رسائل إلى ولدي : حتى لايصيبنا الدوار /

يتجلى في كتاب الشيخ عبدالعزيز التويجري (رسائل إلى ولدي) التي استهلها بمقدمة هي إلى الشعر أقرب منها إلى النثر المتعارف عليه في الرسائل وغير الرسائل: (يوم استجبت لنشر هذه الرسائل وأخذت قلمي لأخط هذه المقدمة، وقفت حائرا:ً أأنا بهذا الهذيان أو هذا اللون من التعبير أجرح كبرياء القلم وآخذه...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: التويجري ، عبدالعزيز بن عبدالمحسن ، 1333 - 1428 هـ
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: لندن : الدار العالمية ، 1403هـ ،
1983م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:يتجلى في كتاب الشيخ عبدالعزيز التويجري (رسائل إلى ولدي) التي استهلها بمقدمة هي إلى الشعر أقرب منها إلى النثر المتعارف عليه في الرسائل وغير الرسائل: (يوم استجبت لنشر هذه الرسائل وأخذت قلمي لأخط هذه المقدمة، وقفت حائرا:ً أأنا بهذا الهذيان أو هذا اللون من التعبير أجرح كبرياء القلم وآخذه ضيفا ًعلى عائلة ذهنية ليس لديها قرى أو كساء جميل تجمل به هذه العائلة ضيافة القلم لها وتعطيه قدره العظيم..؟) واشتمل الكتاب على العديد من الرسائل القصيرة إلى الأبناء ومنها : مالم نقس تربية أولادنا، لا أبحث في الظلمة إلا عن مكان فيها، الحوار، التفاؤل لا يأتي من الفراغ، ضيق الصدر من ضيق الوعي، متى تنتكس الشرفات ؟، ما لم أقو على القبض عليه من ثعالب السريرة، يوم ودعتك، ما أخطر الرحلة في مسار هذه الحضارة، دار بين الأمس واليوم، الطريق الذى مشى عليه مؤسس هذه المملكة، أكانت الدبلوماسية العربية ثوبا ؟، تسول لدمعة حائرة، يوم تخدر فرعون، أمحظوظ اعتراض القلم ؟، حويل مسار عودتك، لم يلق الجواب الذى لا خلاف عليه، لك يعد ذلك البيت، متى اللقاء يا قاهر المعز ؟، لنعلق الجواب، نبقى أطفالا وإن طالت لحانا، أكل إنسان حرره وعيه من الخوف ؟.
وصف مادي:412 ص: رسوم؛ 21 سم