في سبيل الهدى و الرشاد /
لقد ربط الله سبحانه وتعالى عزنا بعز القرآن الكريم، وشرفنا بشرفه وبقائنا ببقائه، يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : إنا كنا أذل قوم فأعزنا الله بالإسلام فمهما نطلب العزة بغير ما أعزنا الله به أذلنا الله، إن القرآن الكريم هو كلام الحكيم العليم رب العالمين، نزل به الروح الأمين، على عبده ورسو...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
[د.م. :
د.ن. ] ،
1401هـ ،
1981م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | لقد ربط الله سبحانه وتعالى عزنا بعز القرآن الكريم، وشرفنا بشرفه وبقائنا ببقائه، يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : إنا كنا أذل قوم فأعزنا الله بالإسلام فمهما نطلب العزة بغير ما أعزنا الله به أذلنا الله، إن القرآن الكريم هو كلام الحكيم العليم رب العالمين، نزل به الروح الأمين، على عبده ورسوله وأفضل خلقه، وسيد أنبيائه، وخاتم المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين أجمعين. لقد ذكر هذا الكتاب بعض الموضوعات المهمة والذي جاء ذكرها في الفهرس ومنها: كلمة عن القرآن، وجوب تنظيم القرآن، الاستعاذة حكمها وحكمتها (أربع أجزاء)، سجدة التلاوة، مكانة السنة وفضلها، ذكر الله، من أبواب المغفرة، التقوى باب كل خير، التقوى طريق النصر، فضائل صلاة الضحى، شرف صلاة الليل، شرف الأمة المحمدية، الإيمان بالله سبحانه وتعالى، الإيمان والاستقامة، أسس السير إلى الحق، العقل لا يكفي وحده للهداية، رضيت بالله ربا،ً ورضوان من الله أكبر، الصراط المستقيم، البرهان والسلطان، موقف الإسلام من موالاه الكفار، اليهود والحسد، فضل الإسلام في وحدة الأمة، المؤمن كالجسد الواحد، الرفق بالحيوان، أهل الإحسان، التوبة رجعة مقبولة، صلاة الحاجة، الآمال الخادعة، ما لا عين رأت (أربع أجزاء)، من أشراط الساعة. |
---|---|
وصف مادي: | 158 ص؛ 24 سم |