حادي الارواح إلى بلاد الافراح /

الموت عبارة عن خروج الروح من جسم الإنسان والانتقال إلى مرحلة الحياة الأخرى، وبحسب الإسلام الروح خلق من أعظم مخلوقات الله شرفها الله وكرمها غاية التشريف والتكريم فنسبها لذاته العلية في القران الكريم، قال الله تعالى " فاذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين "، ومن وعظمة هذا التشريف...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: ابن قيم الجوزية ، محمد بن ابي بكر ، ت 751 هـ
مؤلف مشترك: مكتبة نزار مصطفى الباز. مركز الدراسات و البحوث (مكة المكرمة) (محقق.)
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: مكة المكرمة : الرياض ، مكتبة نزار الباز ؛ 1418هـ ،
1997م
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000nam a2200000 a 4500
001 in00000103490
005 20010603000000.0
008 010601s1997 su 0001 0 ara d
035 |a 23799 
035 |a 216971 
035 |a 137275 
043 |a س 
063 |a ع 
082 |a 243 
092 |a ح 619 ق 
094 |a 1418هـ 
100 1 |a ابن قيم الجوزية ، محمد بن ابي بكر ،  |d ت 751 هـ  |g 619 ق 
245 1 0 |a حادي الارواح إلى بلاد الافراح /  |c لابن قيم الجوزية ؛ اعداد مركز الدراسات و البحوث بمكتبة نزار الباز . 
250 |b جديدة منقحة و مراجعة 
260 |a مكة المكرمة :  |b مكتبة نزار الباز ؛  |a الرياض ،  |c 1418هـ ، 
260 |c 1997م 
300 |a 372 ص؛  |c 24 سم 
336 |a txt  |b txt 
520 |a الموت عبارة عن خروج الروح من جسم الإنسان والانتقال إلى مرحلة الحياة الأخرى، وبحسب الإسلام الروح خلق من أعظم مخلوقات الله شرفها الله وكرمها غاية التشريف والتكريم فنسبها لذاته العلية في القران الكريم، قال الله تعالى " فاذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين "، ومن وعظمة هذا التشريف لهذا المخلوق أن الله اختص بالعلم الكامل بالروح فلا يمكن لأي مخلوق كائن من كان أن يعلم كل العلم عن هذا المخلوق إلا ما أخبر الله سبحانه وتعالى. من هذا المنطلق يأتي هذا الكتاب " حادي الارواح إلى بلاد الافراح " ليستعرض العديد من الموضوعات التي تقع فى أبواب عدة منها الباب الأول الذى يتحدث في بيان وجود الجنة الان، والباب الثاني يتناول اختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم هل هي جنة الخلد أم جنة أخرى، والباب الثالث في سياق حجج من اختار أنها جنة الخلد التي يدخلها الناس يوم القيامة، والباب الرابع في سياق حجج الطائفة التي قالت ليست جنة الخلد وإنما هي جنة الأرض، والباب الخامس في جواب أرباب هذا القول لأصحاب القول الأول، والباب السادس في جواب من زعم أنها جنة الخلد عما احتج به منازعوهم، والباب السابع في ذكر شبه من زعم أن الجنة لم تخلق بعد، والباب الثامن في الجواب عما احتجت به هذه الطائفة، والباب التاسع في ذكر عدد أبواب الجنة، ويختتم الكتاب بالباب السبعون فى ذكر من يستحق هذه البشارة دون غيره. ثم يأتي كشاف الموضوعات. 
650 |a الجنة و النار 
650 |a الحياة الاخرى 
650 |a الروح 
710 |a مكتبة نزار مصطفى الباز.  |b مركز الدراسات و البحوث (مكة المكرمة)  |g 682 م  |e محقق. 
888 |a 243 ق 619ح 1418هـ 
900 |a ن1 - 3 : 405060 - 62 
915 |a 1997-10-14 
916 |a جديد ع 
920 |a أ. مكتبة نزار الباز . مركز الدراسات و البحوث ، محقق 
920 |a ب . العنوان 
991 |a t2 
999 f f |i b1c78c3e-6f5b-5483-97d7-b0bba23b381d  |s 1f1bc00f-e5e6-5e70-a5d1-70dc6f599516