التنبيه على الاوهام الواقعة في الصحيحين من قبل الرواة : قسم البخاري /
تعُد هذه الدراسة أطروحة ماجستير في السنة وعلومها، إن علماء السلف رحمهم الله قاموا بخدمة السنة على خير وجه فجمعوا وألفوا على خير الأسس المنهجية الموضوعية. كما بين أهل العلم في كتبهم بأن علم الحديث أجل العلوم بعد القرآن الكريم والصحيحان هما أصح الكتب بعد كتاب الله. فقد اتفق المسلمون على تلقي...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | , , |
التنسيق: | أطروحة كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية ، كلية اصول الدين ، قسم السنة و علومها ،
1404هـ ،
1983م |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | تعُد هذه الدراسة أطروحة ماجستير في السنة وعلومها، إن علماء السلف رحمهم الله قاموا بخدمة السنة على خير وجه فجمعوا وألفوا على خير الأسس المنهجية الموضوعية. كما بين أهل العلم في كتبهم بأن علم الحديث أجل العلوم بعد القرآن الكريم والصحيحان هما أصح الكتب بعد كتاب الله. فقد اتفق المسلمون على تلقي ما فيهما بالقبول وكان هناك أحاديث يسيرة قد انتقدها بعض الحفاظ كالدارقطني وأبي مسعود الدمشقي، وجاء الإمام أبو علي حسين محمد بن أحمد الغساني. ثم الجياني رحمه الله فألف كتابه المسمى بتقييد المهمل وتمييز المشكل، وهو ديوان عظيم مكون من أربعة كتب وكله في الصحيحين ودافع عن الصحيحين دفاعا جيدا وسد الطريق على الطاعنين، فالأجزاء الأربعة من الديوان من النسخة الحلبية في المؤتلف والمختلف ومشتبه النسبة، وأربعة أجزاء في التنبيه على الأوهام الواقعة في الصحيحين من قبل الرواة، والجزء التاسع في تقييد المهمل من الرواة في صحيح البخاري، والجزء العاشر في الألقاب الواردة في الصحيحين. وقد قسم الباحث عماه إلى قسمين، القسم الأول المقدمة. وفي القسم الثاني التحقيق، قراءة النص بدقة مع مقارنة النسخ مع بعضها ثم اختيار النص الأقرب إلى أن يكون نص المؤلف، التثبيت من النصوص المنقولة بمقارنتها بالأصول التي نقل المؤلف منها وإثبات مواضعالنقول من تلك النصوص، تخريج الأحاديث والآثار. ومن ثم الخاتمة وفيها عدد من الفهارس. |
---|---|
وصف مادي: | أ - هـ ، 410 ورقة: مثيليات؛ 34 سم |