الشريعة /

يعتبرعلم العقيدة أشرف العلوم وأفضلها وأعلاها، إذ شرفَ ُالعلم بشرف العلوم، وهو علم أصول الدين، وهو الفقه الأكبر، لأنه لا حياة للقلوب ولا نعيم ولا طمأنينة إلا بمعرفة خالقها ومعبودها سبحانه وتعالى بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى، وأفعاله جل وعلا. ويتضمن الجزء الرابع من كتاب الشريعة عدد من المو...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: الآجري ، محمد بن الحسين ، ت 360 هـ
مؤلفون آخرون: الدميجي ، عبدالله بن عمر بن سليمان (محقق.)
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الرياض : دار الوطن ، 1418هـ ،
1997م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000nam a2200000 a 4500
001 in00000103694
005 20010603000000.0
008 010601s1997 su 0001 0 ara d
035 |a 24285 
035 |a 217526 
035 |a 137761 
043 |a س 
063 |a ع 
082 |a 240 
092 |a 420 آ 
094 |a 1418هـ 
100 1 |a الآجري ، محمد بن الحسين ،  |d ت 360 هـ  |g 420 آ 
245 0 2 |a الشريعة /  |c لابي بكر محمد بن الحسين الآجري ؛ دراسة و تحقيق عبدالله بن عمر بن سليمان الدميجي . 
250 |a ط1 
260 |a الرياض :  |b دار الوطن ،  |c 1418هـ ، 
260 |c 1997م 
300 |a 6مج ( 2919 ص ):  |b مثيليات؛  |c 24 سم 
336 |a txt  |b txt 
520 |a يعتبرعلم العقيدة أشرف العلوم وأفضلها وأعلاها، إذ شرفَ ُالعلم بشرف العلوم، وهو علم أصول الدين، وهو الفقه الأكبر، لأنه لا حياة للقلوب ولا نعيم ولا طمأنينة إلا بمعرفة خالقها ومعبودها سبحانه وتعالى بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى، وأفعاله جل وعلا. ويتضمن الجزء الرابع من كتاب الشريعة عدد من المواضيع عن العقيدة الإسلامية، وجوامع فنون الحديث، وبينّ باب في ذكر دلائل مما شاهده الصحابة رضي الله عنهم من النبي صلى الله عليه وسلم مما خصه به مولاه الكريم، وحدثنا موسى بن هارون، قال: حدثنا الصلت بن مسعود الجحدري، قال: حدثنا سهل بن أسم قال: حدثنا يزيد بن أبي منصور، عن أنس بن مالك أن أبا طلحة أبصر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عاصب بطنه من الجوع بحجر، فخرج إلى أهله، فقال: يا أم سليم، لو صنعت لرسول الله صلى الله عليه وسلم طعاما،ً فإني رأيته عصب بطنه من الجوع بحجر، فصنعت له شيئا ًقد ذكره الصلت، فانطلقت فدعوت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال لأهل الصفة: قوموا، فقام ثمانون رجلا،ً فقال أبو طلحة: يا رسول الله، إنما هي خبزة شعير صنعتها لك، فقال: ادع بها، فجاء بالخبزة، فدعا عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبركة، فأكل رسول الله وجماعة أصحابه حتى شبعوا، وأكل أهل البيت حتى شبعوا. 
520 |a يعتبرعلم العقيدة أشرف العلوم وأفضلها وأعلاها، إذ شرفَ ُالعلم بشرف العلوم، وهو علم أصول الدين، وهو الفقه الأكبر، لأنه لا حياة للقلوب ولا نعيم ولا طمأنينة إلا بمعرفة خالقها ومعبودها سبحانه وتعالى بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى، وأفعاله جل وعلا. ويتضمن الجزء الثالث من كتاب الشريعة عدد من المواضيع عن العقيدة الإسلامية، وجوامع فنون الحديث، وبينّ باب في التحذير من مذاهب الحلُوُليةّ. وقد حذر المؤلف المؤمنين من مذهب الحلُوُلية، الذين لعب بهم الشيطان، فخرجوا بسوء مذهبهم عن طريق أهل العلم. وأن مذاهبهم قبيحة لا تكون إلا في كل مفتون ٍهالك، زعموا أن الله عز وجل حال ٌّفي كل شيء، حتى أخرجهم سوء مذاهبهم إلى أن تكلمّوا في الله عز وجل بما ينكره العلماء العقلاء، ولا يوافق قولهم كتاب ولا سنة، ولا قول الصحابة، ولا قول أئمة المسلمين، ويستوحش ذكر قبيح أفعالهم تنزيها لجلال الله عز وجل وعظمته، والذي يذهب إليه أهل العلم أن الله عز وجل سبحانه على عرشه فوق سماواته، وعلِمهُ ُمحيط بكل شيء قد أحاط علمهُ ُبجميع ما خلق في السماوات العلى، وبجميع ما في سبع أراضين وما بينهما، وما تحت الثرى. 
520 |a يعتبرعلم العقيدة أشرف العلوم وأفضلها وأعلاها، إذ شرفَ ُالعلم بشرف العلوم، وهو علم أصول الدين، وهو الفقه الأكبر، لأنه لا حياة للقلوب ولا نعيم ولا طمأنينة إلا بمعرفة خالقها ومعبودها سبحانه وتعالى بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى، وأفعاله جل وعلا. ويتضمن الجزء الخامس من كتاب الشريعة عدد من المواضيع عن العقيدة الإسلامية، وجوامع فنون الحديث. وتحدث عن كتاب فضائل فاطمة رضي الله عنها، وقال محمد بن الحسين رحمه الله: أن فاطمة رضي الله عنها كريمة على الله عز وجل وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم، وعند جميع المؤمنين، شرفها عظيم، وفضلها جزيل، وبينّ باب في ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: إن فاطمة رضي الله عنها سيدة نساء عالمها، وحدثنا أبو حفص عمر بن أيوب السقطي، قال: حدثنا الحسن ابن عرفة، قال حدثنا عمر بن عبد الرحمن، عن يزيد بن أبي زياد عن عبد الرحمن بن أبي نعُمْ، عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فاطمة سيدة نساء عالمها إلا ما جعل الله عز وجل لمريم ابنة عمران، وحدتنا أبو محمد عبد الله بن صالح البخاري، قال: حدثنا محمد بن عبد الأعلى، قال: حدثنا عبد الرزاق بن هما، قال: أخبرنا معمر عن قتادة، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حسبك من نساء العالمين مريم ابنة عمران، وخديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم. 
520 |a يعتبرعلم العقيدة أشرف العلوم وأفضلها وأعلاها، إذ شرفَ ُالعلم بشرف العلوم، وهو علم أصول الدين، وهو الفقه الأكبر، لأنه لا حياة للقلوب ولا نعيم ولا طمأنينة إلا بمعرفة خالقها ومعبودها سبحانه وتعالى بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى، وأفعاله جل وعلا. ويتضمن الجزء الثاني من كتاب الشريعة عدد من المواضيع عن العقيدة الإسلامية، وجوامع فنون الحديث، ولما كان من المحال أن تستقل العقول بمعرفة ذلك وإدراكه على التفصيل اقتضت رحمة أرحم الراحمين أن يبعث الرسل به معُرفين، وإليه داعين ولمن أجابهم مبشرين، وبينّ باب في معرفة الإيمان والإسلام وشرائع الدين. وأن الله تعالى بعث محمدا ًصلى الله عليه وسلم إلى الناس كافةّ ليقُرِوّا بتوحيده، فيقولوا: لا إله إلا الله محمد رسول الله، فكان من قال هذا موُقنا ًمن قلبه وناطقا ًبلسانه أجزأه. ومن مات على هذا فإلى الجنة، فلما آمنوا بذلك وأخلصوا توحيدهم فرض عليهم الصلاة بمكة، فصدقّوا بذلك وآمنوا وصلوّا. ثم فرض عليهم الهجرة، فهاجروا وفارقوا الأهل والوطن. ثم فرض عليهم بالمدينة الصيام، فآمنوا وصدقوّا وصاموا شهر رمضان. ثم فرض عليهم الزكاة، فآمنوا وصدقّوا وأدوّا ذلك كما أمروا. ثم فرض عليهم الجهاد، فجاهدا القريب والبعيد، وصبروا وصدقّوا. ثم فرض عليهم الحج فحجوّا وآمنوا به. 
520 |a يعتبرعلم العقيدة أشرف العلوم وأفضلها وأعلاها، إذ شرفَ ُالعلم بشرف العلوم، وهو علم أصول الدين، وهو الفقه الأكبر، لأنه لا حياة للقلوب ولا نعيم ولا طمأنينة إلا بمعرفة خالقها ومعبودها سبحانه وتعالى بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى، وأفعاله جل وعلا، ويتحدث الجزء الأول من كتاب الشريعة عن العقيدة الإسلامية، وجوامع فنون الحديث، ولما كان من المحاَل أن تستقل ّالعقول بمعرفة ذلك وإدراكه على التفصيل اقتضت رحمة أرحم الراحمين أن يبعث الرسل به معُرفّين، وإليه داعين ولمن أجابهم مبُشرين، ولمن خالفهم منُذرين، وجعل مفتاح دعوتهم، وزبدة رسالتهم معرفة المعبود سبحانه بأسمائه وصفاته وأفعاله، إذ على هذه المعرفة تبُنى مطالب الرسالة كلها، من أولها إلى آخرها، وتقوم سعادة الدنيا والآخرة، فبعد هذا الإكمال والإتمام والرضا، لا يجوز لمسلم بحال أن يبحث عن مصدر آخر غير كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، يستقى منه معرفته بربهّ عز وجل وسائر أمور عقيدته ودينه، وعلى منهاج النبُوة في فهم العقيدة سار خير القرون، بدءا ًبصحابة رسول الله صلى عليه وسم الذين اصطفاهم الله تعالى، واختصهم بصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم. ثم التابعون لهم بإحسان. ومن جاء من بعدهم من أئمة الهدى والدين. 
520 |a يعتبرعلم العقيدة أشرف العلوم وأفضلها وأعلاها، إذ شرفَ ُالعلم بشرف العلوم، وهو علم أصول الدين، وهو الفقه الأكبر، لأنه لا حياة للقلوب ولا نعيم ولا طمأنينة إلا بمعرفة خالقها ومعبودها سبحانه وتعالى بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى، وأفعاله جل وعلا. ويتضمن الجزء السادس من كتاب الشريعة عدد من المواضيع عن العقيدة الإسلامية، وجوامع فنون الحديث. وتحدث في القسم الأول: عن الدراسة، وبينّ الباب الأول: التعريف بالمؤلف، والباب الثاني: التعريف بالكتاب ومخطوطاته، واستعرض القسم الثاني: التحقيق، وبينّ الجزء الأول: باب الأمر يلزم الجماعة والنهي عن الفرقة. وباب ذكر أمر النبي صلى الله عليه وسلم أمته بلزوم الجماعة وتحذيره إياهم من الفرقة. وباب ذكر افتراق الأمم في دينهم، وأوضح الجزء الثاني: باب ذم الجدال والخصومات في الدين. وباب ذكر النهي في القرآن وباب تحذير النبي صلى الله عليه وسلم، ذكر الأيمان بأن القرآن كلام الله تعالى وليس بمخلوق. وتحدث عن فهرس الآيات القرآنية، وفهرس الأحاديث النبوية، وفهرس الآيات، وفهرس الآثار، وبينّ فهرس الأعلام، وفهرس شيوخ المصنف، وفهرس بقية الأعلام المترجم لهم، وفهرس الكلمات الغربية، وفهرس الفرق والمقالات، وفهرس البلدان والمواقع، وأخيرا ًأشار إلى المصادر والمراجع. 
650 |a العقيدة الاسلامية 
650 |a الحديث  |x جوامع الفنون 
650 |a الحديث  |x مباحث عامة 
700 1 0 |a الدميجي ، عبدالله بن عمر بن سليمان  |g 727 د  |e محقق. 
888 |a 240 آ 420 1418هـ 
900 |a ن1 - 3 : 370280 - 97 
915 |a 1997-11-24 
916 |a جديد ع 
920 |a أ. الدميجي ، عبدالله بن عمر بن سليمان ، محقق 
920 |a ب . العنوان 
991 |a t2 
999 f f |i ad6e82cc-e6e7-52d9-ad95-243bb45923b3  |s 6d8aae66-a601-5bde-b640-13e52082086d