجده. والمهدي والأحاديث عنه، والكلام على خرافة العصمة، ويقدم الفصل الخامس تخرصات الشيعة في إمامة الصديق والفاروق وذي النورين. وزعمهم ان أبا بكر كان يشك في صحة بيعة نفسه، ويعرض الفصل السادس الحجج على إمامة أبي بكر، والإجماع على بيعته. وأخيرا ًيوضح الفصل الختامي أن جيل الصحابة هو الجيل المثالي الذي كانت تنشده الإنسانية ولم تر غيره. |
---|---|
وصف مادي: | 627 ص : مثيليات ؛ 24 سم |
ردمك: | 9960291472 |