الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي /
يأتى هذا الكتاب " الجواب الكافى لمن سأل عن الدواء الشافى " ليقدم الفوائد، والتحقيق، والتعليق، وذلك فى المتن وغيرها. وقد جاء الكتاب فى شكل جميل وبسيط، وبصورة حسنة مشرفة. فقد وضع لكل فائدة، أوقاعدة، أو فصل عنوانا ًمناسبا،ً وأخرج الأحاديث بأسانيدها، وأشار الى اثار الصحابة، وأقوال ا...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
جدة :
مكتبة السوادي ،
1414هـ ،
1994م |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يأتى هذا الكتاب " الجواب الكافى لمن سأل عن الدواء الشافى " ليقدم الفوائد، والتحقيق، والتعليق، وذلك فى المتن وغيرها. وقد جاء الكتاب فى شكل جميل وبسيط، وبصورة حسنة مشرفة. فقد وضع لكل فائدة، أوقاعدة، أو فصل عنوانا ًمناسبا،ً وأخرج الأحاديث بأسانيدها، وأشار الى اثار الصحابة، وأقوال التابعين ومن بعدهم. وقدم شرحا ًلبعض العبارات والكلمات الصعبة. وقدم بداية نص المخطوطة، وأخرج الأحاديث النبوية، والنصوص، ونقل كلام العلماء عليها باختصار، والفوائد، وغير ذلك،وقد تضمن الكتاب بداية تعريف بالشيخ ابن قيم الجوزية. وتحدث عن مولده، ونشأته، وطلبه للعلم وتحصيله، ويشير الى من تتلمذ على أيديهم، ويتكلم الكتاب بايجاز عن أخلاقه وعبادته، وذهده وتواضعه، واستعرض الكتاب موضوعاته وقدم بداية وصف المخطوطة، وعرض ترجمة للؤلف، ويشير الكتاب الى فصل فى الدعاء سلام المؤمن فى دفع البلاء، وأيضا ًفصل فى حضور القلب وشروط اجابة الدعاء، ويعرض الكتاب أيضا ًفصل فى اثار الذنوب على القلب والبدن فى الدنيا والأخرة. ويتناول الكتاب أيضا ًفصل فى أنواع عقوبات المعاصى، وفصل فى شرك الأفعال والأقوال والنيات، ويختتم الكتاب بفصل فى الرد على من جعل عقوبة اللواط أقل من عقوبة الزنى. ثم يأتى كشاف الموضوعات. |
---|---|
وصف مادي: | 576 ص: مثيليات؛ 18 سم |